رئيس الأركان العراقي يبحث مع مسؤول تشيكي التعاون الثنائي ضد «داعش»
السبت 08/أكتوبر/2016 - 05:47 م
ناقش رئيس الأركان العراقي، الفريق أول عثمان الغانمي، اليوم السبت في بغداد، مع نائب رئيس أركان الجيش مدير العمليات المشتركة التشيكية الفريق بيتر ميكولنكة، سبل التعاون الثنائي في الجوانب العسكرية والعمليات ضد تنظيم داعش الإرهابي، حضر اللقاء قيادات وزارة الدفاع العراقية.
وأكد نائب رئيس أركان الجيش التشيكي أن حكومة بلاده تقف إلى جانب الشعب العراقي وتدعمه من خلال بعثتها العسكرية في بغداد حتى نهاية عام 2018.
وواصلت قوات التحالف الدولي تدريب قطاعات الجيش العراقي لتأهيلهم وتدريب المقاتلين بالجيش العراقي لتوفير الدعم والإسناد للقطاعات العسكرية في ساحات القتال ضد داعش بإشراف مدربين أكفاء وبما يتلاءم مع طبيعة المعركة واستعداداً لخوض معركة تحرير الموصل مركز محافظة نينوى الحاسمة التي اكتملت تحضيراتها.
وذكرت وزارة الدفاع العراقية أنه تمت تهيئة المقاتلين المشاركين في معركة الموصل وتدريبهم على أساليب حديثة متطورة تلائم الطبيعة الجغرافية التي تتمتع بها محافظة نينوى، وعلى حرب الشوارع والمناطق السكنية والزراعية ومسك الأرض ومهاجمة العدو وإخلاء الجرحى.
وأشارت إلى أن التدريبات تميزت بإدخال مناهج تدريبية جديدة لمواكبة تطور الجيوش العالمية ولمواصلة بناء المنظومة الأمنية وتدريبها وفق أحدث الأساليب وتجهيزها بالأسلحة والمعدات المتطورة.
كما أنهت مجموعة من مقاتلي ومنتسبي الجيش العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب الدورة الخاصة بأجهزة البث الراديوي (FM) والتي أقيمت في قيادة القوات البرية، وحيث تم إلقاء محاضرات تخص عمل وتشغيل وأجزاء الأجهزة على أيدي خبراء متخصصين في هذا المجال من قوات التحالف الدولي.
يذكر أن دورة التدريب هي الأولى بالعراق للقوات المسلحة والتي ستقوم على ضوئها استخدام البث الإذاعي وإيصال الرسالة الإعلامية إلى المقاتلين وإرسال التوجيهات للمواطنين بالمناطق التي لا تزال تحت سيطرة داعش.
وأكد نائب رئيس أركان الجيش التشيكي أن حكومة بلاده تقف إلى جانب الشعب العراقي وتدعمه من خلال بعثتها العسكرية في بغداد حتى نهاية عام 2018.
وواصلت قوات التحالف الدولي تدريب قطاعات الجيش العراقي لتأهيلهم وتدريب المقاتلين بالجيش العراقي لتوفير الدعم والإسناد للقطاعات العسكرية في ساحات القتال ضد داعش بإشراف مدربين أكفاء وبما يتلاءم مع طبيعة المعركة واستعداداً لخوض معركة تحرير الموصل مركز محافظة نينوى الحاسمة التي اكتملت تحضيراتها.
وذكرت وزارة الدفاع العراقية أنه تمت تهيئة المقاتلين المشاركين في معركة الموصل وتدريبهم على أساليب حديثة متطورة تلائم الطبيعة الجغرافية التي تتمتع بها محافظة نينوى، وعلى حرب الشوارع والمناطق السكنية والزراعية ومسك الأرض ومهاجمة العدو وإخلاء الجرحى.
وأشارت إلى أن التدريبات تميزت بإدخال مناهج تدريبية جديدة لمواكبة تطور الجيوش العالمية ولمواصلة بناء المنظومة الأمنية وتدريبها وفق أحدث الأساليب وتجهيزها بالأسلحة والمعدات المتطورة.
كما أنهت مجموعة من مقاتلي ومنتسبي الجيش العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب الدورة الخاصة بأجهزة البث الراديوي (FM) والتي أقيمت في قيادة القوات البرية، وحيث تم إلقاء محاضرات تخص عمل وتشغيل وأجزاء الأجهزة على أيدي خبراء متخصصين في هذا المجال من قوات التحالف الدولي.
يذكر أن دورة التدريب هي الأولى بالعراق للقوات المسلحة والتي ستقوم على ضوئها استخدام البث الإذاعي وإيصال الرسالة الإعلامية إلى المقاتلين وإرسال التوجيهات للمواطنين بالمناطق التي لا تزال تحت سيطرة داعش.