أحد المشاركات بمؤتمر الشباب: لابد من تنويع مصادر الطاقة في مصر
الخميس 27/أكتوبر/2016 - 10:34 ص
مروة الفولي
طباعة
قالت أمل إبراهيم أحد المشاركات في مؤتمر الشباب بمدينة شرم الشيخ، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه يجب عدم الاعتماد على مصادر الطاقة الغير متجددة فقط، لكن لابد من وجود مصادر طاقة المتجددة مشيرة إلى أن من أهم المصادر هي الشمس، وإمكانية الاعتماد عليها بنسبة 20% بحلول عام 2030.
واقترحت "إبراهيم"، إنتاج الطاقة الشمسية واستغلال الطاقة بداية من التسخين الشمسي على أسطح المنازل، ومن خلال الشبكات الشمسية لإنارة المنازل والقرى والنجوع، مشيرة إلى أن مصر من الدول التي تستمر فيها الشمس حوالي 12 ساعة يوميًا، وأن مصر تستورد طاقة شهريًا بحوالي 570 مليون جنيه.
وتابعت: أنه لابد من زيادة الطاقة الحرارية بمنطقة الكريمات، واستخدام الطاقة الشمسية بالغردقة وكوم أمبو، وتمويل مشاريع الطاقة من خلال الاتفاق مع الجهات الأجنبية ومن خلال الاستثمار الخاص بمشاركة الحكومة، لافتة إلى أن هناك ما يقرب من 12 طاقة شمسية بالزعفرانة وأسوان بتكلفة 900 مليون جنيه بالتعاون مع القطاع الخاص.
واستطردت قائلة، أن مصر يمكن أن تستفيد من طاقة الرياح من حيث سرعة الرياح وخاصة غرب السويس وبالصحراء الشرقية والغربية بمساحة 900 متر، وأن مصر ستساهم في هذه الطاقة بنسبة 12% بحلول 2030 على الأقل عن طريق مجموعة من المشاريع.
واقترحت "إبراهيم" توجه مصر للطاقة النووية، واستخدمها في توليد الطاقة والصناعة، واستخدام المخلفات الزراعية والحيوانية لتوليد الطاقة وإنتاج محطات منزلية لإنتاج الوقود الحيوي في المنازل الريفية.
وطرحت المتحدثة بتطوير وزارة الكهرباء بالمؤتمر، أنه يمكن إنتاج الكهرباء من المصادر المائية من خلال منخفض القطار والتخزين العكسي في قناة السويس وربط الأبحاث بالتطبيق، إيجاد مصادر تمويل وإزالة العقبات أمام الاستثمار، مؤكدة أن تنويع مصادر الطاقة يساعد في رفع مستوى المعيشة وتحقيق العدالة الاجتماعية والإصلاح الإداري.
واقترحت "إبراهيم"، إنتاج الطاقة الشمسية واستغلال الطاقة بداية من التسخين الشمسي على أسطح المنازل، ومن خلال الشبكات الشمسية لإنارة المنازل والقرى والنجوع، مشيرة إلى أن مصر من الدول التي تستمر فيها الشمس حوالي 12 ساعة يوميًا، وأن مصر تستورد طاقة شهريًا بحوالي 570 مليون جنيه.
وتابعت: أنه لابد من زيادة الطاقة الحرارية بمنطقة الكريمات، واستخدام الطاقة الشمسية بالغردقة وكوم أمبو، وتمويل مشاريع الطاقة من خلال الاتفاق مع الجهات الأجنبية ومن خلال الاستثمار الخاص بمشاركة الحكومة، لافتة إلى أن هناك ما يقرب من 12 طاقة شمسية بالزعفرانة وأسوان بتكلفة 900 مليون جنيه بالتعاون مع القطاع الخاص.
واستطردت قائلة، أن مصر يمكن أن تستفيد من طاقة الرياح من حيث سرعة الرياح وخاصة غرب السويس وبالصحراء الشرقية والغربية بمساحة 900 متر، وأن مصر ستساهم في هذه الطاقة بنسبة 12% بحلول 2030 على الأقل عن طريق مجموعة من المشاريع.
واقترحت "إبراهيم" توجه مصر للطاقة النووية، واستخدمها في توليد الطاقة والصناعة، واستخدام المخلفات الزراعية والحيوانية لتوليد الطاقة وإنتاج محطات منزلية لإنتاج الوقود الحيوي في المنازل الريفية.
وطرحت المتحدثة بتطوير وزارة الكهرباء بالمؤتمر، أنه يمكن إنتاج الكهرباء من المصادر المائية من خلال منخفض القطار والتخزين العكسي في قناة السويس وربط الأبحاث بالتطبيق، إيجاد مصادر تمويل وإزالة العقبات أمام الاستثمار، مؤكدة أن تنويع مصادر الطاقة يساعد في رفع مستوى المعيشة وتحقيق العدالة الاجتماعية والإصلاح الإداري.