ختام فعاليات أكاديمية منظمة العمل الدولية للتنمية الريفية
الجمعة 21/أكتوبر/2016 - 02:24 م
أ ش أ
طباعة
اختتمت فاعليات أكاديمية منظمة العمل الدولية للتنمية الريفية، بمحافظة الاقصر، والتى استمرت خمسة أيام متضمنة ورش العمل والتدريب والجلسات النقاشية حول العمل اللائق للشباب في الاقتصاد الريفي.
بالتنسيق بين مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، ومركز التدريب الدولي التابع لمنظمة العمل الدولية بتورينو- إيطاليا تحت رعاية وزارة التعاون الدولي وبالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، ومحافظة الأقصر.
وقال بيتر فان غوي، مدير مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، في بيان له اليوم،إن أكاديمية التنمية الريفية ساهمت في جذب انتباه المشاركين الدوليين والإقليميين والمحليين على الإمكانات الجوهرية للإقتصاد الريفي لتحقيق النمو الاقتصادي بالإضافة إلى إلقاء الضوء على الإمكانيات المحتملة من أجل توفير فرص عمل وتعزيز العمل اللائق في المناطق الريفية.
وأضاف غوي، أن فعاليات الأكاديمية تضمنت أربع زيارات متزامنة إلى مبادرات ريفية مبتكرة في الأقصر والعديد من ورش العمل الاختيارية التي تغطي موضوعات مختلفة منها: الابتكار الريفي والوظائف الخضراء والطابع غير الرسمي في الاقتصاد الريفي.
من جانبها أشارت الدكتورة مايا مرسي، رئيسة المجلس القومي للمرأة، إلى التفاوت الملحوظ على أساس النوع الاجتماعي والذي يؤثر سلبًا على نساء مصر، لا سيما في القطاع الريفي.
و استعرضت الدكتورة مايا مرسي العديد من المبادرات الناجحة التي يرعاها المجلس القومي للمرأة لمعالجة قضية التفاوت القائم على النوع الاجتماعي وللمساهمة في تمكين المرأة بوصفها من الأطراف الفاعلة المحورية في الاقتصاد الريفي.
وبدوره قال المهندس عاطر حنورة، المدير التنفيذي لشركة تنمية الريف المصري، "من المقرر تخصيص بعض عروض المشروع لصغار المزارعين والشباب من خلال إقامة شركات مساهمة. وستكون الشركة هي الواجهة ما بين الشباب والحكومة، ويكون هدفها الرئيسي هو توفير وظائف لائقة للشباب من خلال تطوير سلاسل القيمة في الإقتصاد الريفي."
بالتنسيق بين مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، ومركز التدريب الدولي التابع لمنظمة العمل الدولية بتورينو- إيطاليا تحت رعاية وزارة التعاون الدولي وبالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، ومحافظة الأقصر.
وقال بيتر فان غوي، مدير مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، في بيان له اليوم،إن أكاديمية التنمية الريفية ساهمت في جذب انتباه المشاركين الدوليين والإقليميين والمحليين على الإمكانات الجوهرية للإقتصاد الريفي لتحقيق النمو الاقتصادي بالإضافة إلى إلقاء الضوء على الإمكانيات المحتملة من أجل توفير فرص عمل وتعزيز العمل اللائق في المناطق الريفية.
وأضاف غوي، أن فعاليات الأكاديمية تضمنت أربع زيارات متزامنة إلى مبادرات ريفية مبتكرة في الأقصر والعديد من ورش العمل الاختيارية التي تغطي موضوعات مختلفة منها: الابتكار الريفي والوظائف الخضراء والطابع غير الرسمي في الاقتصاد الريفي.
من جانبها أشارت الدكتورة مايا مرسي، رئيسة المجلس القومي للمرأة، إلى التفاوت الملحوظ على أساس النوع الاجتماعي والذي يؤثر سلبًا على نساء مصر، لا سيما في القطاع الريفي.
و استعرضت الدكتورة مايا مرسي العديد من المبادرات الناجحة التي يرعاها المجلس القومي للمرأة لمعالجة قضية التفاوت القائم على النوع الاجتماعي وللمساهمة في تمكين المرأة بوصفها من الأطراف الفاعلة المحورية في الاقتصاد الريفي.
وبدوره قال المهندس عاطر حنورة، المدير التنفيذي لشركة تنمية الريف المصري، "من المقرر تخصيص بعض عروض المشروع لصغار المزارعين والشباب من خلال إقامة شركات مساهمة. وستكون الشركة هي الواجهة ما بين الشباب والحكومة، ويكون هدفها الرئيسي هو توفير وظائف لائقة للشباب من خلال تطوير سلاسل القيمة في الإقتصاد الريفي."