فرنسا تبحث في مجلس الشؤون الخارجية الأوروبي الوضع في سوريا وتونس
الجمعة 14/أكتوبر/2016 - 08:31 م
يشارك وزير الخارجية الفرنسي، جون مارك أيرولت، الإثنين المقبل في اجتماع مجلس الشؤون الخارجية الأوروبي، بمدينة لوكسبمورج لبحث الأوضاع في سوريا وتونس وقضايا الهجرة والأمن والدفاع.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، رومان نادال في تصريح اليوم الجمعة، أن الوزراء سيتباحثون بشكل معمق حول الملف السوري والوضع في مدينة حلب وآخر التطورات الدبلوماسية وكيفية مساهمة الاتحاد الأوروبي لبلوغ هدف وقف العدائيات وإيصال المساعدات الإنسانية واستئناف المفاوضات من أجل التسوية السياسية.
وعن تونس، أكد نادال أن الاتحاد الأوروبي سيقوم بزيادة المساعدات بشكل كبير على غرار ما تفعله فرنسا على الصعيد الثنائي.
وأضاف أن وزير الخارجية الفرنسي، سيوجه "نداء للتعبئة" من أجل المؤتمر الدولي لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في تونس والتي ستشارك فرنسا في رعايته يومي 29 و 30 نوفمبر المقبل.
وفيما يتعلق بالاستراتيجية الشاملة للأمن والدفاع، أكد المتحدث باسم الخارجية أن الوزراء سيقومون بإعداد القرارات التي سيتخذها المجلس الأوروبي في هذا الشأن في ديسمبر المقبل والتي ستطرح على نحو ملموس وفي كل المجالات مبدأ الاستراتيجية الذاتية للاتحاد الأوروبي.
وحول الهجرة، قال المتحدث أن النقاش يدور حول التعهدات المقطوعة خلال قمة "لافاليت" "مالطا" وتنمية مواثيق الهجرة مع الدول الخمس الأولى ذات الأولوية "إثيوبيا والنيجر ونيجيريا ومالي والسنغال".
واختتم الدبلوماسي الفرنسي، بأن جدول أعمال اجتماع لوكسبمورج يتضمن، آخر المستجدات الخاصة بالتحقيق في حادث طائرة الخطوط الجوية الماليزية، والأوضاع في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، رومان نادال في تصريح اليوم الجمعة، أن الوزراء سيتباحثون بشكل معمق حول الملف السوري والوضع في مدينة حلب وآخر التطورات الدبلوماسية وكيفية مساهمة الاتحاد الأوروبي لبلوغ هدف وقف العدائيات وإيصال المساعدات الإنسانية واستئناف المفاوضات من أجل التسوية السياسية.
وعن تونس، أكد نادال أن الاتحاد الأوروبي سيقوم بزيادة المساعدات بشكل كبير على غرار ما تفعله فرنسا على الصعيد الثنائي.
وأضاف أن وزير الخارجية الفرنسي، سيوجه "نداء للتعبئة" من أجل المؤتمر الدولي لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في تونس والتي ستشارك فرنسا في رعايته يومي 29 و 30 نوفمبر المقبل.
وفيما يتعلق بالاستراتيجية الشاملة للأمن والدفاع، أكد المتحدث باسم الخارجية أن الوزراء سيقومون بإعداد القرارات التي سيتخذها المجلس الأوروبي في هذا الشأن في ديسمبر المقبل والتي ستطرح على نحو ملموس وفي كل المجالات مبدأ الاستراتيجية الذاتية للاتحاد الأوروبي.
وحول الهجرة، قال المتحدث أن النقاش يدور حول التعهدات المقطوعة خلال قمة "لافاليت" "مالطا" وتنمية مواثيق الهجرة مع الدول الخمس الأولى ذات الأولوية "إثيوبيا والنيجر ونيجيريا ومالي والسنغال".
واختتم الدبلوماسي الفرنسي، بأن جدول أعمال اجتماع لوكسبمورج يتضمن، آخر المستجدات الخاصة بالتحقيق في حادث طائرة الخطوط الجوية الماليزية، والأوضاع في جمهورية الكونغو الديمقراطية.