السينما الأسترالية تستعد لعرض أول "فيلم سينمائي إسلامي"
الثلاثاء 04/أكتوبر/2016 - 10:40 ص
وكالات
طباعة
يعتزم مخرج أسترالي إطلاق أول فيلم إسلامي للسينما الأسترالية، يحمل عنوان "آخر فرصة" (Last Chance)، ومن المقرر أن يتم عرض الفيلم في صالات السينما الأسترالية، ومن ثم ستتم المشاركة به في المهرجانات الدولية.
الفيلم من إخراج وكتابة كمال صالح، وهو مخرج أسترالي شاب، يشرف على موقع "توك إسلام" الأسترالي، الذي يحظى بملايين المتابعين في استراليا وحول العالم، ويشارك في تمثيل أدوار الفيلم محمد حبلص وستيف دابليز.
ويروي الفيلم قصص مستوحاة من أحداث وتجارب حقيقية، يتعرض لها الشباب المسلم في أستراليا، ويسلط الضوء على التحديات التي يواجهها هؤلاء الشباب، في التعامل مع الإغراءات الدنيوية، والمخدرات، والتطرف وغيرها في المجتمع الأسترالي، ويبرز دور الإسلام والدعاة في التعامل مع هذه التحديات المعقدة.
وسيبدأ عرض الفيلم في صالات السينما بجميع الولايات الأسترالية، في سيدني وملبورن وأديلايد وبيرث في الــ 15 من أكتوبر الجاري، ويشهد الفيلم إقبالاً استثنائياً، منذ طرح بطاقات عرضه في الصالات الأسترالية، حيث تشير منافذ بيع التذاكر، إلى نفاذ بطاقات عرض الفيلم في سيدني، بعد يوم واحد فقط من طرحها للبيع، ما دفع بالشركة المنتجة إلى التفكير باستحداث عروض جديدة، وتمديد عروضه الحالية.
كما تشير مصادر الشركة المنتجة للفيلم، عن تلقيها طلبات عدد من العواصم العربية والعالمية، لعرض الفيلم، من بينها الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، كندا، السويد، النرويج، ألمانيا، مصر، المغرب، بلجيكا، باكستان، الهند، الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى.
الفيلم من إخراج وكتابة كمال صالح، وهو مخرج أسترالي شاب، يشرف على موقع "توك إسلام" الأسترالي، الذي يحظى بملايين المتابعين في استراليا وحول العالم، ويشارك في تمثيل أدوار الفيلم محمد حبلص وستيف دابليز.
ويروي الفيلم قصص مستوحاة من أحداث وتجارب حقيقية، يتعرض لها الشباب المسلم في أستراليا، ويسلط الضوء على التحديات التي يواجهها هؤلاء الشباب، في التعامل مع الإغراءات الدنيوية، والمخدرات، والتطرف وغيرها في المجتمع الأسترالي، ويبرز دور الإسلام والدعاة في التعامل مع هذه التحديات المعقدة.
وسيبدأ عرض الفيلم في صالات السينما بجميع الولايات الأسترالية، في سيدني وملبورن وأديلايد وبيرث في الــ 15 من أكتوبر الجاري، ويشهد الفيلم إقبالاً استثنائياً، منذ طرح بطاقات عرضه في الصالات الأسترالية، حيث تشير منافذ بيع التذاكر، إلى نفاذ بطاقات عرض الفيلم في سيدني، بعد يوم واحد فقط من طرحها للبيع، ما دفع بالشركة المنتجة إلى التفكير باستحداث عروض جديدة، وتمديد عروضه الحالية.
كما تشير مصادر الشركة المنتجة للفيلم، عن تلقيها طلبات عدد من العواصم العربية والعالمية، لعرض الفيلم، من بينها الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، كندا، السويد، النرويج، ألمانيا، مصر، المغرب، بلجيكا، باكستان، الهند، الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى.