بالفيديو والصور.. قصة الحسناء التي خذلتها القلعة البيضاء
الإثنين 24/أكتوبر/2016 - 10:36 ص
إسلام أبو خطوة
طباعة
جماهير حاشده، وجوه مرتقبة، بين الحين والآخر تعلو الأصوات صراخًا تشجعيًا لفريق القلعة البيضاء، وسرعان ما يعود الشعور بالإحباط واليأس الشديد، بعدما تغلب فريق "صن داونز" على الزمالك وضمن فوزه في الدقائق الأخيرة من المباراة التي أقيمت أمس الأحد، في استاذ برج العرب.
دقائق معدودة والتقت عدسات التلفاز عدة مشاهد للجماهير، حتى أن ظهرت فتاه حسناء، أثارت انتباه المشجعين في الأستاد والمشاهدين أمام شاشات التلفاز، وذلك لما تتمع به من جمال فائق، والتي كسرت حدة ضيق وكبت جماهير نادي الزمالك وجعلتهم يتجاهلون مرارة الهزيمة مقابل مغازلتها.
وكانت هذه الفتاه الحسناء هى الفنانة دنيا الحلو، والتي عرفت باسم "حسناء مدرجات الزمالك".
وقالت دنيا الحلو على صفحتها الشخصية على "فيس بوك": "شكرا لكل حد بيبعتلي كلام حلو كده، وجمهور زمالك شكرا لكل حد بيبعتلي انتي كنتي الحاجة الوحيدة الحلوة في الماتش، بس بجد انا وصلت لدرجة ندمت إني رحت، ولو أنا حاجة حلوة فعلا فمش عايزاها ولا عايزة كل اللي بيحصل ده، لأني كنت رايحة أشجع النادي اللي بعشقه، وعشان كان اسم مصر هيترفع.. مش عشان صور تنزل وشبيهة صافيناز ولا الحلوة بزيادة ولاااا ولاااا، أنا فنانة ومن عيلة فنية بتشجع الزمالك طول عمرها واتربيت على حب الزمالك، شكرااا يا محترمين".
وتابعت : "ندمت إني رحت للمدرجات، ولو كنت أعرف أن الضجة هتحصل مكنتش روحت".
الفنانة دنيا الحلو، هي حفيدة مروض الأسود محمد الحلو، ومدربة الأسود الشهيرة، وتشتهر بعشقها لنادي الزمالك وللرياضة عمومًا، وظهرت من قبل على قناة "النهار" مع المذيعة الشابة فرح علي، لتحليل مباراة الأهلي وإنبي، في إطار الاستوديو النسائي الأول في مصر، 4 أغسطس الماضي، كما شاركت الحلو في الجزء الرابع من مسلسل "سلسال الدم".
وجاءت هذه المباراة لتعكس صورة حقيقة لطبيعة المجتمع المصري، والذي يمتاز بالوحدة الوطنية، فضلاً عن انتماءاتهم للفرق المختلفة، وكل هذا كان واضحًا على المقاهي، وما شهدته من توحد صفوف من مشجعي النادي الأهلي والزمالك وغيرهم، كان هدفهم الأسمى مؤازرة فريقهم أمام "صن داونز".
كما نجحت وزارة الداخلية من تحقيق الأمن للمشاركين في المباراة، كما استجابت لطلب موقع "المواطن" على حضور 80 ألف متفرج لمباراة الزمالك أمام نظيره صن داونز الجنوب أفريقي.
وكان فريق عمل "المواطن" تلقى الكثير من الاستغاثات عبر خدمة الواتساب، من جماهير نادي الزمالك الراغبة في حضور نهائي أفريقيا، مطالبة بفتح أبواب الاستاد لكل من يرغب في مساندة فريقه بهذه المباراة الهامة والمصيري، للتقدم بطلب إلى وزارة الداخلية.
دقائق معدودة والتقت عدسات التلفاز عدة مشاهد للجماهير، حتى أن ظهرت فتاه حسناء، أثارت انتباه المشجعين في الأستاد والمشاهدين أمام شاشات التلفاز، وذلك لما تتمع به من جمال فائق، والتي كسرت حدة ضيق وكبت جماهير نادي الزمالك وجعلتهم يتجاهلون مرارة الهزيمة مقابل مغازلتها.
وكانت هذه الفتاه الحسناء هى الفنانة دنيا الحلو، والتي عرفت باسم "حسناء مدرجات الزمالك".
وقالت دنيا الحلو على صفحتها الشخصية على "فيس بوك": "شكرا لكل حد بيبعتلي كلام حلو كده، وجمهور زمالك شكرا لكل حد بيبعتلي انتي كنتي الحاجة الوحيدة الحلوة في الماتش، بس بجد انا وصلت لدرجة ندمت إني رحت، ولو أنا حاجة حلوة فعلا فمش عايزاها ولا عايزة كل اللي بيحصل ده، لأني كنت رايحة أشجع النادي اللي بعشقه، وعشان كان اسم مصر هيترفع.. مش عشان صور تنزل وشبيهة صافيناز ولا الحلوة بزيادة ولاااا ولاااا، أنا فنانة ومن عيلة فنية بتشجع الزمالك طول عمرها واتربيت على حب الزمالك، شكرااا يا محترمين".
وتابعت : "ندمت إني رحت للمدرجات، ولو كنت أعرف أن الضجة هتحصل مكنتش روحت".
الفنانة دنيا الحلو، هي حفيدة مروض الأسود محمد الحلو، ومدربة الأسود الشهيرة، وتشتهر بعشقها لنادي الزمالك وللرياضة عمومًا، وظهرت من قبل على قناة "النهار" مع المذيعة الشابة فرح علي، لتحليل مباراة الأهلي وإنبي، في إطار الاستوديو النسائي الأول في مصر، 4 أغسطس الماضي، كما شاركت الحلو في الجزء الرابع من مسلسل "سلسال الدم".
وجاءت هذه المباراة لتعكس صورة حقيقة لطبيعة المجتمع المصري، والذي يمتاز بالوحدة الوطنية، فضلاً عن انتماءاتهم للفرق المختلفة، وكل هذا كان واضحًا على المقاهي، وما شهدته من توحد صفوف من مشجعي النادي الأهلي والزمالك وغيرهم، كان هدفهم الأسمى مؤازرة فريقهم أمام "صن داونز".
كما نجحت وزارة الداخلية من تحقيق الأمن للمشاركين في المباراة، كما استجابت لطلب موقع "المواطن" على حضور 80 ألف متفرج لمباراة الزمالك أمام نظيره صن داونز الجنوب أفريقي.
وكان فريق عمل "المواطن" تلقى الكثير من الاستغاثات عبر خدمة الواتساب، من جماهير نادي الزمالك الراغبة في حضور نهائي أفريقيا، مطالبة بفتح أبواب الاستاد لكل من يرغب في مساندة فريقه بهذه المباراة الهامة والمصيري، للتقدم بطلب إلى وزارة الداخلية.