رئيس البرلمان العراقي يبحث مع سفير تركيا جهود الحرب على (داعش)
الإثنين 09/مايو/2016 - 04:33 م
ناقش رئيس مجلس النواب العراقي سليم الجبوري مع سفير تركيا لدى العراق فاروق قيماقجي، مستجدات الأوضاع في العراق والمنطقة والحرب على تنظيم (داعش) الإرهابي.
وأكد الجبوري - خلال استقباله في بغداد اليوم الإثنين - أهمية توفير الأجواء الملائمة لاستكمال تحرير باقي الأراضي التي يحتلها داعش وخاصة في محافظتي نينوى والأنبار، منوها إلى الانتصارات التي حققتها القوات العراقية المشتركة في المحافظتينودعا إلى تقديم الدعم للقوات العراقية لحسم المعركة ضد التنظيم الارهابي وإدامة زخم الانتصارات من أجل تحرير كامل الأرض العراقية من قبضة داعش.
على صعيد آخر، أوضح رئيس البرلمان أنه ليست هناك قوة حماية خاصة تابعة للمؤسسة التشريعية حتى الآن، وأن فوج الحماية الحالي يتبع رئاسة أركان الجيش، وأن أي قوة لحماية مجلس النواب يجب ان تكون محل رضا رئاسة المجلس والكتل النيابية وتتلاءم مع طبيعة عمل مجلس النواب وفق الضوابط والسياقات المعمول بها في رئاستي الجمهورية والوزراء.
وأوضح المكتب الاعلامي لرئيس مجلس النواب العراقي أن الحديث عن تغيير أو استبدال قوة حماية مجلس النواب هو إجراء احترازي تتخذه رئاسة المجلس لضمان أمن وحماية النواب، وأن الأوامر والتوجيهات المتعلقة بحفظ الأمن تنحصر فقط برئاسة المجلس.
وكان المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء سعد الحديثي لفت ، في تصريح صحفي، إلى أن استبدال فوج حماية البرلمان بآخر من وزارة الدفاع جاء بطلب من الجبوري.يذكر أن رئاسة مجلس النواب أعلنت استئناف المجلس أعماله ودعت النواب إلى التواجد اعتبارا من غد الثلاثاء لمباشرة مهامهم التشريعية والرقابية ضمن إطار اللجان النيابية لتهيئة التشريعات اللازمة والضرورية بهدف اقرارها..وأشارت إلى أن موعد الجلسة العامة للبرلمان سيتم تحديدها حال إنهاء الاستعدادات الفنية اللازمة.
وأكد الجبوري - خلال استقباله في بغداد اليوم الإثنين - أهمية توفير الأجواء الملائمة لاستكمال تحرير باقي الأراضي التي يحتلها داعش وخاصة في محافظتي نينوى والأنبار، منوها إلى الانتصارات التي حققتها القوات العراقية المشتركة في المحافظتينودعا إلى تقديم الدعم للقوات العراقية لحسم المعركة ضد التنظيم الارهابي وإدامة زخم الانتصارات من أجل تحرير كامل الأرض العراقية من قبضة داعش.
على صعيد آخر، أوضح رئيس البرلمان أنه ليست هناك قوة حماية خاصة تابعة للمؤسسة التشريعية حتى الآن، وأن فوج الحماية الحالي يتبع رئاسة أركان الجيش، وأن أي قوة لحماية مجلس النواب يجب ان تكون محل رضا رئاسة المجلس والكتل النيابية وتتلاءم مع طبيعة عمل مجلس النواب وفق الضوابط والسياقات المعمول بها في رئاستي الجمهورية والوزراء.
وأوضح المكتب الاعلامي لرئيس مجلس النواب العراقي أن الحديث عن تغيير أو استبدال قوة حماية مجلس النواب هو إجراء احترازي تتخذه رئاسة المجلس لضمان أمن وحماية النواب، وأن الأوامر والتوجيهات المتعلقة بحفظ الأمن تنحصر فقط برئاسة المجلس.
وكان المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء سعد الحديثي لفت ، في تصريح صحفي، إلى أن استبدال فوج حماية البرلمان بآخر من وزارة الدفاع جاء بطلب من الجبوري.يذكر أن رئاسة مجلس النواب أعلنت استئناف المجلس أعماله ودعت النواب إلى التواجد اعتبارا من غد الثلاثاء لمباشرة مهامهم التشريعية والرقابية ضمن إطار اللجان النيابية لتهيئة التشريعات اللازمة والضرورية بهدف اقرارها..وأشارت إلى أن موعد الجلسة العامة للبرلمان سيتم تحديدها حال إنهاء الاستعدادات الفنية اللازمة.