المواطن تنشر تفاصيل تهديد معلمة بفيديو جنسي
الثلاثاء 04/أكتوبر/2016 - 05:28 م
كتب / عمرو على
طباعة
المصادفة عرفت إبراهيم إسماعيل احمد 24 سنه مندوب مبيعات، على مدرسة "ع.أ" 39 سنة وذلك أثناء توصيل بعض المنتجات قامت بشرائها من خلال احد المواقع الالكترونية، حيث نشأت بينهم علاقة أعجاب تطورت الى علاقة جنسية خلال 4 أسابيع، وأنتهت بمشاجرة بين الطرفين وقيام مندوب المبيعات بالابتزاز المدرسة بفيديو جنسي مقابل مرتب شهري قيمته 500 جنيه.
"المواطن"توصلت الى تفاصيل الرواية من خلال محضر الشرطة واقوال المبلغه واعترافات المتهم.
المبلغه حضرت الى قسم شرطة الزيتون وطلبت مقابلة مأمور القسم وروت له، انها تعرفت على المتهم خلال توصيلة بعض المنتجات بمنطقة الزيتون حتى تطورت العلاقة واصبحت بيننا قصة حب نتبادل خلالها الاتصال بالتلفون والمقابلات الشخصية، وبعد مرور شهر طلب المتهم ممارسة الرذيلة، فى بداية الامر رفض ونهرته بشدة، ومكثت ما يقرب من أسبوع لم نتحدث على الهاتف ولم نتقابل كعادتنا فى المنتزهات، شعرت خلالها بأن فتى احلامى يضيع أمام عيني وانا أقف حائرة لا أستطيع فعل شيئ، حتى تلقيت إتصالًا من المتهم يخبرنى انه سوف يذهب الى محافظة الشرقية، لم أستطيع تحمل ذلك ووجد نفسي اطلبت منه أن يأتى الى المنزل لكي يودعني قبل سفره.
وفى تلك الوقت وقعت بيننا قبلات ساخنه، ونظراته كادت أن تفتك جسدى، وبعدها لم أشعر بنفسي الا وانا داخل غرفة مهجورة أعلى العقار التى أقطن به ومارسنا خلالها الرزيلة، وفوجئت بعدها بقيامه بتصويري وأنا عارية، مرت الايام وفوجئت باتصال المتهم يبتزنى مقابل عدم نشر الفيديو على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.
تحرر عن ذلك المحضر رقم 10771 لسنة 2016م جنح القسم، وتولت النيابة العامة التحقيق وقررت النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
"المواطن"توصلت الى تفاصيل الرواية من خلال محضر الشرطة واقوال المبلغه واعترافات المتهم.
المبلغه حضرت الى قسم شرطة الزيتون وطلبت مقابلة مأمور القسم وروت له، انها تعرفت على المتهم خلال توصيلة بعض المنتجات بمنطقة الزيتون حتى تطورت العلاقة واصبحت بيننا قصة حب نتبادل خلالها الاتصال بالتلفون والمقابلات الشخصية، وبعد مرور شهر طلب المتهم ممارسة الرذيلة، فى بداية الامر رفض ونهرته بشدة، ومكثت ما يقرب من أسبوع لم نتحدث على الهاتف ولم نتقابل كعادتنا فى المنتزهات، شعرت خلالها بأن فتى احلامى يضيع أمام عيني وانا أقف حائرة لا أستطيع فعل شيئ، حتى تلقيت إتصالًا من المتهم يخبرنى انه سوف يذهب الى محافظة الشرقية، لم أستطيع تحمل ذلك ووجد نفسي اطلبت منه أن يأتى الى المنزل لكي يودعني قبل سفره.
وفى تلك الوقت وقعت بيننا قبلات ساخنه، ونظراته كادت أن تفتك جسدى، وبعدها لم أشعر بنفسي الا وانا داخل غرفة مهجورة أعلى العقار التى أقطن به ومارسنا خلالها الرزيلة، وفوجئت بعدها بقيامه بتصويري وأنا عارية، مرت الايام وفوجئت باتصال المتهم يبتزنى مقابل عدم نشر الفيديو على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.
تحرر عن ذلك المحضر رقم 10771 لسنة 2016م جنح القسم، وتولت النيابة العامة التحقيق وقررت النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.