"داعش" يقتل 22 مدنيًا صعقا بالكهرباء بتهمة تعاونهم مع الأمن
الجمعة 28/أكتوبر/2016 - 03:25 م
أ.ش.أ
طباعة
ذكرت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية، أن إرهابيي داعش قتلو 22 مدنيا في مدينة الموصل العراقية صعقا بالكهرباء، في الوقت الذي يرسلون فيه مدرعات مفخخة في مواجهة القوات العراقية التي تحاول تحرير المدينة.
وقالت الصحيفة على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة، إن القوات الحكومية العراقية ومقاتلي البيشمركة الأكراد يواجهون مقاومة عنيفة أثناء تقدمهم نحو الموصل لتحريرها من الدواعش.
وأضافت أنه مع كل خطوة تخطوها القوات الحكومية نحو مركز المدينة العراقية، تزداد المخاوف من أن يبدأ التنظيم الإرهابي في استغلال أساليب أكثر وحشية للتصدي لأي هجوم.
وتأتي هذه المخاوف مع انتشار تقارير إخبارية في وسائل الإعلام العراقية تفيد بأن 22 مدنيا قُتلوا صعقا بالكهرباء على أيدى مسلحي داعش وسط الموصل بعد أن احتجزوهم لمدة 4 أشهر، وفقا لما نقلته الصحيفة البريطانية.
وأشارت إلى أن المدنيين قُتلوا صعقا بالكهرباء بتهمة التعاون القوات العراقية ومقاتلي البيشمركة الكردية.
والآن، وبعد مرور 10 أيام على بدء معركة الموصل، لا تزال القوات الخاصة العراقية على بعد أربعة أميال إلى الشرق من الموصل، متفادية قذائف الهاون والمدرعات المففخة التابعة للتنظيم الإرهابي عبر السهول القاحلة.
ولفتت (ديلي ميل) إلى اقتراب القوات العراقية من الموصل من الجنوب، بيد أنها لا تزال بعيدة نحو 20 ميلا عنها، وتقول القوات الخاصة العراقية شرق المدينة إنها لن تمضي قدما حتى تتمكن القوات الأخرى من تضييق الخناق على التنظيم الإرهابي.
وقالت الصحيفة على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة، إن القوات الحكومية العراقية ومقاتلي البيشمركة الأكراد يواجهون مقاومة عنيفة أثناء تقدمهم نحو الموصل لتحريرها من الدواعش.
وأضافت أنه مع كل خطوة تخطوها القوات الحكومية نحو مركز المدينة العراقية، تزداد المخاوف من أن يبدأ التنظيم الإرهابي في استغلال أساليب أكثر وحشية للتصدي لأي هجوم.
وتأتي هذه المخاوف مع انتشار تقارير إخبارية في وسائل الإعلام العراقية تفيد بأن 22 مدنيا قُتلوا صعقا بالكهرباء على أيدى مسلحي داعش وسط الموصل بعد أن احتجزوهم لمدة 4 أشهر، وفقا لما نقلته الصحيفة البريطانية.
وأشارت إلى أن المدنيين قُتلوا صعقا بالكهرباء بتهمة التعاون القوات العراقية ومقاتلي البيشمركة الكردية.
والآن، وبعد مرور 10 أيام على بدء معركة الموصل، لا تزال القوات الخاصة العراقية على بعد أربعة أميال إلى الشرق من الموصل، متفادية قذائف الهاون والمدرعات المففخة التابعة للتنظيم الإرهابي عبر السهول القاحلة.
ولفتت (ديلي ميل) إلى اقتراب القوات العراقية من الموصل من الجنوب، بيد أنها لا تزال بعيدة نحو 20 ميلا عنها، وتقول القوات الخاصة العراقية شرق المدينة إنها لن تمضي قدما حتى تتمكن القوات الأخرى من تضييق الخناق على التنظيم الإرهابي.