«تخطيط إدارة الكوارث للحفاظ على التراث الثقافي» مؤتمر بمكتبة الإسكندرية
الأربعاء 05/أكتوبر/2016 - 03:07 م
وكالات
طباعة
تنظم مكتبة الإسكندرية يومي 23 و24 أكتوبر الجاري، مؤتمرا بعنوان "تخطيط إدارة الكوارث في المكتبات والأرشيفات والمتاحف"، تحت شعار "تراثنا المعرض للخطر: التحديات وكيفية التعامل معها"، والذي يركز بشكل خاص على إدارة الكوارث والتراث الثقافي في الوطن العربي، وكيفية التخطيط المسبق لحفظ التراث في المكتبات والمتاحف والأرشيفات.
وأفاد بيان صحفي صدر عن مكتبة الإسكندرية اليوم الأربعاء، بأن جلسات المؤتمر ستتطرق للقضايا الرئيسية المتعلقة بطرق وتقنيات حماية التراث الثقافي وكيفية وضع خطة لإدارة الكوارث، والتي من شأنها الحد من وقوع الخسائر وحفظ التراث، وتعد هذه الخطة بمثابة إجراء وقائي في حال تعرض المكتبات أو المتاحف لمخاطر طبيعية أو ناتجة عن حروب، كما يناقش المؤتمر أفضل الممارسات المُتبعة في التصدي لمثل هذه الكوارث.
وأوضح البيان أن المتحدثين في المؤتمر هم مجموعة من أمناء المكتبات والمتاحف الذين عاشوا تجربة فقدان التراث الثقافي الناجم عن الكوارث الطبيعية أو الحروب، بالإضافة إلى مجموعة من الخبراء في إدارة الكوارث في المكتبات والأرشيفات والمتاحف من المنظمات الدولية؛ مثل الاتحاد الدولي للمكتبات والمعلومات "الإفلا"، ومنظمة اليونسكو، وغيرها من المنظمات الدولية التي تعمل في هذا المجال، سعيا لتبادل الخبرات والجهود المبذولة في هذا الصدد.
وأفاد بيان صحفي صدر عن مكتبة الإسكندرية اليوم الأربعاء، بأن جلسات المؤتمر ستتطرق للقضايا الرئيسية المتعلقة بطرق وتقنيات حماية التراث الثقافي وكيفية وضع خطة لإدارة الكوارث، والتي من شأنها الحد من وقوع الخسائر وحفظ التراث، وتعد هذه الخطة بمثابة إجراء وقائي في حال تعرض المكتبات أو المتاحف لمخاطر طبيعية أو ناتجة عن حروب، كما يناقش المؤتمر أفضل الممارسات المُتبعة في التصدي لمثل هذه الكوارث.
وأوضح البيان أن المتحدثين في المؤتمر هم مجموعة من أمناء المكتبات والمتاحف الذين عاشوا تجربة فقدان التراث الثقافي الناجم عن الكوارث الطبيعية أو الحروب، بالإضافة إلى مجموعة من الخبراء في إدارة الكوارث في المكتبات والأرشيفات والمتاحف من المنظمات الدولية؛ مثل الاتحاد الدولي للمكتبات والمعلومات "الإفلا"، ومنظمة اليونسكو، وغيرها من المنظمات الدولية التي تعمل في هذا المجال، سعيا لتبادل الخبرات والجهود المبذولة في هذا الصدد.