مصر وفرنسا تختتمان التدريب البحري المشترك «كيلو باترا 2016/ 2»
الخميس 06/أكتوبر/2016 - 10:35 ص
وكالات
طباعة
اختتمت القوات البحرية المصرية اليوم الخميس فعاليات التدريب البحري المشترك (كيلو باترا 2016/ 2) مع نظيرتها الفرنسية، بمشاركة وحدات من القوات البحرية المصرية، التي تضم حاملة المروحيات "أنور السادات" طراز الميسترال.
وقالت القوات المسلحة، إن التدريب البحري اشتمل علي تنفيذ العديد من الأنشطة منها تشكيلات الإبحار نهارا وليلا تظهر مدى قدرة الوحدات البحرية المشاركة على اتخاذ أوضاعها بدقة وسرعة عالية، والتدريب على اشتراك وسائط الإبرار واستقبال وإقلاع طائرات الهيل، والتدريب على خوض معركة بحرية في عرض البحر، والتدريب على تأمين الوحدات البحرية باستخدام أسلحة الدفاع الجوي وتأمين خطوط المواصلات وحركة النقل البحري.
وقالت: إن التدريب استهدف صقل مهارات وقدرات القوات المشاركة وتبادل الخبرات بين الجانبين المصري والفرنسي، بما يسهم في رفع الكفاءة القتالية للقوات البحرية لكلا البلدين وصولا لأعلى معدلات الكفاءة والاستعداد لتنفيذ أي مهام مشتركة تحت مختلف الظروف.
يأتي التدريب في إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة مع الدول الصديقة والشقيقة لتعزيز آفاق التعاون العسكري، وتبادل الخبرات التدريبية للقوات المشاركة لكلا البلدين اللذين تربطهما أواصر متينة من الشراكة والتعاون في العديد من المجالات.
وأكدت القوات المسلحة المصرية، أن وصول حاملتي المروحيات جمال عبدالناصر وأنور السادات إلى الأراضي المصرية في أقل من عام - حيث كان قد تم توقيع العقد فى 11 أكتوبر 2015، يدل على قدرة القيادة السياسية على تطوير وتحديث القوات المسلحة، وعلى جدية علاقات الشراكة والتعاون بين مصر وفرنسا.
وقالت القوات المسلحة، إن التدريب البحري اشتمل علي تنفيذ العديد من الأنشطة منها تشكيلات الإبحار نهارا وليلا تظهر مدى قدرة الوحدات البحرية المشاركة على اتخاذ أوضاعها بدقة وسرعة عالية، والتدريب على اشتراك وسائط الإبرار واستقبال وإقلاع طائرات الهيل، والتدريب على خوض معركة بحرية في عرض البحر، والتدريب على تأمين الوحدات البحرية باستخدام أسلحة الدفاع الجوي وتأمين خطوط المواصلات وحركة النقل البحري.
وقالت: إن التدريب استهدف صقل مهارات وقدرات القوات المشاركة وتبادل الخبرات بين الجانبين المصري والفرنسي، بما يسهم في رفع الكفاءة القتالية للقوات البحرية لكلا البلدين وصولا لأعلى معدلات الكفاءة والاستعداد لتنفيذ أي مهام مشتركة تحت مختلف الظروف.
يأتي التدريب في إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة مع الدول الصديقة والشقيقة لتعزيز آفاق التعاون العسكري، وتبادل الخبرات التدريبية للقوات المشاركة لكلا البلدين اللذين تربطهما أواصر متينة من الشراكة والتعاون في العديد من المجالات.
وأكدت القوات المسلحة المصرية، أن وصول حاملتي المروحيات جمال عبدالناصر وأنور السادات إلى الأراضي المصرية في أقل من عام - حيث كان قد تم توقيع العقد فى 11 أكتوبر 2015، يدل على قدرة القيادة السياسية على تطوير وتحديث القوات المسلحة، وعلى جدية علاقات الشراكة والتعاون بين مصر وفرنسا.