"الشيحى" يشارك في اجتماع وزراء العلوم والتكنولوجيا لدول مجموعة العشرين
الثلاثاء 01/نوفمبر/2016 - 01:57 م
محمد العطار
طباعة
يشارك الدكتور أشرف الشيحي وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في فعاليات الاجتماع الوزاري لوزراء العلوم والتكنولوجيا والتعليم لدول مجموعة العشرين، الذي سيعقد في العاصمة الصينية بكين يومي 3، 4 نوفمبر الجاري.
وقال "الشيحي"، إن هذا الاجتماع يهدف إلى وضع عدد من الآليات والخطط التنفيذية لتفعيل ما تم الاتفاق عليه في اجتماع رؤساء قمة العشرين، الذي شارك فيه الرئيس عبد الفتاح السيسي في سبتمبر الماضي فيما يتعلق بالعلوم والتكنولوجيا والابتكار.
ومن المقرر أن يعقد الوزير عدد من اللقاءات مع كل من: وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي بجنوب أفريقيا، ووزير التعليم الصيني، ومدير مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية السعودية، لبحث زيادة تفعيل دعم التعاون في مجال العلوم والتكنولوجيا والابتكار بين مصر والسعودية والصين وجنوب أفريقيا.
جدير بالذكر أن دو يو بوا نائب وزير التعليم الصيني وجه خطاب شكر للدكتور أشرف الشيحي وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على حسن الاستقبال والضيافة والحفاوة، وذلك في إطار زيارته الأخيرة لمصر في سبتمبر الماضي، مشيرًا إلى عمق علاقات التعاون التي تربط بين مصر والصين وخاصة في المجالات التعليمية والثقافية والتبادل الطلابي وزيادة عدد الوافدين والتعليم اللغوي المتبادل وتعزيز الاتفاقيات الثنائية بين البلدين.
وقال "الشيحي"، إن هذا الاجتماع يهدف إلى وضع عدد من الآليات والخطط التنفيذية لتفعيل ما تم الاتفاق عليه في اجتماع رؤساء قمة العشرين، الذي شارك فيه الرئيس عبد الفتاح السيسي في سبتمبر الماضي فيما يتعلق بالعلوم والتكنولوجيا والابتكار.
ومن المقرر أن يعقد الوزير عدد من اللقاءات مع كل من: وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي بجنوب أفريقيا، ووزير التعليم الصيني، ومدير مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية السعودية، لبحث زيادة تفعيل دعم التعاون في مجال العلوم والتكنولوجيا والابتكار بين مصر والسعودية والصين وجنوب أفريقيا.
جدير بالذكر أن دو يو بوا نائب وزير التعليم الصيني وجه خطاب شكر للدكتور أشرف الشيحي وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على حسن الاستقبال والضيافة والحفاوة، وذلك في إطار زيارته الأخيرة لمصر في سبتمبر الماضي، مشيرًا إلى عمق علاقات التعاون التي تربط بين مصر والصين وخاصة في المجالات التعليمية والثقافية والتبادل الطلابي وزيادة عدد الوافدين والتعليم اللغوي المتبادل وتعزيز الاتفاقيات الثنائية بين البلدين.