سارة نخلة في حوار خاص لـ«المواطن»: مشاركة فيلم «منطقة محظورة» بمهرجان الإسكندرية السينمائي مفاجأة لي..ارفع اسم سوريا وأعتز بوطنيتي.. زوجي يساعدني وأتمنى أن أظل «عند حسن ظنه»
الثلاثاء 04/أكتوبر/2016 - 08:08 م
محمد النجار
طباعة
لم يقتصر طموحها على فوزها بمسابقة ملكة جمال سوريا، أو حصولها على لقب وصيفة ملكة جمال العرب، بل كانت هذه المسابقة ما هي إلا بوابة لدخولها مجال الفن، هي الفنانة «سارة نخلة».
وأجرى «المواطن»، حوارً معها أجابت من خلاله على العديد من الأسئلة:
بداية سارة نخلة وكيفية التحول من طبيبة صيدلانية ثم إلى مذيعة وملكة جمال ثم إلى فنانة؟
في البداية كنت لا أود أن أدخل هذا التخصص في الجامعة، كنت أريد أن ألتحق بكلية الإعلام أو معهد تمثيل، ولكن عائلتي كانت رافضة للفكرة إلا بعد أن أحصل على شهادة دراسية جيدة.
ما الذي مثله لكِ فوزك بملكة جمال سوريا وهل قرار دخولك الفن كان مرتبط بفوزك بالمسابقة؟
فوزي بالمسابقة يشرفني لتمثيلي سوريا ورفع اسم دولتي وأعتز بوطنيتي، وأحب الفن منذ صغري، فقد كنت أقوم بتأدية العديد من الحركات التمثيلية أمام المرآة، وليست للمسابقة علاقة به، فهي عبارة عن بوابة لدخول المجال.
كيف جاء دخولك مجال الفن بشكل احترافي ومهني؟
كان ذلك من خلال العروض التي كانت تقدم لي حتى من خلال الإعلانات المصورة وعارضة أزياء، وكانت الخطوة الأولى الاحترافية هي فيلم «قصر البارون ومنطقة محظورة»، فرأيت أنه كان من الممكن أن يصبح أدائي أفضل ولكن هذه التجارب كانت هي المرة الأولى لي أمام الكاميرات وكنت لا أملك الخبرة الفنية.
ما هو أول عمل عُرض عليكِ وهل تم قبوله أم لا؟
بشكل رسمي كان «منطقة محظورة»، ولكن قبله كانت هناك بعض الأعمال التي تجعلني أظهر خلال مشهد أو اثنين، فرفضتها ولن أقبل بمثل هذا المساحة البسيطة سوى أمام نجوم، ومن أهم الأعمال التي عُرضت عليِ هو «عصمت أبو شنب»، مع الفنانة ياسمين عبد العزيز، والمخرج سامح عبد العزيز، على الرغم من صغر الدور.
سبب انتقالك لـ«مصر» ولماذا لم تكملي حياتك بالسعودية؟
لم آتي إلى مصر من السعودية مباشرًة، ولكن وُلدت بالسعودية ثم انتقلت إلى سوريا بناءً على رغبة عائلتي لتعليمي العادات والتقاليد واللهجة السورية، ثم حصلت على الشهادة الجامعية من سوريا، ثم انتقلت إلى مصر بسبب الحرب أولًا ثم حبي للتمثيل، ومسابقة ملكة جمال العرب التي أقيمت بمصر.
بداية معرفتك بالفنان أحمد عبد الله محمود؟
تعرفت عليه بحفل عيد ميلاد لإحدى صديقاتي، وفي خلال شهرين تم ارتباطنا وزواجنا.
ما هو موقف أحمد عبد الله محمود ودوره في حياتك الفنية؟
دائمًا ما يقوم بتشجيعي في المجال الفني وسندي الدائم، ويوافق على أغلب الأدوار التي تعرض علي، وهو يتعامل معي في المجال بشكل مختلف عن الحياة الشخصية، دائمًا يقدم لي المساعدة والنصح بشكل جاد.
كيف ترين شرقية زوجك وكيف تتعاملين معها؟
هو رجل شرقي له عادات وتقاليد لا أقوم بتجاوزها، وأتمنى من الله أن أكون دائمًا عند حسن ظنه.
ماذا تمثل مشاركتك في فيلم «عصمت أبو شنب»؟
تجربة مهمة بشكل كبير على الرغم من صغر الدور، ولكن عمل مهم بالنسبة لي لوقوفي أمام الفنانة ياسمين عبد العزيز، والفنان ظافر العابدين والمخرج سامح عبد العزيز، والذي كان يعد بالنسبة لي حلم العمل معه.
ما شعورك تجاه مشاركة فيلم «منطقة محظورة»، بمهرجان الإسكندرية السينمائي وآراء لجنة التحكيم عن دورك؟
في المقام الأول تفاجئت عندما تابعت ردود أفعال لجنة التحكيم وإعجابهم بدوري، على الرغم من المرة الأولى لي، وحديث الفنانة سولاف فواخرجي عني، أنني لي مستقبل كبير ويجب أن «أشتغل على نفسي»، كذلك رأي الفنان عزت العلايلي والفنانة سلوى خطاب، ولي الشرف مشاركة هذا الفيلم في مهرجان كبير مثل هذا.
كيف ترى طموحك الفني وما خططك المستقبلية؟
لا أسعى أن أكون نجمة، ولكن أريد أن أكون فنانة مجتهدة وأقدم العديد من الشخصيات الكثيرة ولا أحصر نفسي في أدوار معينة.
ما هي آخر أعمالك الفنية؟
آخر أعمالي الفنية هو مسلسل «اختيار إجباري»، بطولة خالد سليم، ومي سليم، وكريم فهمي وإنجي المقدم، وهو إنتاج مصري سوري لبناني مشترك، وإخراج التونسي مجدي السميري.
هل سنراكِ مع أحمد عبد الله محمود في عمل مشترك الفترة المقبلة؟
ليس شرطًا أن يجمعنا عمل وفي الفترة الحالية يوجد العديد من الأفكار ولكن ليست قوية.
وفي نهاية الحوار قدمت الفنانة سارة نخلة، التهاني للوطن العربي بحلول حلول العام الهجري الجديد، وقدمت الشكر لـ«المواطن»، وقالت «تابعوا كل أخباري الفنية من خلال موقع المواطن».
وأجرى «المواطن»، حوارً معها أجابت من خلاله على العديد من الأسئلة:
بداية سارة نخلة وكيفية التحول من طبيبة صيدلانية ثم إلى مذيعة وملكة جمال ثم إلى فنانة؟
في البداية كنت لا أود أن أدخل هذا التخصص في الجامعة، كنت أريد أن ألتحق بكلية الإعلام أو معهد تمثيل، ولكن عائلتي كانت رافضة للفكرة إلا بعد أن أحصل على شهادة دراسية جيدة.
ما الذي مثله لكِ فوزك بملكة جمال سوريا وهل قرار دخولك الفن كان مرتبط بفوزك بالمسابقة؟
فوزي بالمسابقة يشرفني لتمثيلي سوريا ورفع اسم دولتي وأعتز بوطنيتي، وأحب الفن منذ صغري، فقد كنت أقوم بتأدية العديد من الحركات التمثيلية أمام المرآة، وليست للمسابقة علاقة به، فهي عبارة عن بوابة لدخول المجال.
كيف جاء دخولك مجال الفن بشكل احترافي ومهني؟
كان ذلك من خلال العروض التي كانت تقدم لي حتى من خلال الإعلانات المصورة وعارضة أزياء، وكانت الخطوة الأولى الاحترافية هي فيلم «قصر البارون ومنطقة محظورة»، فرأيت أنه كان من الممكن أن يصبح أدائي أفضل ولكن هذه التجارب كانت هي المرة الأولى لي أمام الكاميرات وكنت لا أملك الخبرة الفنية.
ما هو أول عمل عُرض عليكِ وهل تم قبوله أم لا؟
بشكل رسمي كان «منطقة محظورة»، ولكن قبله كانت هناك بعض الأعمال التي تجعلني أظهر خلال مشهد أو اثنين، فرفضتها ولن أقبل بمثل هذا المساحة البسيطة سوى أمام نجوم، ومن أهم الأعمال التي عُرضت عليِ هو «عصمت أبو شنب»، مع الفنانة ياسمين عبد العزيز، والمخرج سامح عبد العزيز، على الرغم من صغر الدور.
سبب انتقالك لـ«مصر» ولماذا لم تكملي حياتك بالسعودية؟
لم آتي إلى مصر من السعودية مباشرًة، ولكن وُلدت بالسعودية ثم انتقلت إلى سوريا بناءً على رغبة عائلتي لتعليمي العادات والتقاليد واللهجة السورية، ثم حصلت على الشهادة الجامعية من سوريا، ثم انتقلت إلى مصر بسبب الحرب أولًا ثم حبي للتمثيل، ومسابقة ملكة جمال العرب التي أقيمت بمصر.
بداية معرفتك بالفنان أحمد عبد الله محمود؟
تعرفت عليه بحفل عيد ميلاد لإحدى صديقاتي، وفي خلال شهرين تم ارتباطنا وزواجنا.
ما هو موقف أحمد عبد الله محمود ودوره في حياتك الفنية؟
دائمًا ما يقوم بتشجيعي في المجال الفني وسندي الدائم، ويوافق على أغلب الأدوار التي تعرض علي، وهو يتعامل معي في المجال بشكل مختلف عن الحياة الشخصية، دائمًا يقدم لي المساعدة والنصح بشكل جاد.
كيف ترين شرقية زوجك وكيف تتعاملين معها؟
هو رجل شرقي له عادات وتقاليد لا أقوم بتجاوزها، وأتمنى من الله أن أكون دائمًا عند حسن ظنه.
ماذا تمثل مشاركتك في فيلم «عصمت أبو شنب»؟
تجربة مهمة بشكل كبير على الرغم من صغر الدور، ولكن عمل مهم بالنسبة لي لوقوفي أمام الفنانة ياسمين عبد العزيز، والفنان ظافر العابدين والمخرج سامح عبد العزيز، والذي كان يعد بالنسبة لي حلم العمل معه.
ما شعورك تجاه مشاركة فيلم «منطقة محظورة»، بمهرجان الإسكندرية السينمائي وآراء لجنة التحكيم عن دورك؟
في المقام الأول تفاجئت عندما تابعت ردود أفعال لجنة التحكيم وإعجابهم بدوري، على الرغم من المرة الأولى لي، وحديث الفنانة سولاف فواخرجي عني، أنني لي مستقبل كبير ويجب أن «أشتغل على نفسي»، كذلك رأي الفنان عزت العلايلي والفنانة سلوى خطاب، ولي الشرف مشاركة هذا الفيلم في مهرجان كبير مثل هذا.
كيف ترى طموحك الفني وما خططك المستقبلية؟
لا أسعى أن أكون نجمة، ولكن أريد أن أكون فنانة مجتهدة وأقدم العديد من الشخصيات الكثيرة ولا أحصر نفسي في أدوار معينة.
ما هي آخر أعمالك الفنية؟
آخر أعمالي الفنية هو مسلسل «اختيار إجباري»، بطولة خالد سليم، ومي سليم، وكريم فهمي وإنجي المقدم، وهو إنتاج مصري سوري لبناني مشترك، وإخراج التونسي مجدي السميري.
هل سنراكِ مع أحمد عبد الله محمود في عمل مشترك الفترة المقبلة؟
ليس شرطًا أن يجمعنا عمل وفي الفترة الحالية يوجد العديد من الأفكار ولكن ليست قوية.
وفي نهاية الحوار قدمت الفنانة سارة نخلة، التهاني للوطن العربي بحلول حلول العام الهجري الجديد، وقدمت الشكر لـ«المواطن»، وقالت «تابعوا كل أخباري الفنية من خلال موقع المواطن».