بالفيديو.. الجيش يواصل تدريبات "حماة الصداقة" مع روسيا
الأحد 23/أكتوبر/2016 - 01:58 م
أحمد عبد الراضى
طباعة
تواصل القوات المسلحة فعاليات التدريب المصري الروسي المشترك "حماة الصداقة 2016"، والذي تنفذه عناصر من وحدات المظلات المصرية وقوات الإنزال الجوي الروسية، بقاعدة اللواء محمد نجيب العسكرية، بنطاق المنطقة الشمالية العسكرية، والذي يستمر حتى 26 أكتوبر الجاري.
وشهد التدريب مشاركة أكثر من 700 فرد مقاتل و30 طائرة من طرازات مختلفة، بإجمالي 60 طلعة جوية من خلال أكثر من قاعدة ومطار جوى باستخدام 20 معدة ثقيلة ومتوسطة للإسقاط من كلا الجانبين تنفذ في منطقة التدريبات بالمنطقة لشمالية العسكرية.
وشهدت الأيام الماضية تنظيم العديد من الأنشطة والفعاليات، شملت المحاضرات النظرية والعملية للقوات المشاركة من الجانبين، بهدف توحيد المفاهيم العسكرية وتبادل الخبرات التدريبية لمهام الوحدات الخاصة المتنوعة، وتنفيذ العديد من البيانات العملية بمركز التدريب التكتيكي للقوات المسلحة بالعلمين، والتي شملت أساليب المهارة في الميدان والتكتيكات التي يتم استخدامها بواسطة القوات الخاصة، والتدريب المتبادل على مهارات القتال داخل المدن واقتحام المنشآت وتحرير الرهائن المحتجزين.
كما شهدت فعاليات التدريب تنفيذ عدد من الرمايات بمختلف الأسلحة نهارا وليلا وسط أجواء اتسمت بالتنافس والروح المعنوية العالية، عكست مستوى التقارب في أساليب التدريب القتالي والدقة والاحتراف في التعامل مع الأهداف من أوضاع الرمي المختلفة.
ويأتي ذلك في ضوء حرص القوات المشاركة من الجانبين على تحقيق أقصى استفادة ممكنة من التدريب المشترك في التخطيط والتنفيذ والتقييم لإدارة العمليات وتعظيم الخبرات المتبادلة في ضوء العلاقات العسكرية المتميزة التي تربط البلدين الصديقين.
وشهد التدريب مشاركة أكثر من 700 فرد مقاتل و30 طائرة من طرازات مختلفة، بإجمالي 60 طلعة جوية من خلال أكثر من قاعدة ومطار جوى باستخدام 20 معدة ثقيلة ومتوسطة للإسقاط من كلا الجانبين تنفذ في منطقة التدريبات بالمنطقة لشمالية العسكرية.
وشهدت الأيام الماضية تنظيم العديد من الأنشطة والفعاليات، شملت المحاضرات النظرية والعملية للقوات المشاركة من الجانبين، بهدف توحيد المفاهيم العسكرية وتبادل الخبرات التدريبية لمهام الوحدات الخاصة المتنوعة، وتنفيذ العديد من البيانات العملية بمركز التدريب التكتيكي للقوات المسلحة بالعلمين، والتي شملت أساليب المهارة في الميدان والتكتيكات التي يتم استخدامها بواسطة القوات الخاصة، والتدريب المتبادل على مهارات القتال داخل المدن واقتحام المنشآت وتحرير الرهائن المحتجزين.
كما شهدت فعاليات التدريب تنفيذ عدد من الرمايات بمختلف الأسلحة نهارا وليلا وسط أجواء اتسمت بالتنافس والروح المعنوية العالية، عكست مستوى التقارب في أساليب التدريب القتالي والدقة والاحتراف في التعامل مع الأهداف من أوضاع الرمي المختلفة.
ويأتي ذلك في ضوء حرص القوات المشاركة من الجانبين على تحقيق أقصى استفادة ممكنة من التدريب المشترك في التخطيط والتنفيذ والتقييم لإدارة العمليات وتعظيم الخبرات المتبادلة في ضوء العلاقات العسكرية المتميزة التي تربط البلدين الصديقين.