اللجنة الأولمبية الدولية تعين "ستيبانوف" مستشارًا لها
الإثنين 24/أكتوبر/2016 - 02:15 م
أ ف أ
طباعة
كافأت اللجنة الأولمبية الدولية "فيتالي ستيبانوف"، الذي كان خلف الكشف عن فضيحة التنشط المنظم في بلاده روسيا، وذلك بتعيينه مستشارًا لها في قضايا المنشطات فيما قدمت المساعدة التدريبية لزوجته "يوليا"، بحسب ما أكد الإثنين متحدث باسم المنظمة الدولية.
ولعبت عائلة ستيبانوف دورا اساسيا في الكشف عن فضيحة التنشط المنظم في الرياضة الروسية ما ادى الى حرمان العديد من رياضييها من المشاركة في اولمبياد ريو 2016، خصوصا في رياضة الالعاب القوى التي لم تمثل فيها روسيا بسبب ايقاف الاتحاد المحلي للعبة.
ولجأ "فيتالي" وزوجته "يوليا" إلى الولايات المتحدة خوفًا من أي "ثأر" روسي منهما، والآن أكد متحدث باسم اللجنة الأولمبية الدولية المعلومات التي ذكرها موقع "انسايد ذي غايمز"، وكشف لوكالة "فرانس برس" أن رئيس اللجنة الألماني توماس باخ ألتقى الزوجين واتفق معهما على الإجراءات الجديدة.
وقال "مارك ادامز" لفرانس برس: "الرئيس التقاهما قبل أسابيع ونحن نؤمن الدعم لهما"، وسيكون "ستيبانوف" الذي كان يعمل سابقًا في الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات، مستشارًا في قضايا التنشط، فيما ستحصل زوجته على لقب عداءة المسافات المتوسطة على منحة تدريبية.
وانتقدت اللجنة الأولمبية بسبب عدم سماحها ليوليا بالمشاركة في ألعاب ريو، وقد اعربت العداءة نفسها عن تخفوها من أن تحرم أيضًا من المشاركة في أولمبياد طوكيو 2020.
وقالت "ستيبانوفا"، الاختصاصية في سباق 800 م، في تصريح للتلفزيون الالماني "ايه ار دي" في منتصف أغسطس الماضي: "بعد ريو، يبدو الطريق إلى أولمبياد طوكيو مسدودًا بالنسبة إليّ"، مضيفة "قرار اللجنة الأولمبية الدولية جعلني اعتقد بأنه لن يسمح لي بالمنافسة".
رغم أن الاتحاد الدولي لألعاب القوى أعلن أهليتها للمشاركة في ألعاب ريو 2016، باعتبارها صاحبة "الكشف عن التنشط الروسي المنظم"، لم تسمح لها اللجنة الأولمبية الدولية بالمشاركة في المسابقات لايقافها في الفترة بين عامي 2011 و2013 بسبب وجود شوائب في جوازها البيولوجي.
ولعبت عائلة ستيبانوف دورا اساسيا في الكشف عن فضيحة التنشط المنظم في الرياضة الروسية ما ادى الى حرمان العديد من رياضييها من المشاركة في اولمبياد ريو 2016، خصوصا في رياضة الالعاب القوى التي لم تمثل فيها روسيا بسبب ايقاف الاتحاد المحلي للعبة.
ولجأ "فيتالي" وزوجته "يوليا" إلى الولايات المتحدة خوفًا من أي "ثأر" روسي منهما، والآن أكد متحدث باسم اللجنة الأولمبية الدولية المعلومات التي ذكرها موقع "انسايد ذي غايمز"، وكشف لوكالة "فرانس برس" أن رئيس اللجنة الألماني توماس باخ ألتقى الزوجين واتفق معهما على الإجراءات الجديدة.
وقال "مارك ادامز" لفرانس برس: "الرئيس التقاهما قبل أسابيع ونحن نؤمن الدعم لهما"، وسيكون "ستيبانوف" الذي كان يعمل سابقًا في الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات، مستشارًا في قضايا التنشط، فيما ستحصل زوجته على لقب عداءة المسافات المتوسطة على منحة تدريبية.
وانتقدت اللجنة الأولمبية بسبب عدم سماحها ليوليا بالمشاركة في ألعاب ريو، وقد اعربت العداءة نفسها عن تخفوها من أن تحرم أيضًا من المشاركة في أولمبياد طوكيو 2020.
وقالت "ستيبانوفا"، الاختصاصية في سباق 800 م، في تصريح للتلفزيون الالماني "ايه ار دي" في منتصف أغسطس الماضي: "بعد ريو، يبدو الطريق إلى أولمبياد طوكيو مسدودًا بالنسبة إليّ"، مضيفة "قرار اللجنة الأولمبية الدولية جعلني اعتقد بأنه لن يسمح لي بالمنافسة".
رغم أن الاتحاد الدولي لألعاب القوى أعلن أهليتها للمشاركة في ألعاب ريو 2016، باعتبارها صاحبة "الكشف عن التنشط الروسي المنظم"، لم تسمح لها اللجنة الأولمبية الدولية بالمشاركة في المسابقات لايقافها في الفترة بين عامي 2011 و2013 بسبب وجود شوائب في جوازها البيولوجي.