"برلماني" يعرض 8 توصيات خلال كلمته بمؤتمر الشباب
الثلاثاء 25/أكتوبر/2016 - 04:07 م
مصطفى التمساح
طباعة
ألقى النائب إبراهيم عبد الوهاب، عضو مجلس النواب عن حزب المصريين الأحرار بدائرة المنتزة أول، كلمة خلال أولى جلسات مؤتمر الشباب، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي حول تجربته السياسية، حيث عرض 8 توصيات على الحضور.
وأوضح "عبد الوهاب" أن المشاركة السياسية لها مستويات تحتاج إلى تنميتها وزيادة المشاركة السياسية، وأن بداية الهرم هي المنافسة الانتخابية نفسها، وأن يقرر الشباب أن يخوضوا الانتخابات، سواء انتخابات المحليات، أو البرلمان أو داخل الأحزاب أو داخل النقابات، عن طريق المشاركة الفعالة.
وأضاف عبد الوهاب أنه يجب على الشباب االمشاركة والنشاط السياسي، كأن يكون عضوًا في حزب سياسي، ثم يأتي دور المهتمين بالنشاط السياسي، وهم من يقوموا بالتصويت في الانتخابات، أو متابعة المشاركة في الحياة السياسية، وفي أسفل الهرم المهمشون في العمل السياسي وهم الغير مهتمين وهم من نحتاج إلى تقليلهم.
تابع "عبد الوهاب" أن التجربة الانتخابية في 2015 كانت أكثر مشاركة من الشباب، وكشفت النتائج عن 93 نائب من 25 لـ 40 سنة و170 نائب يصلوا لـ45 وفي البرلمان السابقة لم يكن هناك نائب واحد عنده 45 سنة، مضيفًا "فلما يكون في هذا البرلمان هذا العدد دي نقطة إيجابية وهيكون ليها إضافة في آداء البرلمان".
وأكد "عبد الوهاب" إلى أن أكبر النقاط التي أثرت بإيجابية في مشاركة الشباب، هي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، اهتم جدًا بإعطاء دفعة معنوية لهم، وهو ما كان واضحًا جدًا من قبل الانتخابات بفترة كبيرة منذ 2014 عند كلمته بالمناورة التعبوية بدر 2014، وقوله "أريد أن أرى الشباب أمامي خلال الانتخابات البرلمانية القادمة"، وبالفعل نحن موجودين وإن شاء الله نكون قد المسئولية ونقدم حاجه لبلدنا.
وأضاف "عبد الوهاب" أن الدستور المصري نص على 16 مقعد فقط في القائمة ولكن الشباب حققوا أضعاف أضعاف هذا الرقم من خلال المقاعد الفردية، مشيدًا بدور الأحزاب السياسية التي أعدت عدد من الكوادر، ودعمهم في الانتخابات كي ينجحوا في انتخاباتهم، مضيفًا أن الشباب لديه قدرة كبيرة على التواصل والانتشار جعلت الناس تقتنع وتنتخبهم، والأهم هو المجتمع هو ليه الدور الأول والأخير وهو من أولانا ثقته وإن شاء الله نكون قدها.
وأوضح نائب "المصريين الأحرار" أن التحديات والمشاكل كانت نقص الموارد اللازمة لعمل حملات انتخابية مواجهة من منافسين عندهم خبرة وممارسات قديمة مفروض نتخلص منها، وأيضًا مفهوم المواطن عن دور النائب البرلماني، الذي ما يزال معتقدًا أنه من يقدم خدمات مباشرة لأهالي دائرته.
وتابع عبد الوهاب أن تقييم تجربة الشباب في البرلمان يؤكد على أنهم أكثر جرأة في طرح الأفكار، وأكثر قدرة على الإبداع، وأكثر قدرة على تطوير مهاراتهم والدراسة وحضورالدورات التدريبية، وأيضا أكثر انفتاحًا على العالم الخارجي والاستفادة من خبرات الدول المتقدمة والديمقراطية، وأيضًا استطاعوا التواصل مع المجتمع بشكل جيد، وهم همزة الوصل بين القيادة وبين الشارع والشباب، لأنه من المؤكد أن من الصعب أن يتواصل من هم أقل من 20 مع من هم أكبر من 60 عامًا، مضيفًا أن الشاب حاولوا تطبيق الفهم الصحيح لدور المجلس الصحيح الرقابي والتشريعي والدور الدبلوماسي وأيضًا الدور الخدمي لحين انتخاب مجالس محلية.
وطالب عبد الوهاب خلال كلمته أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، بـ 8 توصيات هي تنظيم رحلات لطلبة الجامعات والمدارس لزيارة البرلمان والتعرف على آليات العمل بداخله، تعديل المناهج التعليمية لتشمل التعريف بمبادئ العلوم الساسية وتعاون الأجهزة التنفيذية مع النواب خاصة الشباب، لتلبية احتياجات المواطنين وتنفيذ نماذج محاكاة للبرلمان في الجامعات ومراكز الشباب وتجديد الدماء في الهياكل الإدارية من خلال توحيد سن المعاش في الدولة، وتنفيذ فكرة المجالس الشبابية المعاونة للوزراء والمحافظين، وضرورة وجود محافظ لكل وزير أو محافظ في مكتبه، وتعيين مساعدين للبرلمانيين من الشباب للاستفادة من الخبرة للإفادة والاستفادة، وتكوين اتحاد برلماني عربي شبابي لتبادل الخبرات والتعاون فيما بينهم.
وأوضح "عبد الوهاب" أن المشاركة السياسية لها مستويات تحتاج إلى تنميتها وزيادة المشاركة السياسية، وأن بداية الهرم هي المنافسة الانتخابية نفسها، وأن يقرر الشباب أن يخوضوا الانتخابات، سواء انتخابات المحليات، أو البرلمان أو داخل الأحزاب أو داخل النقابات، عن طريق المشاركة الفعالة.
وأضاف عبد الوهاب أنه يجب على الشباب االمشاركة والنشاط السياسي، كأن يكون عضوًا في حزب سياسي، ثم يأتي دور المهتمين بالنشاط السياسي، وهم من يقوموا بالتصويت في الانتخابات، أو متابعة المشاركة في الحياة السياسية، وفي أسفل الهرم المهمشون في العمل السياسي وهم الغير مهتمين وهم من نحتاج إلى تقليلهم.
تابع "عبد الوهاب" أن التجربة الانتخابية في 2015 كانت أكثر مشاركة من الشباب، وكشفت النتائج عن 93 نائب من 25 لـ 40 سنة و170 نائب يصلوا لـ45 وفي البرلمان السابقة لم يكن هناك نائب واحد عنده 45 سنة، مضيفًا "فلما يكون في هذا البرلمان هذا العدد دي نقطة إيجابية وهيكون ليها إضافة في آداء البرلمان".
وأكد "عبد الوهاب" إلى أن أكبر النقاط التي أثرت بإيجابية في مشاركة الشباب، هي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، اهتم جدًا بإعطاء دفعة معنوية لهم، وهو ما كان واضحًا جدًا من قبل الانتخابات بفترة كبيرة منذ 2014 عند كلمته بالمناورة التعبوية بدر 2014، وقوله "أريد أن أرى الشباب أمامي خلال الانتخابات البرلمانية القادمة"، وبالفعل نحن موجودين وإن شاء الله نكون قد المسئولية ونقدم حاجه لبلدنا.
وأضاف "عبد الوهاب" أن الدستور المصري نص على 16 مقعد فقط في القائمة ولكن الشباب حققوا أضعاف أضعاف هذا الرقم من خلال المقاعد الفردية، مشيدًا بدور الأحزاب السياسية التي أعدت عدد من الكوادر، ودعمهم في الانتخابات كي ينجحوا في انتخاباتهم، مضيفًا أن الشباب لديه قدرة كبيرة على التواصل والانتشار جعلت الناس تقتنع وتنتخبهم، والأهم هو المجتمع هو ليه الدور الأول والأخير وهو من أولانا ثقته وإن شاء الله نكون قدها.
وأوضح نائب "المصريين الأحرار" أن التحديات والمشاكل كانت نقص الموارد اللازمة لعمل حملات انتخابية مواجهة من منافسين عندهم خبرة وممارسات قديمة مفروض نتخلص منها، وأيضًا مفهوم المواطن عن دور النائب البرلماني، الذي ما يزال معتقدًا أنه من يقدم خدمات مباشرة لأهالي دائرته.
وتابع عبد الوهاب أن تقييم تجربة الشباب في البرلمان يؤكد على أنهم أكثر جرأة في طرح الأفكار، وأكثر قدرة على الإبداع، وأكثر قدرة على تطوير مهاراتهم والدراسة وحضورالدورات التدريبية، وأيضا أكثر انفتاحًا على العالم الخارجي والاستفادة من خبرات الدول المتقدمة والديمقراطية، وأيضًا استطاعوا التواصل مع المجتمع بشكل جيد، وهم همزة الوصل بين القيادة وبين الشارع والشباب، لأنه من المؤكد أن من الصعب أن يتواصل من هم أقل من 20 مع من هم أكبر من 60 عامًا، مضيفًا أن الشاب حاولوا تطبيق الفهم الصحيح لدور المجلس الصحيح الرقابي والتشريعي والدور الدبلوماسي وأيضًا الدور الخدمي لحين انتخاب مجالس محلية.
وطالب عبد الوهاب خلال كلمته أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، بـ 8 توصيات هي تنظيم رحلات لطلبة الجامعات والمدارس لزيارة البرلمان والتعرف على آليات العمل بداخله، تعديل المناهج التعليمية لتشمل التعريف بمبادئ العلوم الساسية وتعاون الأجهزة التنفيذية مع النواب خاصة الشباب، لتلبية احتياجات المواطنين وتنفيذ نماذج محاكاة للبرلمان في الجامعات ومراكز الشباب وتجديد الدماء في الهياكل الإدارية من خلال توحيد سن المعاش في الدولة، وتنفيذ فكرة المجالس الشبابية المعاونة للوزراء والمحافظين، وضرورة وجود محافظ لكل وزير أو محافظ في مكتبه، وتعيين مساعدين للبرلمانيين من الشباب للاستفادة من الخبرة للإفادة والاستفادة، وتكوين اتحاد برلماني عربي شبابي لتبادل الخبرات والتعاون فيما بينهم.