جامعة المنيا: المجلس القادم يحدد عدد الكليات المتقدمة للاعتماد
الإثنين 31/أكتوبر/2016 - 04:35 م
محمد العطار
طباعة
أدان مجلس جامعة المنيا برئاسة الدكتور جمال الدين علي أبو المجد رئيس الجامعة الحوادث الإرهابية التي نفذتها عناصر إرهابية،، وأسفر عن استشهاد وإصابة عدد من أبطال القوات المسلحة، مثمنة التضحيات الغالية التي يبذلها أبناء قواتنا المسلحة، من أجل الحفاظ على سلامة الوطن، وأبنائه، والتي لن تثنيهم عن مواصلة المسيرة، نحو القضاء على الإرهاب، وتحقيق مستقبل أفضل للوطن.جاء ذلك خلال انعقاد مجلس جامعة المنيا اليوم، برئاسة الدكتور جمال الدين على أبو المجد، رئيس الجامعة، وبحضور الدكتور محمد جلال حسن نائب رئيس جامعة المنيا لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والسادة عمداء الكليات، وأمين عام الجامعة، والمستشار القانوني للجامعة.
وأكد الدكتور جمال أبو المجد، علي انفتاح جامعة المنيا على الجامعات العالمية والإقليمية، الذي من شأنه أن يؤدي إلي ارتفاع ترتيب الجامعة بين الجامعات العالمية وتبادل الخبرات وأعضاء هيئة التدريس والطلاب ليشكل حلقة تواصل بين العلماء والباحثين في مجالات البحث العلمي وضمان الجودة.
حيث شارك الدكتور أبو المجد مؤخرًا، بفعاليات مؤتمر عولمة التعليم العالي لرؤساء الجامعات العربية والأسيوية بماليزيا وعقد بروتوكول تعاون بين جامعة المنيا والجامعة الإسلامية للعلوم؛ وخاصة في مجالي الطب وطب الأسنان.
وفى نفس السياق، عقد الدكتور أبو المجد، برتوكول تعاون بين جامعة " هيلدسهايم" الألمانية وجامعة المنيا، في مجال تدريب المرممين من طلاب جامعة المنيا، كما تستضيف الجامعة هيئة فولبرايت لعقد ندوات تعريفية لبرامج الدراسات العليا للعام الأكاديمي 20172018 بكليات جامعة المنيا، والذي يستهدف تقديم برامج خاصة بأعضاء هيئة التدريس ولغير أعضاء هيئة التدريس في مرحلة ما بعد الدكتوراه، وبرامج خاصة بدراسة الماجستير، والمنح العلمية.
وحول اعتماد كليات الجامعة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، أشار الدكتور أبو المجد، بأن مجلس الجامعة القادم سيحدد عدد الكليات المتقدمة للاعتماد، مؤكدًا أن هناك أربعة كليات مستعدة للتقدم فى دورة ديسمبر القادم للهيئة وهم التربية النوعية والرياضية وكلية التمريض والفنون الجميلة، كما سيقرر المجلس القادم بمدي استعداد كلية الألسن والسياحة للتقدم خلال هذه الدورة.
وأضاف الدكتور أحمد شوقي زهران، مدير مركز ضمان الجودة والاعتماد بجامعة المنيا، بأنه سيتم تنظيم معرض لإبداعات الجودة بين كليات جامعة المنيا المختلفة الأربعاء القادم تقوم فيه كل كلية بتجسيد معايير الجودة بصورة غير تقليدية وبطريقة إبداعية سواء في شكل مسرحي أو أبريت غنائي أو صور أخري غير تقليدية من شأنها أن تقوم بتوصل رسالة ورؤية الكلية وأهدافها إلي الطلاب والعاملين وأعضاء هيئة التدريس وتغيير الصورة الذهنية بأن الجودة والاعتماد هي مجرد أوراق وإنما هي مفهوم وثقافة وقناعة وعمل.
وأكد الدكتور جمال أبو المجد، علي انفتاح جامعة المنيا على الجامعات العالمية والإقليمية، الذي من شأنه أن يؤدي إلي ارتفاع ترتيب الجامعة بين الجامعات العالمية وتبادل الخبرات وأعضاء هيئة التدريس والطلاب ليشكل حلقة تواصل بين العلماء والباحثين في مجالات البحث العلمي وضمان الجودة.
حيث شارك الدكتور أبو المجد مؤخرًا، بفعاليات مؤتمر عولمة التعليم العالي لرؤساء الجامعات العربية والأسيوية بماليزيا وعقد بروتوكول تعاون بين جامعة المنيا والجامعة الإسلامية للعلوم؛ وخاصة في مجالي الطب وطب الأسنان.
وفى نفس السياق، عقد الدكتور أبو المجد، برتوكول تعاون بين جامعة " هيلدسهايم" الألمانية وجامعة المنيا، في مجال تدريب المرممين من طلاب جامعة المنيا، كما تستضيف الجامعة هيئة فولبرايت لعقد ندوات تعريفية لبرامج الدراسات العليا للعام الأكاديمي 20172018 بكليات جامعة المنيا، والذي يستهدف تقديم برامج خاصة بأعضاء هيئة التدريس ولغير أعضاء هيئة التدريس في مرحلة ما بعد الدكتوراه، وبرامج خاصة بدراسة الماجستير، والمنح العلمية.
وحول اعتماد كليات الجامعة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، أشار الدكتور أبو المجد، بأن مجلس الجامعة القادم سيحدد عدد الكليات المتقدمة للاعتماد، مؤكدًا أن هناك أربعة كليات مستعدة للتقدم فى دورة ديسمبر القادم للهيئة وهم التربية النوعية والرياضية وكلية التمريض والفنون الجميلة، كما سيقرر المجلس القادم بمدي استعداد كلية الألسن والسياحة للتقدم خلال هذه الدورة.
وأضاف الدكتور أحمد شوقي زهران، مدير مركز ضمان الجودة والاعتماد بجامعة المنيا، بأنه سيتم تنظيم معرض لإبداعات الجودة بين كليات جامعة المنيا المختلفة الأربعاء القادم تقوم فيه كل كلية بتجسيد معايير الجودة بصورة غير تقليدية وبطريقة إبداعية سواء في شكل مسرحي أو أبريت غنائي أو صور أخري غير تقليدية من شأنها أن تقوم بتوصل رسالة ورؤية الكلية وأهدافها إلي الطلاب والعاملين وأعضاء هيئة التدريس وتغيير الصورة الذهنية بأن الجودة والاعتماد هي مجرد أوراق وإنما هي مفهوم وثقافة وقناعة وعمل.