”التعليم الفني”: نعمل على وضع المدارس على مسار الجودة
الخميس 05/مايو/2016 - 03:37 م
محمد العطار
طباعة
أقامت الإدارة المركزية للتخطيط والجودة بوزارة التربية والتعليم، ورشة عمل بديوان عام الوزارة بعنوان: تطبيق أدوات تقييم مؤسسات التعليم الفني من منظور الجودة ، بالتعاون مع قطاع التعليم والتجهيزات وبرنامج دعم وإصلاح التعليم الفنى والتدريب المهنى المرحلة الثانية .
وقد حضر الورشة اللواء المهندس محمد الحلوانى رئيس قطاع التعليم الفني والتجهيزات، وسلوى عطا الله رئيس الإدارة المركزية للتخطيط والجودة، والدكتور خالد خلف مدير عام إدارة الجودة، والدكتور إيهاب شوقى مدير برنامج دعم إصلاح التعليم الفنى، ومديرى عموم التعليم الفني بالمديريات التعليمية ومديرى إدارات الجودة على مستوى الجمهورية.
و أكد محمد الحلواني، على أهمية التعليم الفني، وأنه بمثابة الأمل للنهوض بمصر، ولكنه يواجه الكثير من المشكلات الصعبة، والتى لابد من العمل الجاد للتغلب عليها من خلال تشخيصها؛ حتى نصل إلى تحقيق الجودة بمدارس التعليم الفنى.
واضاف الحلواني ، أن عدد المدارس الحاصلة على الجودة والاعتماد قليل، ولا يتناسب مع عدد مدارس التعليم الفنى، ولفت إلى أهمية العمل الجاد من أجل وضع تلك المدارس فى مسار الحصول على الجودة، مؤكدًا أن ذلك يمثل تحديًا حقيقيًا بالنسبة لنا.
وأشار إلى وجود فرص كثيرة من المشروعات الدولية لتحسين مدارسنا، والتى لابد من استغلالها على الوجه الأمثل، قائلا نتمنى خلال العامين أو الثلاثة أعوام القادمة حصول نصف مدارس التعليم الفنى على الجودة.
وقد حضر الورشة اللواء المهندس محمد الحلوانى رئيس قطاع التعليم الفني والتجهيزات، وسلوى عطا الله رئيس الإدارة المركزية للتخطيط والجودة، والدكتور خالد خلف مدير عام إدارة الجودة، والدكتور إيهاب شوقى مدير برنامج دعم إصلاح التعليم الفنى، ومديرى عموم التعليم الفني بالمديريات التعليمية ومديرى إدارات الجودة على مستوى الجمهورية.
و أكد محمد الحلواني، على أهمية التعليم الفني، وأنه بمثابة الأمل للنهوض بمصر، ولكنه يواجه الكثير من المشكلات الصعبة، والتى لابد من العمل الجاد للتغلب عليها من خلال تشخيصها؛ حتى نصل إلى تحقيق الجودة بمدارس التعليم الفنى.
واضاف الحلواني ، أن عدد المدارس الحاصلة على الجودة والاعتماد قليل، ولا يتناسب مع عدد مدارس التعليم الفنى، ولفت إلى أهمية العمل الجاد من أجل وضع تلك المدارس فى مسار الحصول على الجودة، مؤكدًا أن ذلك يمثل تحديًا حقيقيًا بالنسبة لنا.
وأشار إلى وجود فرص كثيرة من المشروعات الدولية لتحسين مدارسنا، والتى لابد من استغلالها على الوجه الأمثل، قائلا نتمنى خلال العامين أو الثلاثة أعوام القادمة حصول نصف مدارس التعليم الفنى على الجودة.