"خبير بالصحة العالمية": الدرن يؤثر على الاقتصاد القومي
الخميس 20/أكتوبر/2016 - 08:35 ص
رشا جلال
طباعة
يقول الدكتور عصام المغازى استشاري الامراض الصدرية والخبير بمنظمة الصحة العالمية، إن مرض الدرن المعروف قديما باسم السل تقدم الرعاية الصحية للمرضى المصابين به عن طريق 34 مستشفى و128 عيادة الصدر، وتتوفر في جميع وحدات الصدر الفحوصات والعلاج للمرضى بالمجان، وهذا المرض يؤثر على الاقتصاد القومي فحوالي80% من المصابين به فى الشريحة العمرية من 15 إلى 44 سنة.
وأوضح "المغازى" في تصريح خاص لـ"المواطن"، أن أعراض المرض تظهر في صورة ضعف عام، وفقدان الشهية ونقص الوزن، وارتفاع طفيف في درجة الحرارة وعرق أثناء الليل، وسعال شديد لمدة تزيد عن أسبوعين، ومن أهم خطوات الوقاية من مرض الدرن:
• اكتشاف ومعالجة حالات الدرن لأنها مصدر العدوى وعلاجها مبكرا يحمى المجتمع.
• التطعيم بلقاح الـ"بى. سى. جى".
• الكشف على المخالطين.
• التثقيف الصحي: نشر المعلومات السليمة عن المرض يؤدي إلى اكتشاف الحالات مبكرًا وعلاجها مما سيؤدي إلى الإقلال من العدوى.
• العادات الصحية السليمة مثل عدم البصق على الأرض أو العطس أو الكحة في وجه الآخرين.
• الحث على أهمية الكشف الطبي المبكر، خصوصا عند الشعور بأعراض مثل الكحة لمدة أكثر من أسبوعين.
• المسكن الصحى: الذي يتوفر فيه التهوية الجيدة والشمس.
كما يتم تقديم الخدمة الى الفئات التي تحتاج اهتمامًا أكثر مثل:
•المناطق العشوائية من خلال حملات للكشف والعلاج.
•السجون من خلال سيارة الكشف المبكر عن مرض الدرن بالتعاون مع ادارة الخدمات الطبية بمصلحة السجون،
•اللاجئين من خلال إمداد عيادات اللاجئين بالأدوية والمساهمة في تدريب أطقم العمل بها.
وأوضح "المغازى" في تصريح خاص لـ"المواطن"، أن أعراض المرض تظهر في صورة ضعف عام، وفقدان الشهية ونقص الوزن، وارتفاع طفيف في درجة الحرارة وعرق أثناء الليل، وسعال شديد لمدة تزيد عن أسبوعين، ومن أهم خطوات الوقاية من مرض الدرن:
• اكتشاف ومعالجة حالات الدرن لأنها مصدر العدوى وعلاجها مبكرا يحمى المجتمع.
• التطعيم بلقاح الـ"بى. سى. جى".
• الكشف على المخالطين.
• التثقيف الصحي: نشر المعلومات السليمة عن المرض يؤدي إلى اكتشاف الحالات مبكرًا وعلاجها مما سيؤدي إلى الإقلال من العدوى.
• العادات الصحية السليمة مثل عدم البصق على الأرض أو العطس أو الكحة في وجه الآخرين.
• الحث على أهمية الكشف الطبي المبكر، خصوصا عند الشعور بأعراض مثل الكحة لمدة أكثر من أسبوعين.
• المسكن الصحى: الذي يتوفر فيه التهوية الجيدة والشمس.
كما يتم تقديم الخدمة الى الفئات التي تحتاج اهتمامًا أكثر مثل:
•المناطق العشوائية من خلال حملات للكشف والعلاج.
•السجون من خلال سيارة الكشف المبكر عن مرض الدرن بالتعاون مع ادارة الخدمات الطبية بمصلحة السجون،
•اللاجئين من خلال إمداد عيادات اللاجئين بالأدوية والمساهمة في تدريب أطقم العمل بها.