المعارضة السورية: الخيار السياسي صار مستبعدا في الظروف الراهنة
الجمعة 14/أكتوبر/2016 - 09:29 م
قال الائتلاف السوري المعارض، اليوم الجمعة، إن الخيار السياسي صار مستبعدا جدا في الظروف الراهنة دون خيار عسكري حاسم.
وأضاف نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عبد الأحد اسطيفو، في تصريح أوردته قناة "سكاي نيوز" الإخبارية، إن توجيه ضربات عسكرية لمواقع نظام الرئيس السوري بشار الأسد، والميليشيات التي تقاتل إلى جانبه هو الحل المطلوب لوقف القتل في سوريا وإحياء العملية السياسية، على حد وصفه.
وشدد اسطيفو، على أن هناك ضرورة لاستهداف مواقع النظام العسكرية التي يشن منها الحرب ضد الشعب السوري، إضافة إلى المطارات العسكرية التي تنطلق منها الطائرات وكانت السبب وراء معظم الضحايا ومواقع الميليشيات الإرهابية التي تهاجم المدنيين.
ولفت اسطيفو، إلى ضرورة تزويد الجيش السوري الحر بالأسلحة النوعية لحماية المدنيين ومنع نظام الأسد وحلفائه عن شن حملات عسكرية ضد المناطق المحررة، مشيرا إلى أن الائتلاف الوطني على تواصل ولقاءات مستمرة مع الفصائل العسكرية.
وأضاف "أن هناك تحولا كبيرا في مواقف الدول والتي نحن على تواصل معها وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا والتصريحات القادمة من هناك تقول إن فرص الخيار العسكري تزداد وقد تصبح هي الوحيدة".
وأضاف نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عبد الأحد اسطيفو، في تصريح أوردته قناة "سكاي نيوز" الإخبارية، إن توجيه ضربات عسكرية لمواقع نظام الرئيس السوري بشار الأسد، والميليشيات التي تقاتل إلى جانبه هو الحل المطلوب لوقف القتل في سوريا وإحياء العملية السياسية، على حد وصفه.
وشدد اسطيفو، على أن هناك ضرورة لاستهداف مواقع النظام العسكرية التي يشن منها الحرب ضد الشعب السوري، إضافة إلى المطارات العسكرية التي تنطلق منها الطائرات وكانت السبب وراء معظم الضحايا ومواقع الميليشيات الإرهابية التي تهاجم المدنيين.
ولفت اسطيفو، إلى ضرورة تزويد الجيش السوري الحر بالأسلحة النوعية لحماية المدنيين ومنع نظام الأسد وحلفائه عن شن حملات عسكرية ضد المناطق المحررة، مشيرا إلى أن الائتلاف الوطني على تواصل ولقاءات مستمرة مع الفصائل العسكرية.
وأضاف "أن هناك تحولا كبيرا في مواقف الدول والتي نحن على تواصل معها وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا والتصريحات القادمة من هناك تقول إن فرص الخيار العسكري تزداد وقد تصبح هي الوحيدة".