"المصريين الأحرار": دعوات 11 نوفمبر مصيرها الفشل
الأحد 23/أكتوبر/2016 - 01:23 م
ياسمين مبروك
طباعة
قال إسلام الغزولي، مستشار رئيس حزب المصريين الأحرار، إن قضية الشباب هي قضية أمن قومي، موضحًا "أن لدينا 47 مليون شاب أقل من 25 سنة تمثل نسبتهم 55% من المجتمع"، مؤكدًا أن المؤتمر الوطني للشباب الذي سيعقده الرئيس عبد الفتاح السيسي في شرم الشيخ يمثل بادرة أمل تستحق تأييدها ودعمها، حيث أنه من غير المسبوق أن يلتقي الرئيس شخصيًا بـ 3000 شاب في مكان واحد.
ولفت "الغزولي" إلى أن المؤتمر سيناقش 23 محور في التنمية والسياسة ومختلف المجلات، وسيناقش فيها الشباب في دوائر صغيرة ولجان متخصصة للاستماع إلى آرائهم، ومنها التعليم والبحث العلمي والرياضة وعودة الجماهير للملاعب والاقتصاد والتجارة والصحة وغيرها من المشكلات.
وأوضح مستشار رئيس حزب المصريين الأحرار، أن مصر تواجه تحديات داخلية وخارجية وحرب فعلية يقودها الجيش ضد جماعات إرهابية مسلحة وتشكيلات عصابية في سيناء، تجمعت إبان حكم جماعة الإخوان الفاشي لمصر.
وأضاف "الغزولي"، أن الحرب على مصر والتي تتجاوز دعم الجماعات المسلحة إلى محاولات ضرب السياحة والاقتصاد، تقف وراءها أجهزة مخابرات عالمية تستهدف إسقاط الدولة المصرية.
وتابع: "دعوات التظاهر في 11 نوفمبر المقبل واحدة من أساليب التأثير على مسيرة التنمية للدولة المصرية، تستهدف خلق نوع من التوتر في الحالة السياسية والاقتصادية، وحالة من الإحباط وإنهاك الدولة والأجهزة الأمنية للسيطرة على الشارع في أيام هذه الدعوات".
وأكد "الغزولي"، أن دعوات التظاهر هذه فوضوية ولن تشهد أي ترحيب أو قبول المصريين وما هي إلا حلقة مفرغة، يتم فيها إثارة الشارع.
وأوضح مستشار رئيس حزب المصريين الأحرار، "أن شباب مصر هم الدائرة الأكثر تأثيرًا وتعليمًا في المجتمع المصري، ولبناء دولة حديثة ومستقبل واعد لابد من التعامل مع الشباب وإشراكهم في الحياة العملية والسياسية، ولا يجوز تركهم لتيارات أخرى تتلاعب بأفكارهم".
ولفت "الغزولي" إلى أن المؤتمر سيناقش 23 محور في التنمية والسياسة ومختلف المجلات، وسيناقش فيها الشباب في دوائر صغيرة ولجان متخصصة للاستماع إلى آرائهم، ومنها التعليم والبحث العلمي والرياضة وعودة الجماهير للملاعب والاقتصاد والتجارة والصحة وغيرها من المشكلات.
وأوضح مستشار رئيس حزب المصريين الأحرار، أن مصر تواجه تحديات داخلية وخارجية وحرب فعلية يقودها الجيش ضد جماعات إرهابية مسلحة وتشكيلات عصابية في سيناء، تجمعت إبان حكم جماعة الإخوان الفاشي لمصر.
وأضاف "الغزولي"، أن الحرب على مصر والتي تتجاوز دعم الجماعات المسلحة إلى محاولات ضرب السياحة والاقتصاد، تقف وراءها أجهزة مخابرات عالمية تستهدف إسقاط الدولة المصرية.
وتابع: "دعوات التظاهر في 11 نوفمبر المقبل واحدة من أساليب التأثير على مسيرة التنمية للدولة المصرية، تستهدف خلق نوع من التوتر في الحالة السياسية والاقتصادية، وحالة من الإحباط وإنهاك الدولة والأجهزة الأمنية للسيطرة على الشارع في أيام هذه الدعوات".
وأكد "الغزولي"، أن دعوات التظاهر هذه فوضوية ولن تشهد أي ترحيب أو قبول المصريين وما هي إلا حلقة مفرغة، يتم فيها إثارة الشارع.
وأوضح مستشار رئيس حزب المصريين الأحرار، "أن شباب مصر هم الدائرة الأكثر تأثيرًا وتعليمًا في المجتمع المصري، ولبناء دولة حديثة ومستقبل واعد لابد من التعامل مع الشباب وإشراكهم في الحياة العملية والسياسية، ولا يجوز تركهم لتيارات أخرى تتلاعب بأفكارهم".