أستاذ أزهري: صحيح البخاري الكتاب الأصح بعد القرآن
الأحد 06/نوفمبر/2016 - 07:43 م
محمد عودة
طباعة
قال الدكتور محمد عبد العاطي، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، إن التفاسير التي يثير البعض حولها الشكوك من آيات الجهاد، والتعامل مع غير المسلمين، تم نقلها إلى الشعب، بسند يرجع إلى الرسول، وصحابته، وأكدها العلماء بالقبول على مر التاريخ الإسلامي، مطالبًا من يدع كذب هذه التفاسير أن يأت ببديل.
وأضاف أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن آيات القرآن قاطعة الثبوت، ولا يقدر مخلوق على زعزعة ذلك، موضحًا أن عملية دلالة تفاسير الآيات، بعضها قاطع الدلالة، والبعض الآخر ظني الدلالة.
وأشار عبد العاطي، إلى أن ما يطلق على بعض الآيات من المتشابهات، ظنية الدلالة، يُفسر من خلال إعادته إلى غيره من الآيات القرآنية قاطعة الثبوت، لافتًا أن من يدعو إلى وجود لغط في تفسير بعض الآيات، مدعين ومفترين على الإسلام والقرآن.
ونوه أستاذ العقيدة والفلسفة بالأزهر، بأن كل ما جاء في بخاري، قاطع الثبوت، والدلالة، مؤكدًا أن صحيح بخاري، هو الكتاب الأصح بعد القرآن، ويليه صحيح مسلم.
وأضاف أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن آيات القرآن قاطعة الثبوت، ولا يقدر مخلوق على زعزعة ذلك، موضحًا أن عملية دلالة تفاسير الآيات، بعضها قاطع الدلالة، والبعض الآخر ظني الدلالة.
وأشار عبد العاطي، إلى أن ما يطلق على بعض الآيات من المتشابهات، ظنية الدلالة، يُفسر من خلال إعادته إلى غيره من الآيات القرآنية قاطعة الثبوت، لافتًا أن من يدعو إلى وجود لغط في تفسير بعض الآيات، مدعين ومفترين على الإسلام والقرآن.
ونوه أستاذ العقيدة والفلسفة بالأزهر، بأن كل ما جاء في بخاري، قاطع الثبوت، والدلالة، مؤكدًا أن صحيح بخاري، هو الكتاب الأصح بعد القرآن، ويليه صحيح مسلم.