بالصور.. وصول جثمان شهيد العريش الى مسقط راسة بشطانوف
الأحد 02/أكتوبر/2016 - 12:58 م
محمود الزقم
طباعة
وصل منذ قليل جثمان الشهيد المجند " احمد عبدالفتاح عبدالرحمن" ٢١ سنه، والذى كان قد استشهد عقب هجوم مسلح على سيارة أجرة يستقلها قبل وصولة الى معسكر الامن المركزى بجنوب مدينة العريش.
كان المئات من اهالى قرية شطانوف قد تجمعوا امام المسجد الكبير بالقرية فى انتظار وصول الجثمان لتشييعه الى مقابر الاسرة بالقرية.
وقال عبدالسلام أمين، عم الشهيد، ان الشهيد كان حسن الخلق وكان يحبة الجميع، لافتا الى انه لديه شقيق اكبر منه يعمل سائق، وشقيقته مخطوبة وقاربت على الزفاف، ووالدة يعمل مبيض محارة، ووالدتة ربة منزل، لافتا الى ان شقيق الشهيد، متزوج منذ اسبوعين، وحضر شقيقة العرس، ليسافر اليوم الى معسكرة، ويودع اسرتة وكانة لن يعود من جديد.
وطالب عم الشهيد، ان يتم توفير فرصة عمل مناسبة لشقيق الشهيد الذى لدية رخصة قيادة درجة ثانية، وفى حاجة الى الالتحاق بالعمل لمساعدة اسرة الشهيد، كما طالب عم الشهيد، ان يتم تسمية مدرسة القرية الثانوية، المشتركة، والتى تقارب منزل الشهيد، باسمة من اجل تخليد ذكرى الشهيد، وعرفانا بالجميل.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة مسلحة هاجمت سيارة أجرة كان يستقلها 5 مجندون في طريقهم إلى معسكر الأمن المركزي بجنوب مدينة العريش، إلا أن المجموعة أطلقت النار عليهم، ما أسفر عن استشهادهم في الحال.
كان المئات من اهالى قرية شطانوف قد تجمعوا امام المسجد الكبير بالقرية فى انتظار وصول الجثمان لتشييعه الى مقابر الاسرة بالقرية.
وقال عبدالسلام أمين، عم الشهيد، ان الشهيد كان حسن الخلق وكان يحبة الجميع، لافتا الى انه لديه شقيق اكبر منه يعمل سائق، وشقيقته مخطوبة وقاربت على الزفاف، ووالدة يعمل مبيض محارة، ووالدتة ربة منزل، لافتا الى ان شقيق الشهيد، متزوج منذ اسبوعين، وحضر شقيقة العرس، ليسافر اليوم الى معسكرة، ويودع اسرتة وكانة لن يعود من جديد.
وطالب عم الشهيد، ان يتم توفير فرصة عمل مناسبة لشقيق الشهيد الذى لدية رخصة قيادة درجة ثانية، وفى حاجة الى الالتحاق بالعمل لمساعدة اسرة الشهيد، كما طالب عم الشهيد، ان يتم تسمية مدرسة القرية الثانوية، المشتركة، والتى تقارب منزل الشهيد، باسمة من اجل تخليد ذكرى الشهيد، وعرفانا بالجميل.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة مسلحة هاجمت سيارة أجرة كان يستقلها 5 مجندون في طريقهم إلى معسكر الأمن المركزي بجنوب مدينة العريش، إلا أن المجموعة أطلقت النار عليهم، ما أسفر عن استشهادهم في الحال.