الأحد.. "العمل والشئون الاجتماعية" بالخليج يبحثون أوضاع العمالة الوافدة
الأحد 06/نوفمبر/2016 - 11:09 ص
أ.ش.أ
طباعة
تستضيف العاصمة السعودية الرياض، خلال الفترة من 13 إلى 16 نوفمبر الجاري، الدورة الـ 33 لمجلس وزراء العمل ومجلس وزراء الشئون الاجتماعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والدورة الثالثة لاجتماعات لجنة وزراء العمل ولجنة وزراء الشئون الاجتماعية في دول المجلس وتسبقها الاجتماعات التحضيرية لوكلاء الوزارات المعنية.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس"، اليوم الأحد، أن وزير العمل والتنمية الاجتماعية السعودي، الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، سيرأس الدورة الحالية لمجلس وزراء العمل ومجلس وزراء الشئون الاجتماعية بدول مجلس التعاون الخليجي، في إطار جهود تطوير عمل المجلس وتفعيل آليات العمل المشترك بين الدول الأعضاء وتحقيق ما يتطلبه الاتحاد الخليجي.
وسيناقش الوزراء الخليجيون، استراتيجية دول مجلس التعاون في مجالات العمل والتنمية الاجتماعية، وأوضاع العمالة الوافدة في دول المجلس، والتحديات التي تواجه إدارات العمل فيه، وكذلك التقرير السنوي لمتابعة تنفيذ برامج العمل لزيادة فرص توظيف العمالة الوطنية في هذه الدول.
كما ستبحث الاجتماعات استفادة الدول الأعضاء من الخدمات الاجتماعية التي تقدمها الدولة لمواطنيها في ضوء السوق الخليجية المشتركة، ومناقشة مقترح لتشكيل جهاز تنسيقي للعمل الخيري المشترك، إضافة إلى مناقشة مذكرة الأمانة العامة بشأن أهداف التنمية المستدامة 2030.
وستشهد الدورة الحالية تكريم المؤسسات والشركات المتميزة في مجال إحلال توطين الوظائف بدول المجلس، وكذلك المشروعات الرائدة في مجالات العمل الاجتماعي، كما سيتم تكريم أصحاب المشاريع الصغيرة المتميزة في دول المجلس.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس"، اليوم الأحد، أن وزير العمل والتنمية الاجتماعية السعودي، الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، سيرأس الدورة الحالية لمجلس وزراء العمل ومجلس وزراء الشئون الاجتماعية بدول مجلس التعاون الخليجي، في إطار جهود تطوير عمل المجلس وتفعيل آليات العمل المشترك بين الدول الأعضاء وتحقيق ما يتطلبه الاتحاد الخليجي.
وسيناقش الوزراء الخليجيون، استراتيجية دول مجلس التعاون في مجالات العمل والتنمية الاجتماعية، وأوضاع العمالة الوافدة في دول المجلس، والتحديات التي تواجه إدارات العمل فيه، وكذلك التقرير السنوي لمتابعة تنفيذ برامج العمل لزيادة فرص توظيف العمالة الوطنية في هذه الدول.
كما ستبحث الاجتماعات استفادة الدول الأعضاء من الخدمات الاجتماعية التي تقدمها الدولة لمواطنيها في ضوء السوق الخليجية المشتركة، ومناقشة مقترح لتشكيل جهاز تنسيقي للعمل الخيري المشترك، إضافة إلى مناقشة مذكرة الأمانة العامة بشأن أهداف التنمية المستدامة 2030.
وستشهد الدورة الحالية تكريم المؤسسات والشركات المتميزة في مجال إحلال توطين الوظائف بدول المجلس، وكذلك المشروعات الرائدة في مجالات العمل الاجتماعي، كما سيتم تكريم أصحاب المشاريع الصغيرة المتميزة في دول المجلس.