في اليوم العالمي للفتاة.. «المرأة المصرية» الأكثر نكدًا في نظر الفرنسية وجذابة ومثيرة عند الأمريكية.. ودراسة: مصر لا تحترم حقوق الأنثى
الثلاثاء 11/أكتوبر/2016 - 02:31 م
روضة إبراهيم
طباعة
يحل علينا اليوم 11 أكتوبر، اليوم العالمي للفتاة، والتي تعتبره كل فتاة في العالم عيدًا لها، فهي وردة الكون، ومحور الحياة، وفي عيدها العالمي نتذكر أغنية الفنانة أنغام، عن المرأة «أنا ببساطة نص الدنيا»، فالمرأة بصفة عامة بهجة الحياة وأساسها، ولها الحق أن تحتفل بعيدها.
وعلينا أن نعرف أن من أقر هذا اليوم عيدًا للفتاة، كانت الأمم المتحدة، والتي جعلت يوم 11 أكتوبر من كل عام، احتفالًا دوليًا، من أجل حماية حقوق الفتيات وتوفير المزيد من الفرص لحياة أفضل، ودعم الحقوق القانونية، والرعاية الطبية، والحماية من التمييز والعنف.
وكوننا في بلد يطلق عليها لقب «أم الدنيا»، مصر، دعونا نرى وضع المرأة المصرية في عيدها، حيث أظهرت نتائج دراسات أجرتها مؤسسة «تومسون رويترز»، أن مصر أسوء مكان بالعالم العربي يمكن أن تعيش فيه المرأة، حيث تواجه المرأة المصرية، تحديات واضطهاد يشمل نواحي الحياة، من العنف الأسري، والتحرش، والزواج القسري، وغيرها من ضغوطات الحياة، بحسب ما نشرته الدراسة.
كما تصدرت مصر قائمة الدول العربية الأكثر ممارسة للعنف ضد المرأة في العالم العربي خلال عام 2015، وفقًا لأحدث الدراسات الاجتماعية الصادرة عن مؤسسة «تومسون رويترز».
وفي دراسات فرنسية جاءت المرأة المصرية الأكثر نكدًا، بينما في بحث فرنسي آخر، جاء أن المرأة المصرية الأكثر أحساسًا على مستوى 200 دولة، حيث اعتمد البحث أن قياس الإحساس مؤشر قوي لجمال المرأة، لتمنح المرأة المصرية التفوق في هذا الجانب، فهي تتميز بإحساس عالي وعواطف صادقة، في تعاملها مع الرجل وأسرتها، لا يوجد مثلها في العالم، وأضاف البحث الفرنسي، أن الرجل المصري محظوظ أن تكون المرأة المصرية شريكة حياته.
ونجد أن النظرة تتغير في نظر المرأة الأمريكية، حيث جاءت دراسة أمريكية، لتقول أن المرأة المصرية الأكثر إثارة وجاذبية، وجاءت دراسات أخرى أجراها المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بأنها الأكثر ضربًا للأزواج.
فبإختلاف نظرات مجتمعات الدول العالمية للمرأة المصرية، وبإختلاف كل ما قيل عنها، فهي السمراء الجميلة، المكافحة، المثابرة، التي أثبتت جدارتها بمقدرتها في أن تعيش وتتأقلم على أي وضع كان.
وعلينا أن نعرف أن من أقر هذا اليوم عيدًا للفتاة، كانت الأمم المتحدة، والتي جعلت يوم 11 أكتوبر من كل عام، احتفالًا دوليًا، من أجل حماية حقوق الفتيات وتوفير المزيد من الفرص لحياة أفضل، ودعم الحقوق القانونية، والرعاية الطبية، والحماية من التمييز والعنف.
وكوننا في بلد يطلق عليها لقب «أم الدنيا»، مصر، دعونا نرى وضع المرأة المصرية في عيدها، حيث أظهرت نتائج دراسات أجرتها مؤسسة «تومسون رويترز»، أن مصر أسوء مكان بالعالم العربي يمكن أن تعيش فيه المرأة، حيث تواجه المرأة المصرية، تحديات واضطهاد يشمل نواحي الحياة، من العنف الأسري، والتحرش، والزواج القسري، وغيرها من ضغوطات الحياة، بحسب ما نشرته الدراسة.
كما تصدرت مصر قائمة الدول العربية الأكثر ممارسة للعنف ضد المرأة في العالم العربي خلال عام 2015، وفقًا لأحدث الدراسات الاجتماعية الصادرة عن مؤسسة «تومسون رويترز».
وفي دراسات فرنسية جاءت المرأة المصرية الأكثر نكدًا، بينما في بحث فرنسي آخر، جاء أن المرأة المصرية الأكثر أحساسًا على مستوى 200 دولة، حيث اعتمد البحث أن قياس الإحساس مؤشر قوي لجمال المرأة، لتمنح المرأة المصرية التفوق في هذا الجانب، فهي تتميز بإحساس عالي وعواطف صادقة، في تعاملها مع الرجل وأسرتها، لا يوجد مثلها في العالم، وأضاف البحث الفرنسي، أن الرجل المصري محظوظ أن تكون المرأة المصرية شريكة حياته.
ونجد أن النظرة تتغير في نظر المرأة الأمريكية، حيث جاءت دراسة أمريكية، لتقول أن المرأة المصرية الأكثر إثارة وجاذبية، وجاءت دراسات أخرى أجراها المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بأنها الأكثر ضربًا للأزواج.
فبإختلاف نظرات مجتمعات الدول العالمية للمرأة المصرية، وبإختلاف كل ما قيل عنها، فهي السمراء الجميلة، المكافحة، المثابرة، التي أثبتت جدارتها بمقدرتها في أن تعيش وتتأقلم على أي وضع كان.