بالفيديو.. مايا دياب تنتقم من هشام حداد بـ«لهون وبس»
الخميس 06/أكتوبر/2016 - 05:05 ص
كما كان لافتاً الترويج لإطلالة مايا دياب في برنامج "لهون وبس "على طريقة كليب "سبع تراوح"، كان أيضاً لافتاً حضورها في الحلقة الأولى منه.
مايا اعتمدت عنصر التشويق، منذ لحظة دخولها الستوديو، عندما اعترضت على طريقة تقديم هشام حداد لها لمرتين متتاليتين، إلى أن دخلته في المرة الثالثة والأخيرة على دراجة نارية.
الحلقة بدأت نارية بسؤال هشام لمايا عن موقفها من الانتقادات التي وجهت إليها بسبب غنائها في ملهى خاصّ بالمثليين، فردّت: "يشرفني أن أغني لكل الناس. أنا أقلّ الناس. وما حصل معيب. هناك من اختبىأ وراء إصبعه وكتب عن الموضوع. من نحن لكي نحكم على الغير. أنت استقبلت مثليي الجنس في حلقاتك. نحن كذابون ونختبىء وراء أشياء نعتقد أننا نخفيها عن الآخرين. الدين يعلّمنا كيف نحبّ الآخر ونتعامل معه".
أما عن تهمة الترويج للمثليين بغنائها لهم، فعلّقت "نكاية بكل الناس.70% ممن يعملون في مجالنا الإعلامي والتلفزيوني هم أشخاص مثليون لأنهم مبدعون. أنا أحترمهم وأحبّهم".
مايا نفت أن تكون أجرأ فنانة على الساحة، وأضافت: "أبداً. بدي كتير لصير الأجرأ"، وتساءلت: "هل إطلالتي بلون شعر أخضر يعتبر جرأة. هذه صبغة"، ثم أوضحت: "أنا أضع باروكة على رأسي".
وعن غنائها في جرش علقت: "طبعاً، انا أغني في جرش! لكن ليس بإمكان كل فنان يقدم الاستعراض مع فرقة راقصة أن يغني في جرش الذي يعتبر من أهم المهرجانات العربية. ولكنني لم أقدّم الاستعراض في جرش، بل كان هناك احترام للمسرح وللجمهور المتواجد. نحن وقفنا وقفة جرش. كلنا كنا خائفين ولكننا كنا "قدها"".
عن سبب استقباله لها، سألت مايا هشام حداد الذي أجاب: "عديت للمية، وخفت أن تكوني من الفنانين الذين يرفضون الظهور في برامج تعرضوا فيها للنقد"، فعلّقت مايا: "أنت قللت تهذيب معي على الهواء، ولكنني قبلت أن أكون ضيفة في برنامجك. إنت بلا تهذيب". ثم قدمت له هدية، وقالت: "هذا بيبي دول لزوجتك لأنك قلت إنها لا ترتديه على عكس مايا دياب التي تطلّ به على الهواء. وهذا ليس صحيحاً، لأنني في برنامج "ستار اكاديمي" ارتديت بادي شورت".
وعما إذا كان قد راودها خوف من أن يقال "إلى ماذا تروّج؟" عند تقديمها لشخصية "سيمونا سكر" في كليب "سبع ترواح"، ردّت مايا: "لو فكّرنا مثلهم، نبقى جميعاً في بيوتنا. الكليب يتحدث عن سيمونا سكر التي مرت بسبع علاقات عاطفية في حياتها، وقررت أن تتخلّص منهم دفعة جميعاً في ليلة واحدة".
أما عن سبب عدم مشاركتها في أعمال تمثيلية، فأوضحت: " تلقيت عروضاً تمثيلية كثيرة لكنني لا أريد أن أمثل حالياً".
مايا تهربت من الإجابة، في إحدى الفقرات التمثيلية، عن سؤال حول ما إذا كانت مطلقة أو متزوجة.
وقالت مايا دياب إنها إنسانة خالية من العقد ولا تعاني عقدة الغناء لزميلاتها، وأوضحت: "أنا أسمع للجميع، وأحب الكثير من أغنيات غيري، خصوصاً أغاني نانسي عجرم. وفي المقابل هناك أغاني لا أحبها وتضحكني كثيراً". ثم اختارت الغناء لنانسي عجرم "شيخ الشباب".
مايا دعت إلى أن نعيش الحياة كما هي، ولكنها قالت: "أفكر ببكرا كثيراً". كما أشارت إلى أنها لا تؤمن بالتبصير والتوقعات. وعندما قالت لها "كاسندرا" البصارة التي قرأت لها الكفّ في الستوديو: "أنت نفدت من الموت مرة. الله يستر هالمرة. عمرك قصير"، ردّت مايا: "أحسن. اكيد أحسن"، وعلقت"عن جدّ ما زعلت".
وتابعت: " أنا لا أخاف الموت. أنا أتحدّث عن موضوع الموت كثيراً والمقرّبون مني "بيعيّطوا عليّ". ثم أوضحت: "كلما متنا بعمر أبكر بيكون أحسن. من قال إن الموت ليس بالشيء غير الجيد. ومن قال إن الموت شرّ. الله خلقنا وهو الذي يأخذنا، ويجب أن نتقبل الموت تماماً كما نتقبّل الحياة".
وبدا واضحاً في الحلقة أنّ مايا جاءت إلى البرنامج لتردّ الصاع صاعين لهشام، الذي ردّ عليها بطريقة النكتة، إلا أنّه لم يتمكّن من مجاراتها بعد إصرارها على إحراجه مرّات عدّة، رغم أنّه تظاهر بأنّه تقبّل هجوم مايا عليه برحابة صدر على اعتبار أنّ من ينتقد عليه أن يتقبّل الانتقادات.
مايا اعتمدت عنصر التشويق، منذ لحظة دخولها الستوديو، عندما اعترضت على طريقة تقديم هشام حداد لها لمرتين متتاليتين، إلى أن دخلته في المرة الثالثة والأخيرة على دراجة نارية.
الحلقة بدأت نارية بسؤال هشام لمايا عن موقفها من الانتقادات التي وجهت إليها بسبب غنائها في ملهى خاصّ بالمثليين، فردّت: "يشرفني أن أغني لكل الناس. أنا أقلّ الناس. وما حصل معيب. هناك من اختبىأ وراء إصبعه وكتب عن الموضوع. من نحن لكي نحكم على الغير. أنت استقبلت مثليي الجنس في حلقاتك. نحن كذابون ونختبىء وراء أشياء نعتقد أننا نخفيها عن الآخرين. الدين يعلّمنا كيف نحبّ الآخر ونتعامل معه".
أما عن تهمة الترويج للمثليين بغنائها لهم، فعلّقت "نكاية بكل الناس.70% ممن يعملون في مجالنا الإعلامي والتلفزيوني هم أشخاص مثليون لأنهم مبدعون. أنا أحترمهم وأحبّهم".
مايا نفت أن تكون أجرأ فنانة على الساحة، وأضافت: "أبداً. بدي كتير لصير الأجرأ"، وتساءلت: "هل إطلالتي بلون شعر أخضر يعتبر جرأة. هذه صبغة"، ثم أوضحت: "أنا أضع باروكة على رأسي".
وعن غنائها في جرش علقت: "طبعاً، انا أغني في جرش! لكن ليس بإمكان كل فنان يقدم الاستعراض مع فرقة راقصة أن يغني في جرش الذي يعتبر من أهم المهرجانات العربية. ولكنني لم أقدّم الاستعراض في جرش، بل كان هناك احترام للمسرح وللجمهور المتواجد. نحن وقفنا وقفة جرش. كلنا كنا خائفين ولكننا كنا "قدها"".
عن سبب استقباله لها، سألت مايا هشام حداد الذي أجاب: "عديت للمية، وخفت أن تكوني من الفنانين الذين يرفضون الظهور في برامج تعرضوا فيها للنقد"، فعلّقت مايا: "أنت قللت تهذيب معي على الهواء، ولكنني قبلت أن أكون ضيفة في برنامجك. إنت بلا تهذيب". ثم قدمت له هدية، وقالت: "هذا بيبي دول لزوجتك لأنك قلت إنها لا ترتديه على عكس مايا دياب التي تطلّ به على الهواء. وهذا ليس صحيحاً، لأنني في برنامج "ستار اكاديمي" ارتديت بادي شورت".
وعما إذا كان قد راودها خوف من أن يقال "إلى ماذا تروّج؟" عند تقديمها لشخصية "سيمونا سكر" في كليب "سبع ترواح"، ردّت مايا: "لو فكّرنا مثلهم، نبقى جميعاً في بيوتنا. الكليب يتحدث عن سيمونا سكر التي مرت بسبع علاقات عاطفية في حياتها، وقررت أن تتخلّص منهم دفعة جميعاً في ليلة واحدة".
أما عن سبب عدم مشاركتها في أعمال تمثيلية، فأوضحت: " تلقيت عروضاً تمثيلية كثيرة لكنني لا أريد أن أمثل حالياً".
مايا تهربت من الإجابة، في إحدى الفقرات التمثيلية، عن سؤال حول ما إذا كانت مطلقة أو متزوجة.
وقالت مايا دياب إنها إنسانة خالية من العقد ولا تعاني عقدة الغناء لزميلاتها، وأوضحت: "أنا أسمع للجميع، وأحب الكثير من أغنيات غيري، خصوصاً أغاني نانسي عجرم. وفي المقابل هناك أغاني لا أحبها وتضحكني كثيراً". ثم اختارت الغناء لنانسي عجرم "شيخ الشباب".
مايا دعت إلى أن نعيش الحياة كما هي، ولكنها قالت: "أفكر ببكرا كثيراً". كما أشارت إلى أنها لا تؤمن بالتبصير والتوقعات. وعندما قالت لها "كاسندرا" البصارة التي قرأت لها الكفّ في الستوديو: "أنت نفدت من الموت مرة. الله يستر هالمرة. عمرك قصير"، ردّت مايا: "أحسن. اكيد أحسن"، وعلقت"عن جدّ ما زعلت".
وتابعت: " أنا لا أخاف الموت. أنا أتحدّث عن موضوع الموت كثيراً والمقرّبون مني "بيعيّطوا عليّ". ثم أوضحت: "كلما متنا بعمر أبكر بيكون أحسن. من قال إن الموت ليس بالشيء غير الجيد. ومن قال إن الموت شرّ. الله خلقنا وهو الذي يأخذنا، ويجب أن نتقبل الموت تماماً كما نتقبّل الحياة".
وبدا واضحاً في الحلقة أنّ مايا جاءت إلى البرنامج لتردّ الصاع صاعين لهشام، الذي ردّ عليها بطريقة النكتة، إلا أنّه لم يتمكّن من مجاراتها بعد إصرارها على إحراجه مرّات عدّة، رغم أنّه تظاهر بأنّه تقبّل هجوم مايا عليه برحابة صدر على اعتبار أنّ من ينتقد عليه أن يتقبّل الانتقادات.