هل مواقع التواصل الاجتماعى والتكنولوجيا أثرت فى عقلية ”الصعايدة” عن الزواج ؟
الأربعاء 11/مايو/2016 - 01:02 ص
ميرفت البلال
طباعة
هل لازم اتجوز تقليدى زى أجدادنا وأبنائنا ؟ هل اثق فى ارتباط الفتاه بى قبل الزواج بدون ارتباط رسمى مسبقا؟ هل خد بنت العيلة ومش لازم تاخد اللى بتحبها؟ هل وافقتى انك تتجوزى وخلاص علشان عريس 'لقطة' وتسيبى اللى بتحبيه سنين!؟
جميعها أسئلة تدور فى أذهان الشباب من الفتيات والرجال ممن يقدمون على حياه جديدة من الارتباط سواء الخطوبة او مرورا إلى مراحل الزواج.
أنا مش هتجوز ابدا تقليدى ازاى ممكن ابنى كل حياتى ومستقلبى على حياة شخص تانى أنا اصلا شوفته صدفة مرة او 'صالونات'!هكذا قالت اسماء الجندى إحدى الفتيات من الأقصر،والتى رفضت بشدة ارتباطها 'تقليديا' مشيرا إلى أن 'الجواز التقليدى موت بالبطىء'.
ويقول الدكتور أحمد جمال عيد، دكتور فنون جميلة بمحافظة الأقصر،أنا ضد فكرة زواج الصالونات، واشجع كل الشباب والفتيات إختيار شريك الحياه بدقة وتمعن شديدين.
وتقول هند أحمد، لا أشجع الزواج التقليدى الصالونات إطلاقا، لابد أن يوجد تعارف سابق ومعاملة مشتركة من الطرفين،فكل من الطرفين لابد من أن يعلم طريقة تفكير وتصرفات وأفعال الشخص الآخر،والعيوب ومدى تقبل كل منهما الآخر.
ويضيف عادل الخطيب ،الحب بيسهل حاجات كتير فى التعامل والاختواء، ولابد أن تكون هناك تجربة هى التى تحكم بينهما،كما أشار الخطيب إلى ان الحب سيكون اختياره لشريك حياته، لأن الحب كفيل بتوفير الاحتواء والتقبل والرضا،ضروريات استكمال حياه معيشية حسنة.
ويتابع مصطفى عيد،أحد المواطنين،ان اختيار شريك الحياه ياتى على حسب شخصية كلا من الطرفين، وطريقة التفكير الخاصة بهما،والتجارب التى مروا بها،والتى تكون إنعكاس لفكرة الزواج التقليدى او غير التقليدى.
ويشير أسامة يوسف قائلا، لست مع الزواج التقليدى،ولابد من اختيار شريك الحياه ولكنى أحبذ أكثر فكرة أن تتوافق شريكة الحياه مع عادات وتقاليد العائلة والقرية التى أعيش فيها.
وتقول اسماء محمد، متسائلة ازاى اتجوز تقليدى؟ هو الحب بس الجواز التقليدى دى موت بالبطىء او بمعنى اصح استهلاك حياه،ممكن يكون فى استقرار لكن الست بتتحول لكائن لا حول له ولاقوة علشان مضطرة تسكت علشان عيالها هى دى حياه هو دة استقراريعنى اموت علشان سكت! .
بين معايير مختلفة وضعها الشباب والفتيات للارتباط بشريك الحياه ومتطلبات الحياه و الضغوطات التى تواجههم فضلا عن توافر وسائل التعارف الحديثة من مواقع التواصل الاجتماعى وغيرها من ناحيه، وضغوطات الأهل والعادات والتقاليد بالصعيد من ناحيةأخرى يستمر السجال إلى الأبد.
جميعها أسئلة تدور فى أذهان الشباب من الفتيات والرجال ممن يقدمون على حياه جديدة من الارتباط سواء الخطوبة او مرورا إلى مراحل الزواج.
أنا مش هتجوز ابدا تقليدى ازاى ممكن ابنى كل حياتى ومستقلبى على حياة شخص تانى أنا اصلا شوفته صدفة مرة او 'صالونات'!هكذا قالت اسماء الجندى إحدى الفتيات من الأقصر،والتى رفضت بشدة ارتباطها 'تقليديا' مشيرا إلى أن 'الجواز التقليدى موت بالبطىء'.
ويقول الدكتور أحمد جمال عيد، دكتور فنون جميلة بمحافظة الأقصر،أنا ضد فكرة زواج الصالونات، واشجع كل الشباب والفتيات إختيار شريك الحياه بدقة وتمعن شديدين.
وتقول هند أحمد، لا أشجع الزواج التقليدى الصالونات إطلاقا، لابد أن يوجد تعارف سابق ومعاملة مشتركة من الطرفين،فكل من الطرفين لابد من أن يعلم طريقة تفكير وتصرفات وأفعال الشخص الآخر،والعيوب ومدى تقبل كل منهما الآخر.
ويضيف عادل الخطيب ،الحب بيسهل حاجات كتير فى التعامل والاختواء، ولابد أن تكون هناك تجربة هى التى تحكم بينهما،كما أشار الخطيب إلى ان الحب سيكون اختياره لشريك حياته، لأن الحب كفيل بتوفير الاحتواء والتقبل والرضا،ضروريات استكمال حياه معيشية حسنة.
ويتابع مصطفى عيد،أحد المواطنين،ان اختيار شريك الحياه ياتى على حسب شخصية كلا من الطرفين، وطريقة التفكير الخاصة بهما،والتجارب التى مروا بها،والتى تكون إنعكاس لفكرة الزواج التقليدى او غير التقليدى.
ويشير أسامة يوسف قائلا، لست مع الزواج التقليدى،ولابد من اختيار شريك الحياه ولكنى أحبذ أكثر فكرة أن تتوافق شريكة الحياه مع عادات وتقاليد العائلة والقرية التى أعيش فيها.
وتقول اسماء محمد، متسائلة ازاى اتجوز تقليدى؟ هو الحب بس الجواز التقليدى دى موت بالبطىء او بمعنى اصح استهلاك حياه،ممكن يكون فى استقرار لكن الست بتتحول لكائن لا حول له ولاقوة علشان مضطرة تسكت علشان عيالها هى دى حياه هو دة استقراريعنى اموت علشان سكت! .
بين معايير مختلفة وضعها الشباب والفتيات للارتباط بشريك الحياه ومتطلبات الحياه و الضغوطات التى تواجههم فضلا عن توافر وسائل التعارف الحديثة من مواقع التواصل الاجتماعى وغيرها من ناحيه، وضغوطات الأهل والعادات والتقاليد بالصعيد من ناحيةأخرى يستمر السجال إلى الأبد.