سامح شكري يستقبل فؤاد السنيورة رئيس وزراء لبنان الأسبق
السبت 08/أكتوبر/2016 - 05:56 م
استقبل وزير الخارجية، سامح شكري، بمكتبه، اليوم السبت، رئيس وزراء لبنان الأسبق ورئيس كتلة المستقبل النيابية فؤاد السنيورة.
وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية، المستشار أحمد أبو زيد، بأن اللقاء تناول الأوضاع السياسية في لبنان ونتائج الزيارة التي قام بها الوزير سامح شكري إلى بيروت مؤخرًا، والتي التقى خلالها مع ممثلي التيارات السياسية اللبنانية المختلفة.
وقد أكد "السنيورة" خلال اللقاء، الدور الهام الذي تضطلع به مصر في دعم استقرار لبنان وسلامته على مدار التاريخ، وتقدير جموع الشعب اللبناني لمكانه مصر وثقلها وقدرتها عن الدفاع عن قضايا الأمة العربية.
من جانبه، أكد وزير الخارجية أن مصر لا يمكن أن تألو جهدًا في سبيل دعم لبنان واستقراره السياسي وعودته لممارسه دوره الفعال في دعم القضايا العربية، وأن بقاء وضعية شغور المنصب الرئاسي الحالي لا يمكن القبول بها، وأن على جميع الأطراف اللبنانية أن تبذل قصارى جهدها من أجل التوصل إلى حلول توافقية تسمح بانتخاب رئيس جديد للبنان في أسرع وقت.
كما أكد شكري الجهود التي تقوم بها مصر من خلال اتصالاتها مع كافة الأطراف المعنية إقليمًا ودوليًا من أجل دعم لبنان والتأكيد على سيادته واستقراره السياسي والأمني والاجتماعي.
وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية، المستشار أحمد أبو زيد، بأن اللقاء تناول الأوضاع السياسية في لبنان ونتائج الزيارة التي قام بها الوزير سامح شكري إلى بيروت مؤخرًا، والتي التقى خلالها مع ممثلي التيارات السياسية اللبنانية المختلفة.
وقد أكد "السنيورة" خلال اللقاء، الدور الهام الذي تضطلع به مصر في دعم استقرار لبنان وسلامته على مدار التاريخ، وتقدير جموع الشعب اللبناني لمكانه مصر وثقلها وقدرتها عن الدفاع عن قضايا الأمة العربية.
من جانبه، أكد وزير الخارجية أن مصر لا يمكن أن تألو جهدًا في سبيل دعم لبنان واستقراره السياسي وعودته لممارسه دوره الفعال في دعم القضايا العربية، وأن بقاء وضعية شغور المنصب الرئاسي الحالي لا يمكن القبول بها، وأن على جميع الأطراف اللبنانية أن تبذل قصارى جهدها من أجل التوصل إلى حلول توافقية تسمح بانتخاب رئيس جديد للبنان في أسرع وقت.
كما أكد شكري الجهود التي تقوم بها مصر من خلال اتصالاتها مع كافة الأطراف المعنية إقليمًا ودوليًا من أجل دعم لبنان والتأكيد على سيادته واستقراره السياسي والأمني والاجتماعي.