”التعليم”: تطوير 2000 مدرسة فنية لتغذية السوق بالكوادر
الثلاثاء 10/مايو/2016 - 01:45 م
محمد العطار
طباعة
قال الدكتور الهلالي الشربيني، وزير التربية والتعليم، إن الوزارة تهدف تطوير 200 مدرسة فنية بشكل تدريجي خلال السنوات القادمة، من خلال التعاون مع صندوق تطوير التعليم؛ لتغذية سوق العمل بالكوادر المهنية المؤهلة وفقًا للمعايير الأوروبية والدولية؛ للإشراف على خطوط الإنتاج والمواقع التنفيذية في شتى مجالات الصناعة والتشييد.
وأضاف الهلالي ، حسب بيان صحفي، أنه تم توقيع بروتوكول تعاون مع الصندوق لتطوير (27) مدرسة فنية خلال الفترة القادمة كمرحلة أولى؛ لتكون نماذج للتطوير وفقًا للمعايير الأوروبية لمؤهلات التعليم الفني، وتكون نقطة البداية لتطوير باقي المدارس الفنية على مستوى الجمهورية.
وتابع الوزير أن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى لا تألو جهدًا في سبيل توفير موارد بشرية متنامية القدرة والكفاءة، وعلى درجة عالية من الجودة والأخلاقيات المهنية تستجيب للاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية للمجتمع المصرى، بهوية لاتنفصل عن الاتجاهات العالمية؛ من أجل بناء مجتمع يقوم على التعلم، واقتصاد يقوم على المعرفة.
وأشار الهلالى الي ضرورة ربط التعليم بالاستراتيجيات، والخطط الاقتصادية، والاجتماعية التنموية للدولة، واعتماد رؤية الوزارة فى اعتبار التعليم ركيزة أساسية لتنمية المجتمع سعت الوزارة إلى تطوير منظومة التعليم الفني، من خلال التعاون المثمر مع صندوق تطوير التعليم لتقديم خدمة تعليمية بمدارس التعليم الفنى بمستوى من الجودة يتناسب مع المعايير العالمية، بما يسمح للخريجين بالإسهام الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لبلادهم، وبالمنافسة إقليميًّا وعالميًّا، إلى جانب تلبية احتياجات سوق العمل المحلي والدولي كثافة وتنوعًا وانتشارًا.
وأضاف الهلالي ، حسب بيان صحفي، أنه تم توقيع بروتوكول تعاون مع الصندوق لتطوير (27) مدرسة فنية خلال الفترة القادمة كمرحلة أولى؛ لتكون نماذج للتطوير وفقًا للمعايير الأوروبية لمؤهلات التعليم الفني، وتكون نقطة البداية لتطوير باقي المدارس الفنية على مستوى الجمهورية.
وتابع الوزير أن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى لا تألو جهدًا في سبيل توفير موارد بشرية متنامية القدرة والكفاءة، وعلى درجة عالية من الجودة والأخلاقيات المهنية تستجيب للاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية للمجتمع المصرى، بهوية لاتنفصل عن الاتجاهات العالمية؛ من أجل بناء مجتمع يقوم على التعلم، واقتصاد يقوم على المعرفة.
وأشار الهلالى الي ضرورة ربط التعليم بالاستراتيجيات، والخطط الاقتصادية، والاجتماعية التنموية للدولة، واعتماد رؤية الوزارة فى اعتبار التعليم ركيزة أساسية لتنمية المجتمع سعت الوزارة إلى تطوير منظومة التعليم الفني، من خلال التعاون المثمر مع صندوق تطوير التعليم لتقديم خدمة تعليمية بمدارس التعليم الفنى بمستوى من الجودة يتناسب مع المعايير العالمية، بما يسمح للخريجين بالإسهام الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لبلادهم، وبالمنافسة إقليميًّا وعالميًّا، إلى جانب تلبية احتياجات سوق العمل المحلي والدولي كثافة وتنوعًا وانتشارًا.