الكويت تسعى لإدراج بعض معالمها ضمن قائمة "التراث"
السبت 29/أكتوبر/2016 - 10:19 ص
أ.ش.أ
طباعة
قال مراقب المباني التاريخية في المجلس الوطني الكويتي للثقافة والفنون والآداب المهندس عبدالله البيشي انه تم اعتماد جزيرة فيلكا وأبراج الكويت وقصر جابر العبدالله ضمن المعالم المرشحة للإدراج في قائمة التراث العالمي.
وأوضح البيشي في تصريحات عقب حضوره اجتماعات الجولة الثانية لأعمال الدورة ال30 للجنة التراث العالمي، أن العمل جار على إعداد ملفات الترشيح لموقع الصبية (حضارة العبيد) وموقع تراثي آخر في جزيرة فيلكا، مؤكدا ضرورة تضافر جهود المؤسسات المعنية بالكويت والتنسيق مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب من أجل إدراج أي موقع ضمن قائمة التراث العالمي.
وأشار إلى أن الكويت تتمتع بمواقع أثرية وتاريخية مهمة يتعين تسليط الضوء عليها، معربا عن تمنياته بالتمكن من إدراج "القصر الأحمر"، و"بيت ديكسون"، مستقبلا في قائمة التراث العالمي.
وحول قرار اللجنة بشأن مدينة القدس قال إن ادراج المدينة القديمة في القدس وحائط البراق في قائمة التراث العالمي المعرض للخطر، يهدف إلى حمايتهما من الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة وقد جاء ذلك التطور ثمرة لعمل دؤوب.
وذكر أن المجلس الوطني عمل خلال هذه الدورة على دعم إدراج العديد من المواقع ضمن القائمة العالمية لاسيما الأهوار في العراق وصحراء لوط في إيران والمحمية البحرية القومية ل(سنجانب) والحديقة البحرية القومية لخليج جزيرة (دنقناب) في جزيرة (مكوار) في السودان.
وجاءت الاجتماعات التي عقدت مؤخرا في باريس استكمالا لاجتماعات عقدت في اسطنبول في يوليو الماضي وأضافت 21 موقعا، ليصل عدد المواقع المدرجة في قائمة التراث العالمي إلى 1052 موقعا موزعة على 165 دولة.
يذكر أن لجنة التراث العالمي التابعة لليونسكو وافقت في 23 يونيو الماضي على ترشيح المواقع الأثرية في جزيرة (فيلكا) لتنضم إلى القائمة التمهيدية للتراث العالمي.
وأوضح البيشي في تصريحات عقب حضوره اجتماعات الجولة الثانية لأعمال الدورة ال30 للجنة التراث العالمي، أن العمل جار على إعداد ملفات الترشيح لموقع الصبية (حضارة العبيد) وموقع تراثي آخر في جزيرة فيلكا، مؤكدا ضرورة تضافر جهود المؤسسات المعنية بالكويت والتنسيق مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب من أجل إدراج أي موقع ضمن قائمة التراث العالمي.
وأشار إلى أن الكويت تتمتع بمواقع أثرية وتاريخية مهمة يتعين تسليط الضوء عليها، معربا عن تمنياته بالتمكن من إدراج "القصر الأحمر"، و"بيت ديكسون"، مستقبلا في قائمة التراث العالمي.
وحول قرار اللجنة بشأن مدينة القدس قال إن ادراج المدينة القديمة في القدس وحائط البراق في قائمة التراث العالمي المعرض للخطر، يهدف إلى حمايتهما من الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة وقد جاء ذلك التطور ثمرة لعمل دؤوب.
وذكر أن المجلس الوطني عمل خلال هذه الدورة على دعم إدراج العديد من المواقع ضمن القائمة العالمية لاسيما الأهوار في العراق وصحراء لوط في إيران والمحمية البحرية القومية ل(سنجانب) والحديقة البحرية القومية لخليج جزيرة (دنقناب) في جزيرة (مكوار) في السودان.
وجاءت الاجتماعات التي عقدت مؤخرا في باريس استكمالا لاجتماعات عقدت في اسطنبول في يوليو الماضي وأضافت 21 موقعا، ليصل عدد المواقع المدرجة في قائمة التراث العالمي إلى 1052 موقعا موزعة على 165 دولة.
يذكر أن لجنة التراث العالمي التابعة لليونسكو وافقت في 23 يونيو الماضي على ترشيح المواقع الأثرية في جزيرة (فيلكا) لتنضم إلى القائمة التمهيدية للتراث العالمي.