مدير أمن المنيا يطالب رجال الشرطة بالتواصل مع العمد والمشايخ
الإثنين 24/أكتوبر/2016 - 12:43 م
أ ش أ
طباعة
طالب اللواء فيصل دويدار مدير أمن المنيا، رجال الشرطة بضرورة التلاحم والتواصل مع العمد والمشايخ من رجال الإدارة لأنهم العيون الساهرة داخل القرى لحفظ الأمن، والحرص على حسن معاملة المواطنين وأن تكون هذه السياسة ثابتة ليست لفترة مؤقتة بل تستمر دومًا حتى يعي الجميع بأن الشرطة قدوة حسنة.
وكان "دويدار" عقد اجتماعا أمنيا بنادي ضباط الشرطة، حضره اللواء محمود عفيفي مدير إدارة البحث الجنائي، ونواب القطاعات ومساعدي مدير الأمن ومديرو الإدارات ورؤساء الأقسام النوعية ومأموري المراكز والأقسام ورؤساء الأفرع ورؤساء وحدات البحث، وتناول الدور الأمني الملموس على أرض الواقع لزيادة معدلات ضبط الجريمة في الآونة الأخيرة، وضبط الشارع المنياوي، وتكرار الحملات اليومية بنطاق المحافظة في جميع مراكز المديرية.
وشدد مدير الأمن على ضرورة مراعاة ضبط النفس وعدم التجاوز والتعامل بالقانون وعدم التستر على المخالفين، والاهتمام بالتأمين الذاتي والاستفادة الكاملة في حالة المثول للتدريب للقدرة الكافية على تأمين المواطن، والتصدي بكل قوة وحزم لكل صور الخروج على القانون، وعدم السماح بالخروج على الشرعية.
وفي نهاية الاجتماع شكر مدير الأمن قيادات المديرية ومأموري ورؤساء مباحث المراكز والأقسام لسرعة الانتقال في البلاغات في أسرع وقت، ما أدى إلى ارتفاع معدلات الضبط، خاصة في مجال السلاح المخدرات التشكيلات العصابية، وذلك لخدمة الوطن والمواطن.
وكان "دويدار" عقد اجتماعا أمنيا بنادي ضباط الشرطة، حضره اللواء محمود عفيفي مدير إدارة البحث الجنائي، ونواب القطاعات ومساعدي مدير الأمن ومديرو الإدارات ورؤساء الأقسام النوعية ومأموري المراكز والأقسام ورؤساء الأفرع ورؤساء وحدات البحث، وتناول الدور الأمني الملموس على أرض الواقع لزيادة معدلات ضبط الجريمة في الآونة الأخيرة، وضبط الشارع المنياوي، وتكرار الحملات اليومية بنطاق المحافظة في جميع مراكز المديرية.
وشدد مدير الأمن على ضرورة مراعاة ضبط النفس وعدم التجاوز والتعامل بالقانون وعدم التستر على المخالفين، والاهتمام بالتأمين الذاتي والاستفادة الكاملة في حالة المثول للتدريب للقدرة الكافية على تأمين المواطن، والتصدي بكل قوة وحزم لكل صور الخروج على القانون، وعدم السماح بالخروج على الشرعية.
وفي نهاية الاجتماع شكر مدير الأمن قيادات المديرية ومأموري ورؤساء مباحث المراكز والأقسام لسرعة الانتقال في البلاغات في أسرع وقت، ما أدى إلى ارتفاع معدلات الضبط، خاصة في مجال السلاح المخدرات التشكيلات العصابية، وذلك لخدمة الوطن والمواطن.