بالصور.. مدير أمن المنيا يتفقد مركز ووحدة مرور سمالوط
الثلاثاء 25/أكتوبر/2016 - 04:33 م
إيمان عبدالعاطي
طباعة
أجرى اللواء فيصل دويدار، مدير أمن المنيا، صباح اليوم الثلاثاء، جولة ميدانية مفاجأة شملت "كمين دمشير، وحدة مرور سمالوط، مركز سمالوط، مركز مطاي".
وراجع خطط التأمين الخاصة بتلك المنشآت والوقوف على مدى جاهزية المعدات والأدوات المساعدة "التسليح، المركبات، أجهزة الحاسبات، ومناقشة الضباط، والأفراد، فيما يخصهم من المهام المكلفين بها للوقوف على مدى إلمامهم بواجباتهم، والتأكد من جاهزية العنصر البشري، الذي يعد أحد أهم ركائز العملية الأمنية في التعامل مع المواقف الطارئة، والوقوف على مدى تقديم الخدمة الأمنية بالجهات الخدمية بالصورة المأمولة، التي تنال ثقة المواطن.
وتخلل الجولة، اجتماعات مصغرة بقوة كل جهة من الضباط والأفراد والعمد والمشايخ والخفراء تركزت أهم محاورها: التحلي بالقيم والمثل الانضباطية والأخلاقية واضطلاع المستويات الإشرافية والقيادية بتقديم النموذج الأمثل لمرؤوسيهم، والتفاني في العمل، والحرص على أدائه في صورته المثلى، ومراعاة قواعد التأمين الذاتي واليقظة التامة في الخدمات المعينين بها، تطبيق خطط تامين المنشآت الشرطية والحيوية وتطويرها للتواكب مع المستجدات، حسن معاملة المواطنين والحرص على فتح قنوات اتصال معهم وسرعة إنجاز مصالحهم بالجهات الشرطية.
وتقديم الرعاية الكاملة لذوي الاحتياجات وكبار السن، حال ترددهم على الجهات الشرطية مع تخصيص أحد الأفراد قوة الجهة للتحرك برفقهم بالكراسي المتحركة لسرعه انجاز مصالحهم، والالتزام بالقانون والبعد عن مخالفته ولا تهاون مع المخالفين، مراعاة القواعد والضوابط المنظمة لعمل وأستخدام السلاح، عدم الانسياق وراء الإشاعات المغرضة التي من شانها المساس بالأمن والتصدي بكل حسم لكافه صور الخروج على الشرعية والقانون.
وراجع خطط التأمين الخاصة بتلك المنشآت والوقوف على مدى جاهزية المعدات والأدوات المساعدة "التسليح، المركبات، أجهزة الحاسبات، ومناقشة الضباط، والأفراد، فيما يخصهم من المهام المكلفين بها للوقوف على مدى إلمامهم بواجباتهم، والتأكد من جاهزية العنصر البشري، الذي يعد أحد أهم ركائز العملية الأمنية في التعامل مع المواقف الطارئة، والوقوف على مدى تقديم الخدمة الأمنية بالجهات الخدمية بالصورة المأمولة، التي تنال ثقة المواطن.
وتخلل الجولة، اجتماعات مصغرة بقوة كل جهة من الضباط والأفراد والعمد والمشايخ والخفراء تركزت أهم محاورها: التحلي بالقيم والمثل الانضباطية والأخلاقية واضطلاع المستويات الإشرافية والقيادية بتقديم النموذج الأمثل لمرؤوسيهم، والتفاني في العمل، والحرص على أدائه في صورته المثلى، ومراعاة قواعد التأمين الذاتي واليقظة التامة في الخدمات المعينين بها، تطبيق خطط تامين المنشآت الشرطية والحيوية وتطويرها للتواكب مع المستجدات، حسن معاملة المواطنين والحرص على فتح قنوات اتصال معهم وسرعة إنجاز مصالحهم بالجهات الشرطية.
وتقديم الرعاية الكاملة لذوي الاحتياجات وكبار السن، حال ترددهم على الجهات الشرطية مع تخصيص أحد الأفراد قوة الجهة للتحرك برفقهم بالكراسي المتحركة لسرعه انجاز مصالحهم، والالتزام بالقانون والبعد عن مخالفته ولا تهاون مع المخالفين، مراعاة القواعد والضوابط المنظمة لعمل وأستخدام السلاح، عدم الانسياق وراء الإشاعات المغرضة التي من شانها المساس بالأمن والتصدي بكل حسم لكافه صور الخروج على الشرعية والقانون.