جوله ثانيه بأنتخابات الرئاسة الملدوفية
الإثنين 31/أكتوبر/2016 - 11:05 ص
وكاله تاس
طباعة
أعلنت اللجنة المركزية الانتخابية، أنه بعد فرز 99.33% من الأصوات حصل زعيم حزب الاشتراكيين إيغور دودون، الذي يدعو إلى التقارب مع روسيا، على 48.26% وحصول منافسته الرئيسية المرشحة الموحدة للمعارضة اليمينية المؤيدة لأوروبا، رئيسة حزب "الفعل والتضامن" مايا ساندو على 38.42%.
ومن أجل الفوز في الجولة الأولى كان المرشح لرئاسة مولدوفا يحتاج للحصول على 50% من الأصوات زائد صوتا واحدا.
ووفقا للقانون المحلي فإن الجولة الثانية يجب أن تجري في غضون أسبوعين بعد الجولة الأولى.
كما تشير معطيات لجنة الانتخابات المركزية للجمهورية إلى أن مرشح "حزبنا" المعارض دميتري تشوباشينكو احتل المرتبة الثالثة بحصوله على 6.01% من أصوات الناخبين، ووفقا للجنة، فإن نسبة الاقبال على التصويت بلغت 48.97%.
يذكر أن تقدم دودون، الذي أعلن مرارا عن نيته لاستعادة الشراكة الاستراتيجية مع روسيا، لم يكن مفاجأة، لأن جميع استطلاعات الرأي قبل الانتخابات كانت تتنبأ بتصدره. واختلفت علماء اجتماعيون فقط في حقيقة ما إذا كان سيستطيع دودون الفوز أو ستكون هناك حاجة لعقد جولة ثانية من الاقتراع.
أما منافسته الرئيسية في هذه الانتخابات ساندو فهي تدعم نهج السلطات نحو التكامل مع الاتحاد الأوروبي وتعتزم تعزيز العلاقات مع رومانيا وأوكرانيا والولايات المتحدة. وحسب قولها فإنها تريد أن تكون العلاقات مع روسيا "طبيعية وخالية من الصراعات.
ومن أجل الفوز في الجولة الأولى كان المرشح لرئاسة مولدوفا يحتاج للحصول على 50% من الأصوات زائد صوتا واحدا.
ووفقا للقانون المحلي فإن الجولة الثانية يجب أن تجري في غضون أسبوعين بعد الجولة الأولى.
كما تشير معطيات لجنة الانتخابات المركزية للجمهورية إلى أن مرشح "حزبنا" المعارض دميتري تشوباشينكو احتل المرتبة الثالثة بحصوله على 6.01% من أصوات الناخبين، ووفقا للجنة، فإن نسبة الاقبال على التصويت بلغت 48.97%.
يذكر أن تقدم دودون، الذي أعلن مرارا عن نيته لاستعادة الشراكة الاستراتيجية مع روسيا، لم يكن مفاجأة، لأن جميع استطلاعات الرأي قبل الانتخابات كانت تتنبأ بتصدره. واختلفت علماء اجتماعيون فقط في حقيقة ما إذا كان سيستطيع دودون الفوز أو ستكون هناك حاجة لعقد جولة ثانية من الاقتراع.
أما منافسته الرئيسية في هذه الانتخابات ساندو فهي تدعم نهج السلطات نحو التكامل مع الاتحاد الأوروبي وتعتزم تعزيز العلاقات مع رومانيا وأوكرانيا والولايات المتحدة. وحسب قولها فإنها تريد أن تكون العلاقات مع روسيا "طبيعية وخالية من الصراعات.