3 مواقف لـ«هيلاري كلينتون» تضعف فرصها في الوصول للحكم.. ساهمت في تأسيس «داعش».. دعمت وصول «مرسي للحكم».. وعلاقتها بـ«هوما عابدين» تفضح ميولها الجنسية
الخميس 13/أكتوبر/2016 - 03:23 م
سارة صقر
طباعة
مازال الصراع قائمًا على قدمًا وساق بين مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون، ودونالد ترامب، وسط تراشق للاتهامات فيما بينهم، الأمر الذي حتمًا سيسفر عن كشف حقائق وأسرار عن كلًا منهم لم تكون معروفة بعد.
ويرصد «المواطن» أبرز المواقف التي تساهم في ضعف فرص وصول هيلاري كلينتون للحكم:
أمريكا أسست تنظيم داعش
في عام 2014، فجرت هيلاري كلينتون، في كتاب لها أطلقت عليه اسم «خيارات صعبة»، مفاجأة عندما اعترفت بأن الإدارة الأمريكية قامت بتأسيس ما يسمى بتنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام» الذي يحمل اسم «داعش»، وذلك لتقسيم منطقة الشرق الأوسط.
مثالية «كلينتون» تفضح علاقتها بـ«هوما عابدين».
في 2013 تجاهلت هيلاري كلينتون، فضيحة زوجها الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، وتعاملت بهدوء مع خيانته لها، وكشفت جنيفر فلاورز، عشيقة الرئيس بيل كلينتون، عن أن سبب استمرار هيلاري مع زوجها السابق هو ميولها الجنسية الثنائية، ووجود علاقات مثلية لهيلاري مع نساء مثلها.
وأضافت أن من أقرب عشيقات هيلاري كيلنتون، هي هوما عابدين، التي تعد اليد اليمنى لهيلاري منذ سنوات، الأمر الذي يكشف أسرار خطيرة فيما يتعلق بتحالف جماعة الإخوان المسلمين مع هيلاري كلينتون.
و«هوما عابدين» عضوة في جماعة الإخوان المسلمين، والدها هندي ووالدتها باكستانية، ولدت في أمريكا بولاية ميتشجن، وانتقلت وعمرها سنتان مع عائلتها إلى مدينة جدة بالسعودية، حيث كان يعمل والدها، وشاركت أم «هوما»، صالحة عابدين، في كلية دار الحكمة بالسعودية، وهي أول كلية للبنات في المملكة، كما أنها عضوة في المنظمة الدولية للمرأة وهو تنظيم الأخوات المسلمات الذي يمثل الفرع النسائي من جماعة الإخوان المسلمين وتقود فرع السعودية، وهي نفس المنظمة التي تنتمي إليها نجلاء علي زوجة الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي.
«كلينتون» تدعم محمد مرسي للوصول للحكم
كشفت وثائق تابعة لوزارة الخارجية الأمريكية، أن المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية، هيلارى كلينتون، دعمت الإخوان المسلمين لوصولهم للحكم في مصر عام 2012، واعتبرت انتخاب محمد مرسي، رئيسًا ومعلمًا نحو تحقيق الديمقراطية.
وتتضمن الوثائق التي نشرتها صحيفة «فرى بيكون»، الأمريكية، تفاصيل لقاءات عقدتها كلينتون، وقت أن كانت وزيرة للخارجية الأمريكية، مع الرئيس المعزول محمد مرسي في 14 يوليو 2012، وتنقل الوثائق قول «كلينتون»، «نحن نقف خلف انتقال مصر نحو الديمقراطية»، مضيفة أن السبيل الوحيد للحفاظ على مصر قوية هو تحقيق انتقال ناجح نحو الديمقراطية.
وتضمنت محادثات «كلينتون» مع «مرسي»، وفق الوثائق التي تم الإفراج عنها بموجب قانون حرية المعلومات، عرضها لمساعدة سرية لتحديث وإصلاح جهاز الشرطة بما يخدم تحقيق الديمقراطية، وتضمن العرض إرسال فريق من الشرطة الأمريكية وخبراء الأمن إلى مصر كجزء من إطار تعاون.
ويرصد «المواطن» أبرز المواقف التي تساهم في ضعف فرص وصول هيلاري كلينتون للحكم:
أمريكا أسست تنظيم داعش
في عام 2014، فجرت هيلاري كلينتون، في كتاب لها أطلقت عليه اسم «خيارات صعبة»، مفاجأة عندما اعترفت بأن الإدارة الأمريكية قامت بتأسيس ما يسمى بتنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام» الذي يحمل اسم «داعش»، وذلك لتقسيم منطقة الشرق الأوسط.
مثالية «كلينتون» تفضح علاقتها بـ«هوما عابدين».
في 2013 تجاهلت هيلاري كلينتون، فضيحة زوجها الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، وتعاملت بهدوء مع خيانته لها، وكشفت جنيفر فلاورز، عشيقة الرئيس بيل كلينتون، عن أن سبب استمرار هيلاري مع زوجها السابق هو ميولها الجنسية الثنائية، ووجود علاقات مثلية لهيلاري مع نساء مثلها.
وأضافت أن من أقرب عشيقات هيلاري كيلنتون، هي هوما عابدين، التي تعد اليد اليمنى لهيلاري منذ سنوات، الأمر الذي يكشف أسرار خطيرة فيما يتعلق بتحالف جماعة الإخوان المسلمين مع هيلاري كلينتون.
و«هوما عابدين» عضوة في جماعة الإخوان المسلمين، والدها هندي ووالدتها باكستانية، ولدت في أمريكا بولاية ميتشجن، وانتقلت وعمرها سنتان مع عائلتها إلى مدينة جدة بالسعودية، حيث كان يعمل والدها، وشاركت أم «هوما»، صالحة عابدين، في كلية دار الحكمة بالسعودية، وهي أول كلية للبنات في المملكة، كما أنها عضوة في المنظمة الدولية للمرأة وهو تنظيم الأخوات المسلمات الذي يمثل الفرع النسائي من جماعة الإخوان المسلمين وتقود فرع السعودية، وهي نفس المنظمة التي تنتمي إليها نجلاء علي زوجة الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي.
«كلينتون» تدعم محمد مرسي للوصول للحكم
كشفت وثائق تابعة لوزارة الخارجية الأمريكية، أن المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية، هيلارى كلينتون، دعمت الإخوان المسلمين لوصولهم للحكم في مصر عام 2012، واعتبرت انتخاب محمد مرسي، رئيسًا ومعلمًا نحو تحقيق الديمقراطية.
وتتضمن الوثائق التي نشرتها صحيفة «فرى بيكون»، الأمريكية، تفاصيل لقاءات عقدتها كلينتون، وقت أن كانت وزيرة للخارجية الأمريكية، مع الرئيس المعزول محمد مرسي في 14 يوليو 2012، وتنقل الوثائق قول «كلينتون»، «نحن نقف خلف انتقال مصر نحو الديمقراطية»، مضيفة أن السبيل الوحيد للحفاظ على مصر قوية هو تحقيق انتقال ناجح نحو الديمقراطية.
وتضمنت محادثات «كلينتون» مع «مرسي»، وفق الوثائق التي تم الإفراج عنها بموجب قانون حرية المعلومات، عرضها لمساعدة سرية لتحديث وإصلاح جهاز الشرطة بما يخدم تحقيق الديمقراطية، وتضمن العرض إرسال فريق من الشرطة الأمريكية وخبراء الأمن إلى مصر كجزء من إطار تعاون.