اختتام المهرجان السنوي التاسع للحرف التقليدية والتراثية بوكالة الغوري
الخميس 20/أكتوبر/2016 - 09:58 م
اختتم، مساء اليوم الخميس، المهرجان السنوي التاسع للحرف التقليدية والتراثية الذي أقيم هذا العام بوكالة الغوري بحي الأزهر تحت شعار"البعد الأفريقي"، ونظمه قطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور خالد سرور تحت رعاية وزير الثقافة الكاتب حلمي النمنم.
وقالت رئيس الإدارة المركزية لمراكز الإنتاج الفني والمشرف العام على المهرجان، الدكتورة سلوى الشربيني، إن المهرجان هذا العام لاقى إقبالاً كبيرًا من محبي التراث والحرف التقليدية حيث تنوعت المنتجات المعروضة من إنتاج المراكز التابعة للإدارة المركزية لمراكز الإنتاج الفني وهي دار النسجيات المرسمة ومركز الفن والحياة ومركز البحوث التراثية بين أعمال "شفتشي، ومعلقات جلدية، وأعمال جلدية، ورسم على الزجاج، وحفر على الخشب، والديزي، والرسم على الحرير، والرسم على السيراميك، وأعمال النسيج، والمعلقات النسجية، وعرض أزياء متنوع من إنتاج مركز الفن والحياة".
وأضافت أن هذا العام تميز بوجود ورش للأطفال التي أقامتها الإدارة العامة للمراسم وبيوت الإبداع، حيث تم تدريب الأطفال على الرسم والنحت حول كيفية عمل أشكال من الطين، وأيضا تدريب الأطفال من خلال مركز البحوث التراثية على كيفية عمل منتج من الجلد الطبيعي مثل محافظ وشنط، كما شهد المهرجان وجود مائدة حوار حول مشكلات الحرف التراثية وطرق النهوض بها، وأيضا مائدة حوار حول المشروعات الصغيرة في مجال الحرف التقليدية "طموحات وتحديات".
وأثنت سلوى على معرض كبار فناني وكالة الغوري الذي شارك فيه 15 فنانا وحاز إعجاب متذوقي الفن التشكيلي لما فيه من تنوع في اللوحات وتميزها.
وأكدت أن مشاركة العديد من الجهات في هذا الحدث أضاف له ثقل وتنوع، حيث حازت المعروضات المقدمة من هذه الجهات وهي "الهيئة العامة لقصور الثقافة،صندوق التنمية الثقافية،وزارة الزراعة الإدارة المركزية للتدريب،ووزارة التعليم العالي الإدارة المركزية للإعلام والأمن البيئي،وجمعية أصالة،ومؤسسة مهنة ومستقبل" على إعجاب الجمهور وتناغمها مع معروضات المهرجان.
وقالت رئيس الإدارة المركزية لمراكز الإنتاج الفني والمشرف العام على المهرجان، الدكتورة سلوى الشربيني، إن المهرجان هذا العام لاقى إقبالاً كبيرًا من محبي التراث والحرف التقليدية حيث تنوعت المنتجات المعروضة من إنتاج المراكز التابعة للإدارة المركزية لمراكز الإنتاج الفني وهي دار النسجيات المرسمة ومركز الفن والحياة ومركز البحوث التراثية بين أعمال "شفتشي، ومعلقات جلدية، وأعمال جلدية، ورسم على الزجاج، وحفر على الخشب، والديزي، والرسم على الحرير، والرسم على السيراميك، وأعمال النسيج، والمعلقات النسجية، وعرض أزياء متنوع من إنتاج مركز الفن والحياة".
وأضافت أن هذا العام تميز بوجود ورش للأطفال التي أقامتها الإدارة العامة للمراسم وبيوت الإبداع، حيث تم تدريب الأطفال على الرسم والنحت حول كيفية عمل أشكال من الطين، وأيضا تدريب الأطفال من خلال مركز البحوث التراثية على كيفية عمل منتج من الجلد الطبيعي مثل محافظ وشنط، كما شهد المهرجان وجود مائدة حوار حول مشكلات الحرف التراثية وطرق النهوض بها، وأيضا مائدة حوار حول المشروعات الصغيرة في مجال الحرف التقليدية "طموحات وتحديات".
وأثنت سلوى على معرض كبار فناني وكالة الغوري الذي شارك فيه 15 فنانا وحاز إعجاب متذوقي الفن التشكيلي لما فيه من تنوع في اللوحات وتميزها.
وأكدت أن مشاركة العديد من الجهات في هذا الحدث أضاف له ثقل وتنوع، حيث حازت المعروضات المقدمة من هذه الجهات وهي "الهيئة العامة لقصور الثقافة،صندوق التنمية الثقافية،وزارة الزراعة الإدارة المركزية للتدريب،ووزارة التعليم العالي الإدارة المركزية للإعلام والأمن البيئي،وجمعية أصالة،ومؤسسة مهنة ومستقبل" على إعجاب الجمهور وتناغمها مع معروضات المهرجان.