محافظ المنيا: صناعة السياحة من أهم الأنشطة الاقتصادية في العالم
الخميس 27/أكتوبر/2016 - 04:03 م
علي شرف
طباعة
قال عصام بديوي محافظ المنيا، إن صناعة السياحة، من أهم الأنشطة الاقتصادية على مستوى العالم، فهي تمثل ثلث حجم تجارة الخدمات العالمية، التي تكون عماد الاقتصاد الحديث، مؤكدًا على أن ما توفره من مساهمات كبيرة في شتي المجالات ومناحي الحياة في عالمنا المعاصر.
افتتح "البديوى" يرافقه دكتور صابر سليمان نائب وزير السياحة، والدكتور جمال أبو المجد رئيس جامعة المنيا، المؤتمر الأول لكلية السياحة والفنادق، تحت عنوان "مستقبل السياحة في المنطقة العربية والشرق الأوسط.. التحديات والتوقعات"، في الفترة من 27 إلى 29 أكتوبر الجاري بقاعة المؤتمرات الكبرى بمركز المؤتمرات بجامعة المنيا.
ويحضر الفعاليات كل من كين موكاي الوزير المفوض للسفارة اليابانية بالقاهرة، والدكتور طارق حاتم رئيس جمعية الصداقة المصرية اليابانية وبمشاركة 11 جهة راعية وثماني دول عربية وأجنبية، هي الأردن والسعودية وليبيا والجزائر والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وتركيا.
وأشار محافظ المنيا، إلى أنه مع تغير الأوضاع والأحداث في عالمنا العربي في السنوات الأخيرة من ثورات واضطرابات سياسية وأمنية، شهد قطاع السياحة تراجعا ملحوظا، فأصبحت تنمية صناعة السياحة مطلبًا هامًا لا يحتمل الانتظار، معربًا عن تطلعاته بأن يساهم المؤتمر في خلق استراتيجيات جديدة لتجاوز الأزمة السياحية التي تمر بها المنطقة، وإيجاد بدائل وحلول غير نمطية لتنمية هذا القطاع بشكل يتلاءم مع مستجدات الوقت الحالي.
افتتح "البديوى" يرافقه دكتور صابر سليمان نائب وزير السياحة، والدكتور جمال أبو المجد رئيس جامعة المنيا، المؤتمر الأول لكلية السياحة والفنادق، تحت عنوان "مستقبل السياحة في المنطقة العربية والشرق الأوسط.. التحديات والتوقعات"، في الفترة من 27 إلى 29 أكتوبر الجاري بقاعة المؤتمرات الكبرى بمركز المؤتمرات بجامعة المنيا.
ويحضر الفعاليات كل من كين موكاي الوزير المفوض للسفارة اليابانية بالقاهرة، والدكتور طارق حاتم رئيس جمعية الصداقة المصرية اليابانية وبمشاركة 11 جهة راعية وثماني دول عربية وأجنبية، هي الأردن والسعودية وليبيا والجزائر والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وتركيا.
وأشار محافظ المنيا، إلى أنه مع تغير الأوضاع والأحداث في عالمنا العربي في السنوات الأخيرة من ثورات واضطرابات سياسية وأمنية، شهد قطاع السياحة تراجعا ملحوظا، فأصبحت تنمية صناعة السياحة مطلبًا هامًا لا يحتمل الانتظار، معربًا عن تطلعاته بأن يساهم المؤتمر في خلق استراتيجيات جديدة لتجاوز الأزمة السياحية التي تمر بها المنطقة، وإيجاد بدائل وحلول غير نمطية لتنمية هذا القطاع بشكل يتلاءم مع مستجدات الوقت الحالي.