الداخلية تكشف تفاصيل تصفية القيادى بجماعة الإخوان الإرهابية محمد كمال
الثلاثاء 04/أكتوبر/2016 - 02:24 ص
أعلنت وزارة الداخلية، فى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، بيانا بشأن تصفية القيادى بجماعة الإخوان الإرهابية محمد كمال، فى منطقة البساتين.
وجاء فى البيان أن معلومات قد توافرت لقطاع الأمن الوطنى بوزارة الداخلية، تفيد اتخاذ بعض قيادات الجناح المسلح للتنظيم الإرهابى من إحدى الشقق الكائنة بمنطقة البساتين، بمحافظة القاهرة، مقرا لاختبائهم، والإعداد والتخطيط لعملهم المسلح فى المرحلة الراهنة.
وأكدت وزارة الداخلية أنها حصلت على إذن نيابة أمن الدولة العليا، لاستهداف الشقة المشار إليها فى البساتين، وحال المداهمة، فوجئت القوات بإطلاق أعيرة نارية تجاهها من داخل الشقة، مما دفع القوات للتعامل مع مصدر إطلاق النار، وأسفر عن مقتل الإخوانى محمد محمد محمد كمال، بحسب ما جاء فى البيان.
وأضاف بيان الداخلية أن "المذكور من قيادات تنظيم الإخوان الإرهابى، وسبق تقلده العديد من المناصب التنظيمية المؤثرة به، وآخرها عضو مكتب الإرشاد العام، ثم تولى عام 2013 مسؤولية الإدارة العليا للتنظيم، ويعد حاليا المسؤول الأول عن كياناته المسلحة".
وتابعت "الداخلية"، فى بيانها، أن الإخوانى محمد كمال، "مؤسس الجناح المسلح للتنظيم الإرهابى ولجانه النوعية بالبلاد، والقائم على إدارة وتخطيط وتدبير عملياته العدائية بتكليف من قيادات التنظيم بالخارج، وكان على رأسها اغتيال الشهيدين النائب العام السابق، المستشار هشام بركات، والعقيد وائل طاحون، ومجموعة من ضباط وأفراد هيئة الشرطة والقوات المسلحة، ومحاولة اغتيال الشيخ على جمعة، المفتى السابق".
وقالت وزارة الداخلية، فى البيان الذى نشرته اليوم، إن القتيل محكوم عليه بالسجن المؤبد فى القضيتين رقمى 52/2015 جنايات عسكرية شمال القاهرة، تشكيل مجموعات مسلحة للقيام بعمليات عدائية ضد مؤسسات الدولة، و104/81/2016 جنايات عسكرية أسيوط، تفجير عبوة خلف قسم ثانى أسيوط، كما أنه مطلوب ضبطه فى العديد من قضايا التنظيم المتعلقة بالأعمال العدائية "تفجيرات- اغتيالات".
كما أعلنت الداخلية، فى البيان ذاته، عن مقتل الإخوانى ياسر شحاته على رجب، وقالت إنه أحد أبرز الكوادر المؤثرة بالتنظيم، وعلى ارتباط وطيد بالقيادى محمد محمد محمد كمال، وكان يقوم بتأمينه وحراسته، ونقل تكليفاته العدائية لعناصر الكيانات المسلحة، للبدء فى تنفيذها.
وأضافت الداخلية أن القتيل الثانى محكوم عليه بالسجن غيابيا 10 سنوات فى القضية رقم 9635/ 2012، والمعاد قيدها برقم 9702/2012 ثان أسيوط "التعدى على مواطن واحتجازه بالقوة فى مقر حزب الحرية والعدالة".
واختتمت الداخلية بيانها بأنها عثرت على بندقية آليه عيار 7.62 ×39، وطبنجة عيار 9 مم، وكمية من الذخيرة من العيار ذاته، بالإضافة إلى العديد من الأوراق التنظيمية المتعلقة بالتنظيم الإرهابى، ونشاط القياديين القتيلين فى مجال العمل المسلح، وأنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وإخطار نيابة أمن الدولة العليا، لمباشرة التحقيقات فى الواقعة.
وجاء فى البيان أن معلومات قد توافرت لقطاع الأمن الوطنى بوزارة الداخلية، تفيد اتخاذ بعض قيادات الجناح المسلح للتنظيم الإرهابى من إحدى الشقق الكائنة بمنطقة البساتين، بمحافظة القاهرة، مقرا لاختبائهم، والإعداد والتخطيط لعملهم المسلح فى المرحلة الراهنة.
وأكدت وزارة الداخلية أنها حصلت على إذن نيابة أمن الدولة العليا، لاستهداف الشقة المشار إليها فى البساتين، وحال المداهمة، فوجئت القوات بإطلاق أعيرة نارية تجاهها من داخل الشقة، مما دفع القوات للتعامل مع مصدر إطلاق النار، وأسفر عن مقتل الإخوانى محمد محمد محمد كمال، بحسب ما جاء فى البيان.
وأضاف بيان الداخلية أن "المذكور من قيادات تنظيم الإخوان الإرهابى، وسبق تقلده العديد من المناصب التنظيمية المؤثرة به، وآخرها عضو مكتب الإرشاد العام، ثم تولى عام 2013 مسؤولية الإدارة العليا للتنظيم، ويعد حاليا المسؤول الأول عن كياناته المسلحة".
وتابعت "الداخلية"، فى بيانها، أن الإخوانى محمد كمال، "مؤسس الجناح المسلح للتنظيم الإرهابى ولجانه النوعية بالبلاد، والقائم على إدارة وتخطيط وتدبير عملياته العدائية بتكليف من قيادات التنظيم بالخارج، وكان على رأسها اغتيال الشهيدين النائب العام السابق، المستشار هشام بركات، والعقيد وائل طاحون، ومجموعة من ضباط وأفراد هيئة الشرطة والقوات المسلحة، ومحاولة اغتيال الشيخ على جمعة، المفتى السابق".
وقالت وزارة الداخلية، فى البيان الذى نشرته اليوم، إن القتيل محكوم عليه بالسجن المؤبد فى القضيتين رقمى 52/2015 جنايات عسكرية شمال القاهرة، تشكيل مجموعات مسلحة للقيام بعمليات عدائية ضد مؤسسات الدولة، و104/81/2016 جنايات عسكرية أسيوط، تفجير عبوة خلف قسم ثانى أسيوط، كما أنه مطلوب ضبطه فى العديد من قضايا التنظيم المتعلقة بالأعمال العدائية "تفجيرات- اغتيالات".
كما أعلنت الداخلية، فى البيان ذاته، عن مقتل الإخوانى ياسر شحاته على رجب، وقالت إنه أحد أبرز الكوادر المؤثرة بالتنظيم، وعلى ارتباط وطيد بالقيادى محمد محمد محمد كمال، وكان يقوم بتأمينه وحراسته، ونقل تكليفاته العدائية لعناصر الكيانات المسلحة، للبدء فى تنفيذها.
وأضافت الداخلية أن القتيل الثانى محكوم عليه بالسجن غيابيا 10 سنوات فى القضية رقم 9635/ 2012، والمعاد قيدها برقم 9702/2012 ثان أسيوط "التعدى على مواطن واحتجازه بالقوة فى مقر حزب الحرية والعدالة".
واختتمت الداخلية بيانها بأنها عثرت على بندقية آليه عيار 7.62 ×39، وطبنجة عيار 9 مم، وكمية من الذخيرة من العيار ذاته، بالإضافة إلى العديد من الأوراق التنظيمية المتعلقة بالتنظيم الإرهابى، ونشاط القياديين القتيلين فى مجال العمل المسلح، وأنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وإخطار نيابة أمن الدولة العليا، لمباشرة التحقيقات فى الواقعة.
