بالصور.. مواطن لـ"المسئولين": تهالك مبني عقاري بعين شمس
الأحد 06/نوفمبر/2016 - 01:24 م
هبة سيد
طباعة
أرسل أحد القراء عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، استغاثة إلى جميع المسئولين للنظر لإحدى المباني الخاصة بمكتب توثيق وشهر عقاري، بشارع 6 أكتوبر خلف حديقة الطفل بعين شمس، لتهالكه وعدم صلاحيته لاستقبال المواطنين.
وأفاد القارئ أنه أرسل الشكوى لعدد كبير من المواقع، كتب فيها: "نرجوا التكرم بالنظر لمكتب توثيق وشهر عقاري بحي عين شمس، لما يمر به المبنى المتهالك وغير الآدمى سواء للعاملين به أو لاستقبال المواطنين، خاصة وأنه المكتب الوحيد لحي عين شمس، رغم أن أغلب مناطق القاهرة بها أكثر من مكتب توثيق وشهر عقاري".
أضاف القارئ أن المكان لا يوجد به أماكن للتهوية مع وجود صندوق كبير للقمامة بجوار نوافذ المكتب، مما يؤدي إلى أن يقوم الموظفين بغلقها تفاديًا للرائحة، بالإضافة إلى أنه لا يوجد صالة انتظار كافيه للمتعاملين مع الشهر العقاري ومكتب التوثيق".
يناشد موقع "المواطن" جميع المختصين بسرعة التدخل لحل الشكوى.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتسآب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
وأفاد القارئ أنه أرسل الشكوى لعدد كبير من المواقع، كتب فيها: "نرجوا التكرم بالنظر لمكتب توثيق وشهر عقاري بحي عين شمس، لما يمر به المبنى المتهالك وغير الآدمى سواء للعاملين به أو لاستقبال المواطنين، خاصة وأنه المكتب الوحيد لحي عين شمس، رغم أن أغلب مناطق القاهرة بها أكثر من مكتب توثيق وشهر عقاري".
أضاف القارئ أن المكان لا يوجد به أماكن للتهوية مع وجود صندوق كبير للقمامة بجوار نوافذ المكتب، مما يؤدي إلى أن يقوم الموظفين بغلقها تفاديًا للرائحة، بالإضافة إلى أنه لا يوجد صالة انتظار كافيه للمتعاملين مع الشهر العقاري ومكتب التوثيق".
يناشد موقع "المواطن" جميع المختصين بسرعة التدخل لحل الشكوى.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتسآب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.