"الرفاعي" يفتتح المركز الوطني للدفاع عن الصحافة والإعلام
الثلاثاء 25/أكتوبر/2016 - 06:01 م
مصطفى التمساح
طباعة
أعلن المستشار أنور الرفاعي، المحامي بالنقض، عن افتتاح "المركز الوطني للدفاع عن الصحافة والإعلام" تكون مهمته الدفاع عن قضايا الصحفيين والإعلاميين وأصحاب الرأي.
وقال "الرفاعي" في بيان إعلامي صادر عن المركز اليوم الثلاثاء، إن المركز يضم نخبة من المحامين وأساتذة القانون والصحفيين والإعلاميين، توافقوا على أن حرية الصحافة هي الطريق نحو دولة قوية، لأن القياس الطبيعي في صحافة مقيدة وإعلام مكمم لا ينتج ولا يوجد في غير دولة ضعيفة، وإيمانًا بحتمية نهضة وقوة الدولة المصرية، فقد توافقنا على أن يكون هذا المركز واحدًا من آليات وصور وما يجب أن تكون عليه الصحافة والإعلام من جانب، والدولة المصرية القوية من جانب آخر.
وأضاف: أن المشاركة في فعاليات وأنشطة "المركز الوطني للدفاع عن الصحافة والإعلام" مفتوحة لكل الصحفيين والإعلاميين ورجال القانون من مختلف الاتجاهات والتيارات دون إقصاء إلا لمن انتهجوا العنف ضد مصر الدولة والشعب.
وتابع: سيجد كل صحفي وإعلامي في مصر المركز في ظهره يحميه، وخلف قلمه وصحيفته يدافع عنه وعن حقوقه وقضاياه، وسيجد أيضًا كل إعلامي هذا المركز ومحامييه وصحفييه معه في كل نزال فكري أو قانوني سواء عبر الندوات واللقاءات وورش العمل أو في ساحات النيابة أو محراب العدالة من أجل إعلام قوي في دولة قوية.
وقال "الرفاعي" في بيان إعلامي صادر عن المركز اليوم الثلاثاء، إن المركز يضم نخبة من المحامين وأساتذة القانون والصحفيين والإعلاميين، توافقوا على أن حرية الصحافة هي الطريق نحو دولة قوية، لأن القياس الطبيعي في صحافة مقيدة وإعلام مكمم لا ينتج ولا يوجد في غير دولة ضعيفة، وإيمانًا بحتمية نهضة وقوة الدولة المصرية، فقد توافقنا على أن يكون هذا المركز واحدًا من آليات وصور وما يجب أن تكون عليه الصحافة والإعلام من جانب، والدولة المصرية القوية من جانب آخر.
وأضاف: أن المشاركة في فعاليات وأنشطة "المركز الوطني للدفاع عن الصحافة والإعلام" مفتوحة لكل الصحفيين والإعلاميين ورجال القانون من مختلف الاتجاهات والتيارات دون إقصاء إلا لمن انتهجوا العنف ضد مصر الدولة والشعب.
وتابع: سيجد كل صحفي وإعلامي في مصر المركز في ظهره يحميه، وخلف قلمه وصحيفته يدافع عنه وعن حقوقه وقضاياه، وسيجد أيضًا كل إعلامي هذا المركز ومحامييه وصحفييه معه في كل نزال فكري أو قانوني سواء عبر الندوات واللقاءات وورش العمل أو في ساحات النيابة أو محراب العدالة من أجل إعلام قوي في دولة قوية.