وزير الآثار اتخاذ الحلول الفنية المناسبة للتخلص من مشكلة المياه الجوفية
السبت 08/أكتوبر/2016 - 04:29 م
احمد فتحي
طباعة
تفقد المهندس شريف حبيب محافظ بنى سويف، والدكتور خالد العناني وزير الآثار، منطقة آثار اهناسيا المدينة على مساحة 360 فدان والتى قامت وزارة الآثار ببناء سور حولها لحمايتها ومنع الزحف العمراني عنها فضلا عن تفقد مخزن أثار اهناسيا والذي يحوي العديد من القطع الأثرية الهامة والتي ترجع إلى العديد العصور التاريخية.
وأكد الوزير أنه يجري حاليا دراسة اتخاذ الحلول الفنية المناسبة للتخلص من مشكلة المياه الجوفية التي تعاني منها منطقة آثار أهناسيا، لافتًا إلى أن هذه المشكلة تعاني منها عدد من المناطق الأثرية على مستوى الجمهورية ولذلك تم تشكيل لجنة تضم ممثلين من الآثار والقوات المسلحة والزراعة لابجاد حل نهائي لهذه المشكلة.
وتضمنت الزيارة تفقد متحف بني سويف الذي تم إنشاؤه عام 1981 وافتتح عام1997على مساحة 4860م ويضم مجموعة من الآثار التي ترجع للعصور الفرعونية واليونانية والقبطية والإسلامية والعصر الحديث، للوقوف على الطبيعة على امكانات المتحف الأثرية والتاريخية وبحث الحلول الجذرية لمعوقات تشغيله والاستفادة من مقوماته الهامة.
جاء ذلك أثناء زيارته" اليوم "للمحافظة لتفقد بعض المواقع الأثرية والتاريخية وبحث كافة الأليات وتذليل المعوقات للوصول للحلول المناسبة لوضع بني سويف على الخريطة السياحية العالمية لما تضمه من كم كبير من المناطق الآثرية والتاريخية.
وأكد الوزير أنه يجري حاليا دراسة اتخاذ الحلول الفنية المناسبة للتخلص من مشكلة المياه الجوفية التي تعاني منها منطقة آثار أهناسيا، لافتًا إلى أن هذه المشكلة تعاني منها عدد من المناطق الأثرية على مستوى الجمهورية ولذلك تم تشكيل لجنة تضم ممثلين من الآثار والقوات المسلحة والزراعة لابجاد حل نهائي لهذه المشكلة.
وتضمنت الزيارة تفقد متحف بني سويف الذي تم إنشاؤه عام 1981 وافتتح عام1997على مساحة 4860م ويضم مجموعة من الآثار التي ترجع للعصور الفرعونية واليونانية والقبطية والإسلامية والعصر الحديث، للوقوف على الطبيعة على امكانات المتحف الأثرية والتاريخية وبحث الحلول الجذرية لمعوقات تشغيله والاستفادة من مقوماته الهامة.
جاء ذلك أثناء زيارته" اليوم "للمحافظة لتفقد بعض المواقع الأثرية والتاريخية وبحث كافة الأليات وتذليل المعوقات للوصول للحلول المناسبة لوضع بني سويف على الخريطة السياحية العالمية لما تضمه من كم كبير من المناطق الآثرية والتاريخية.