في ذكري ميلاده.. لقب بجوهرة مصر الثمراء.. «الكينج» أول مطرب يغني ساعتين متواصلتين.. تعرف على أشياء لم تعلمها عنه
الإثنين 10/أكتوبر/2016 - 01:44 م
سامح حسن
طباعة
ولد محمد منير أبا زيد جبريل متولي يوم 10 أكتوبر عام 1954م في محافظة أسوان، التي قضى بها فترة الصبا، قبل أن يهاجر مع أسرته للقاهرة، بعد غرق قرى النوبة تحت مياه بحيرة ناصر في أوائل السبعينيات.
تخرج “منير” من قسم الفوتوغرافيا والسينما والتليفزيون بكلية الفنون التطبيقية في جامعة حلوان، ثم بدأ مشواره الفني بعد أن استمع إليه “زكي مراد”، الذي أوصى الشاعر “عبد الرحيم منصور” بالاستماع إليه، ثم تولى الملحن “أحمد منيب” بعد ذلك مسئوليه تدريبه على أداء الكثير من الألحان النوبية.
أحب "الكينج" الغناء منذ الصغر وكان يغنى لرفاقه فى الجيش، وقد اشتهر بموسيقاه فيما بعد التى مزج فيها الجاز بالسلم الخماسى النوبى، وفى تلك الأثناء كان ممثلا ودفّافا.
من الألقاب التي أطلقت على محمد منير لقب "الملك" نظرًا لتمثيله في مسرحية الملك هو الملك من تأليف الأديب السوري العظيم سعد الله ونوس وإصداره لألبوم يحمل نفس الاسم ويضم أغنياته التي غناها خلال هذه المسرحية السياسية وملك الغناء (جوهره مصر السمراء، صوت مصر، ابن النيل)
من أبرز الألبومات التي قدمها: «علموني عنيكي وبنتولد وشبابيك وأتكلمي ومشوار وأسامينا وأفتح قلبك ومن أول لمسة وفي عشق البنات وأنا قلبي مساكن شعبية وحواديت»
نال «منير» خلال مشواره الفني مجموعة من الجوائز، وحصل على جائزة أشجع ممثل عن دوره في فيلم “دنيا” عام 2005م، وجائزة أفضل مطرب في مسابقة الميوزك أوارد الشرق الأوسط عام 2008م، كما حصل على الجائزة البلاتينية لأحسن مطرب مصري وعربي من يونيفيرسال بألمانيا عام 2010م.
أكثر مطرب لا يستعين بآخر ألبوم له في الحفلات، بل يعتمد على أغاني قديمة، ورغم ذلك تنجح حفلاته نجاحا منقطع النظيرو أول مطرب مصري يغنى لمدة ساعتين متواصلتين أغاني وطنية تخصه هو فقط.
وفى لقاء تلفزيونى قديم تنبأ منير بالنجاح الكبير، الذي حققه عمرو دياب ووصوله إلى مكانة كبيرة في عالم الغناء في الوطن العربى، وقال "شايف أنه أنشط مغنى عربى وبيعتمد على عنصر الإبهار وده عنصر مايعيبش الفنان بالعكس مهم جدًا ولو كمل كده بمضمون حلو كمان ممكن يحكم الغنا كله".
وبعد عزوبية طويلة، أعلن "محمد منير" عن خبر زواجه على فتاة من أصل نوبى، تعيش فى باريس تدعى داليا يوسف، بتاريخ 18 أبريل 2014، إلا أنه انفصل عن زوجته بشكل مفاجئ وصادم لجمهوره بعد أقل من شهرين من الزواج.
وأعاد «منير» سبب انفصاله في تصريحات صحفية خاصة، بعد إعلان الانفصال، إلى أنه «يرفض القيود، التي تفرضها الزوجة الشرقية على زوجها».
تخرج “منير” من قسم الفوتوغرافيا والسينما والتليفزيون بكلية الفنون التطبيقية في جامعة حلوان، ثم بدأ مشواره الفني بعد أن استمع إليه “زكي مراد”، الذي أوصى الشاعر “عبد الرحيم منصور” بالاستماع إليه، ثم تولى الملحن “أحمد منيب” بعد ذلك مسئوليه تدريبه على أداء الكثير من الألحان النوبية.
أحب "الكينج" الغناء منذ الصغر وكان يغنى لرفاقه فى الجيش، وقد اشتهر بموسيقاه فيما بعد التى مزج فيها الجاز بالسلم الخماسى النوبى، وفى تلك الأثناء كان ممثلا ودفّافا.
من الألقاب التي أطلقت على محمد منير لقب "الملك" نظرًا لتمثيله في مسرحية الملك هو الملك من تأليف الأديب السوري العظيم سعد الله ونوس وإصداره لألبوم يحمل نفس الاسم ويضم أغنياته التي غناها خلال هذه المسرحية السياسية وملك الغناء (جوهره مصر السمراء، صوت مصر، ابن النيل)
من أبرز الألبومات التي قدمها: «علموني عنيكي وبنتولد وشبابيك وأتكلمي ومشوار وأسامينا وأفتح قلبك ومن أول لمسة وفي عشق البنات وأنا قلبي مساكن شعبية وحواديت»
نال «منير» خلال مشواره الفني مجموعة من الجوائز، وحصل على جائزة أشجع ممثل عن دوره في فيلم “دنيا” عام 2005م، وجائزة أفضل مطرب في مسابقة الميوزك أوارد الشرق الأوسط عام 2008م، كما حصل على الجائزة البلاتينية لأحسن مطرب مصري وعربي من يونيفيرسال بألمانيا عام 2010م.
أكثر مطرب لا يستعين بآخر ألبوم له في الحفلات، بل يعتمد على أغاني قديمة، ورغم ذلك تنجح حفلاته نجاحا منقطع النظيرو أول مطرب مصري يغنى لمدة ساعتين متواصلتين أغاني وطنية تخصه هو فقط.
وفى لقاء تلفزيونى قديم تنبأ منير بالنجاح الكبير، الذي حققه عمرو دياب ووصوله إلى مكانة كبيرة في عالم الغناء في الوطن العربى، وقال "شايف أنه أنشط مغنى عربى وبيعتمد على عنصر الإبهار وده عنصر مايعيبش الفنان بالعكس مهم جدًا ولو كمل كده بمضمون حلو كمان ممكن يحكم الغنا كله".
وبعد عزوبية طويلة، أعلن "محمد منير" عن خبر زواجه على فتاة من أصل نوبى، تعيش فى باريس تدعى داليا يوسف، بتاريخ 18 أبريل 2014، إلا أنه انفصل عن زوجته بشكل مفاجئ وصادم لجمهوره بعد أقل من شهرين من الزواج.
وأعاد «منير» سبب انفصاله في تصريحات صحفية خاصة، بعد إعلان الانفصال، إلى أنه «يرفض القيود، التي تفرضها الزوجة الشرقية على زوجها».