بالفيديو.. مستشفى هندية تستجيب لشاب الـ"الأربعة سيقان"
السبت 05/نوفمبر/2016 - 01:20 م
روضة ابراهيم
طباعة
ناشد شاب هندي وُلد بأبعة سيقان الأطباء عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمساعدته في التخلص من ساقيه الزائدين، ليتمكن من العيش حياة طبيعية مثل أقرانه من الشباب.
وكان أرون كومار (22 عامًا) قد وُلد ولديه ساقين إضافيتين تتدليان من أسفل ظهره، إحداهما غير نامية، والأخرة مثنية من عند الركبة. ونتيجة وجود هذين الساقين، يعاني أرون من صعوبة في المشي والوقوف بسبب وزنهما الزائد.
واستجاب فريق من الجراحين المختصين في مستشفى فورتيس بمدينة نيودلهي لمناشدات أرون، وقرروا تقديم المساعدة له للتخلص من ساقيه الإضافيين، ولكن ذلك لن يتم إلى بعد إجرء سلسلة طويلة ومعقدة من الفحوصات والصور الشعاعية والاختبارات للتأكد من عدم حدوث أي ضرر أو مضاعفات بعد العملية.
ويقول أرون: "إذا أجريت لي عملية جراحية وتمكن الأطباء من إزالة الساقين الإضافيين، فيمكنني أن أعيش حياة طبيعية، وربما أتمكن من التحرك والسير بشكل طبيعي مثل الآخرين، وإذا كانوا مستعدين لإجراء العملية فأنا على أتم الاستعداد لذلك".
وعلى الرغم من أن أرون لا يستطيع تحريك ساقيه الإضافيين، إلى أن وزنهما يشكل عبئًا ثقيلًا عليه، ويسبب له صعوبات في المشي والوقوف، لذلك لا بد من إزالتهما لتخفيف الضغط على عموده الفقري.
وتقول والدة أرون إن ولادته كانت متعسرة، ولدى خروجه كانت أطرافه الأربعة متساوية الطول، واعتبر الأطباء أن إزالة ساقيه الزائدين عندما كان طفلًا صغيرة تشكل خطرًا كبيرًا على حياته.
وكان أرون كومار (22 عامًا) قد وُلد ولديه ساقين إضافيتين تتدليان من أسفل ظهره، إحداهما غير نامية، والأخرة مثنية من عند الركبة. ونتيجة وجود هذين الساقين، يعاني أرون من صعوبة في المشي والوقوف بسبب وزنهما الزائد.
واستجاب فريق من الجراحين المختصين في مستشفى فورتيس بمدينة نيودلهي لمناشدات أرون، وقرروا تقديم المساعدة له للتخلص من ساقيه الإضافيين، ولكن ذلك لن يتم إلى بعد إجرء سلسلة طويلة ومعقدة من الفحوصات والصور الشعاعية والاختبارات للتأكد من عدم حدوث أي ضرر أو مضاعفات بعد العملية.
ويقول أرون: "إذا أجريت لي عملية جراحية وتمكن الأطباء من إزالة الساقين الإضافيين، فيمكنني أن أعيش حياة طبيعية، وربما أتمكن من التحرك والسير بشكل طبيعي مثل الآخرين، وإذا كانوا مستعدين لإجراء العملية فأنا على أتم الاستعداد لذلك".
وعلى الرغم من أن أرون لا يستطيع تحريك ساقيه الإضافيين، إلى أن وزنهما يشكل عبئًا ثقيلًا عليه، ويسبب له صعوبات في المشي والوقوف، لذلك لا بد من إزالتهما لتخفيف الضغط على عموده الفقري.
وتقول والدة أرون إن ولادته كانت متعسرة، ولدى خروجه كانت أطرافه الأربعة متساوية الطول، واعتبر الأطباء أن إزالة ساقيه الزائدين عندما كان طفلًا صغيرة تشكل خطرًا كبيرًا على حياته.