في ذكرى ميلادها.. «درة» فنانة بنكهة عالمية
الخميس 13/أكتوبر/2016 - 10:51 ص
أشرقت ممدوح
طباعة
موهبتها الفريدة ميزتها، وملامحها المصرية قربتها، من قلوب المصريين، رغم كونها تونسية الأصل، لكنها استطاعت أن تصبح من أهم النجمات بالوسط الفني المصري.
يحل علينا اليوم ذكرى ميلاد الفنانة التونسية درة إبراهيم زروق، التي ولدت وتربت وتونس، وحصلت من هناك على درجة الماجستير في العلوم السياسية.
وقالت درة، عن تركها للعلوم السياسية واتجهاها للتمثيل:« لقد كنت شغوفة بالتمثيل منذ نعومة أظافري وقبل أن أسجل حضوري في التلفزيون شاركت في العديد من المسرحيات، وحاولت نيل شهادتي لأن على الإنسان أن يكون ذو مستوى ثقافي معين في المجتمع غير أن حبي للفن دفعني إلى أن أحترف الفن وأصبح ممثلة».
ودخلت «درة» ميدان الفن، إثر انضمامها لفرقة «التياترو» حيث شاركت لأول مرة في مسرحية «مجنون» للمخرج توفيق الجبالي.
ومثلت درة، عدة أدوار في السينما التونسية، كما شاركت في أفلام عالمية، قبل أن تصل القاهرة عام 2007 وتعمل بالسينما المصرية، حيث أصبح لها حضور طاغي بالوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر« آدم» و«الريان» و«العار».
وفي عام 2007 مثلت الفنانة «درة»، أول أدوارها بالسينما المصرية من خلال فيلم «هي فوضى» للمخرج الكبير يوسف شاهين، بطولة الراحل خالد صالح، لتنطلق بعد ذلك علي الساحة المصرية من خلال العديد من الأدوار السينمائية منها «جنينه الأسماك» و«الاولة فى الغرام».
ونالت الفنانة التونسية، العديد من الجوائز خلال مشوارها الفني، حيث حصلت علي جائزة أفضل ممثلة صاعدة لعام 2007 في إستفتاء قنوات "أي آر تى"، كما حصلت علي لقب أجمل امرأة مشهورة في تونس، وتم اختيارها كعضو لجنة تحكيم في المهرجان الدولي للفيلم بتونس عام 2009.
يحل علينا اليوم ذكرى ميلاد الفنانة التونسية درة إبراهيم زروق، التي ولدت وتربت وتونس، وحصلت من هناك على درجة الماجستير في العلوم السياسية.
وقالت درة، عن تركها للعلوم السياسية واتجهاها للتمثيل:« لقد كنت شغوفة بالتمثيل منذ نعومة أظافري وقبل أن أسجل حضوري في التلفزيون شاركت في العديد من المسرحيات، وحاولت نيل شهادتي لأن على الإنسان أن يكون ذو مستوى ثقافي معين في المجتمع غير أن حبي للفن دفعني إلى أن أحترف الفن وأصبح ممثلة».
ودخلت «درة» ميدان الفن، إثر انضمامها لفرقة «التياترو» حيث شاركت لأول مرة في مسرحية «مجنون» للمخرج توفيق الجبالي.
ومثلت درة، عدة أدوار في السينما التونسية، كما شاركت في أفلام عالمية، قبل أن تصل القاهرة عام 2007 وتعمل بالسينما المصرية، حيث أصبح لها حضور طاغي بالوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر« آدم» و«الريان» و«العار».
وفي عام 2007 مثلت الفنانة «درة»، أول أدوارها بالسينما المصرية من خلال فيلم «هي فوضى» للمخرج الكبير يوسف شاهين، بطولة الراحل خالد صالح، لتنطلق بعد ذلك علي الساحة المصرية من خلال العديد من الأدوار السينمائية منها «جنينه الأسماك» و«الاولة فى الغرام».
ونالت الفنانة التونسية، العديد من الجوائز خلال مشوارها الفني، حيث حصلت علي جائزة أفضل ممثلة صاعدة لعام 2007 في إستفتاء قنوات "أي آر تى"، كما حصلت علي لقب أجمل امرأة مشهورة في تونس، وتم اختيارها كعضو لجنة تحكيم في المهرجان الدولي للفيلم بتونس عام 2009.