الإسماعيلية تترقب ارتفاع أسعار الوقود بقلق كبير
الخميس 03/نوفمبر/2016 - 10:09 م
ريهام الجنايني
طباعة
يتعايش أهالي محافظة الإسماعيلية ومراكزها المختلفة، في حالة من الترقب والقلق، تزامنًا مع قرار محافظ البنك المركزي، اليوم الخميس، بتعويم الجنيه، وانخفاض أسعار الحديد والذهب، وارتفاع أسعار المواد البترولية.
واندهش محمود محسن، مهندس، من تأرجح الأسعار المفاجئ سواء بالزيادة أو النقصان، مضيفًا أن البنك المركزي عندما أعلن تعويم الجنيه وانخفضت أسعار منتجات الحديد والذهب، كان من الغريب أن ترتفع أسعار البترول والوقود فجأة بهذا الشكل.
وقال علي حمودة، سائق، إنها كارثة بكل المقاييس لا يشعر بها المسؤول، وفي المقابل يحارب المواطن من أجل تخفيض تسعيرة أجرة الانتقال والمواصلات، وتزداد التوازن بينها وبين ارتفاع أسعار الوقود، وتأفف المواطنين منها.
أما ملاك عادل، صاحب إحدى محطات البنزين، فيقول: "الامتثال لأمر الزيادة والانخفاض يترتب على نقاط يجب أن نراعيها اقتصاديا وتموينيا، وما يجب أن يفهمه الناس أن المحطات لا دخل لها بتحديد الأسعار فهي مؤشرات نراقبها وننتهجها فقط".
واندهش محمود محسن، مهندس، من تأرجح الأسعار المفاجئ سواء بالزيادة أو النقصان، مضيفًا أن البنك المركزي عندما أعلن تعويم الجنيه وانخفضت أسعار منتجات الحديد والذهب، كان من الغريب أن ترتفع أسعار البترول والوقود فجأة بهذا الشكل.
وقال علي حمودة، سائق، إنها كارثة بكل المقاييس لا يشعر بها المسؤول، وفي المقابل يحارب المواطن من أجل تخفيض تسعيرة أجرة الانتقال والمواصلات، وتزداد التوازن بينها وبين ارتفاع أسعار الوقود، وتأفف المواطنين منها.
أما ملاك عادل، صاحب إحدى محطات البنزين، فيقول: "الامتثال لأمر الزيادة والانخفاض يترتب على نقاط يجب أن نراعيها اقتصاديا وتموينيا، وما يجب أن يفهمه الناس أن المحطات لا دخل لها بتحديد الأسعار فهي مؤشرات نراقبها وننتهجها فقط".