القولون.. أعراضه وعلاجه
الثلاثاء 10/مايو/2016 - 10:09 م
حق المواطن
طباعة
نسمع عن القولون كثيرا ويتكرر اسمه مع كل أعراض ومع كل شخص , يشتكي من الام الجهاز الهضمي ومن الامساك ومن الغازات ...إلخ
القولون :
هو جزء من القناة الهضمية ومن مكوناتها الرئيسية يطلق عليه أيضا الأمعاء الغليظة يمتد من الأمعاء الدقيقة حتى المستقيم وينقسم إلى خمسة أجزاء:
المصران الأعور- القولون الصاعد- القولون المستعرض- القولون النازل- القولون السيني
وظيفته الرئيسية امتصاص الماء وجزء بسيط جدا من المواد الغذائية بالإضافة إلى تحليل المواد العضوية الموجودة في الفضلات وذلك عن طريق بكتيريا الفلورا
أعراض التهاب القولون
– ألم في البطن
– فقدان الشهية
– الإسهال . شاهد : ( أطعمة تعالج الإسهال )
– التعب
– التشنج
-الانتفاخ.
– فقدان الوزن
– التغييرات في عادات الأمعاء
– العلامات التي تظهر تنظير القولون تشمل :القولون الحمامي المخاطي (احمرار السطح الداخلي للقولون) القرحة والنزيف.
علاج القولون العصبي
الحمية الغذائية: ليس هناك حمية غذائية موحدة لهذا المرض، فكل مريض ينزعج و يتأثر بأنواع مختلفة من الأطعمة، لذلك عليه تفادي هذه الأطعمة التي يكتشفها بالتجربة الشخصية.
الملينات: تستعمل الأطعمة الغنية بالألياف و الأدوية الملينة لمكافحة الإمساك المزمن.
مضادات التشنج: تستعمل الأدوية المضادة للتشنج لعلاج الألم (المغص)، و يفضل إعطاؤها قبل الطعام بنصف ساعة لتفادي التشنج قبل حدوثه.
مضادات الإسهال: تستعمل عند حدوث إسهال شديد، و هي متنوعة و كلها ذات مفعول وقتي
مضادات الغازات: تستعمل للنفخة، و منها الفحم الطبي و simethicone
مضادات الاكتئاب: يعطي استعمال الأدوية المضادة للاكتئاب نسبة عالية من التحسن قد تصل إلى 89 %، و يجب استعمالها لفترات لا تقل عن شهرين متواصلين.
أسباب التهاب القولون
– التوتر العاطفي، أو القلق : هذا يعني أن جزءاً من العلاج على الأقل، يجب أن يكون نفسياً؛ وينبغي أن يتعلم المريض
كيف يتحكم فيما يعتريه من توتر وقلق، حتى لا يؤثر في صحته البدنية، حيث أن هناك ارتباطاً وثيقاً بين شخصية الفرد ومرضه.
– يعتبر المرض من أمراض فرط الحساسية، حيث تلعب المستأرجات الجسمية دوراً مهماً.
– يمكن أن ينشأ التهاب القولون نتيجة عادات الأكل غير المتبصرة وتناول جرعات زائدة من الملينات.
– قد ينشأ الالتهاب أيضاً نتيجة عدوان عضوي من أحياء متعددة؛ كالسالمونيللا والأميبا وتلبك الدورة الدموية.
أهم وسائل التشخيص؛ هي تنظير المستقيم والخزعة، ثم يأتي فحص الأشعة السينية، الذي يعطي معلومات
أفضل عن التغييرات في الجزء العلوي واليميني من المصران الغليظ، ولكنها لا تظهر أي تغيرات في بداية المرض.
القولون :
هو جزء من القناة الهضمية ومن مكوناتها الرئيسية يطلق عليه أيضا الأمعاء الغليظة يمتد من الأمعاء الدقيقة حتى المستقيم وينقسم إلى خمسة أجزاء:
المصران الأعور- القولون الصاعد- القولون المستعرض- القولون النازل- القولون السيني
وظيفته الرئيسية امتصاص الماء وجزء بسيط جدا من المواد الغذائية بالإضافة إلى تحليل المواد العضوية الموجودة في الفضلات وذلك عن طريق بكتيريا الفلورا
أعراض التهاب القولون
– ألم في البطن
– فقدان الشهية
– الإسهال . شاهد : ( أطعمة تعالج الإسهال )
– التعب
– التشنج
-الانتفاخ.
– فقدان الوزن
– التغييرات في عادات الأمعاء
– العلامات التي تظهر تنظير القولون تشمل :القولون الحمامي المخاطي (احمرار السطح الداخلي للقولون) القرحة والنزيف.
علاج القولون العصبي
الحمية الغذائية: ليس هناك حمية غذائية موحدة لهذا المرض، فكل مريض ينزعج و يتأثر بأنواع مختلفة من الأطعمة، لذلك عليه تفادي هذه الأطعمة التي يكتشفها بالتجربة الشخصية.
الملينات: تستعمل الأطعمة الغنية بالألياف و الأدوية الملينة لمكافحة الإمساك المزمن.
مضادات التشنج: تستعمل الأدوية المضادة للتشنج لعلاج الألم (المغص)، و يفضل إعطاؤها قبل الطعام بنصف ساعة لتفادي التشنج قبل حدوثه.
مضادات الإسهال: تستعمل عند حدوث إسهال شديد، و هي متنوعة و كلها ذات مفعول وقتي
مضادات الغازات: تستعمل للنفخة، و منها الفحم الطبي و simethicone
مضادات الاكتئاب: يعطي استعمال الأدوية المضادة للاكتئاب نسبة عالية من التحسن قد تصل إلى 89 %، و يجب استعمالها لفترات لا تقل عن شهرين متواصلين.
أسباب التهاب القولون
– التوتر العاطفي، أو القلق : هذا يعني أن جزءاً من العلاج على الأقل، يجب أن يكون نفسياً؛ وينبغي أن يتعلم المريض
كيف يتحكم فيما يعتريه من توتر وقلق، حتى لا يؤثر في صحته البدنية، حيث أن هناك ارتباطاً وثيقاً بين شخصية الفرد ومرضه.
– يعتبر المرض من أمراض فرط الحساسية، حيث تلعب المستأرجات الجسمية دوراً مهماً.
– يمكن أن ينشأ التهاب القولون نتيجة عادات الأكل غير المتبصرة وتناول جرعات زائدة من الملينات.
– قد ينشأ الالتهاب أيضاً نتيجة عدوان عضوي من أحياء متعددة؛ كالسالمونيللا والأميبا وتلبك الدورة الدموية.
أهم وسائل التشخيص؛ هي تنظير المستقيم والخزعة، ثم يأتي فحص الأشعة السينية، الذي يعطي معلومات
أفضل عن التغييرات في الجزء العلوي واليميني من المصران الغليظ، ولكنها لا تظهر أي تغيرات في بداية المرض.