الفرق الجماهيرية.. تشتاق الى جمهورها
الأربعاء 11/مايو/2016 - 07:53 م
مجدي عابد
طباعة
صعود فريقى طنطا والشرقية للدورى الممتاز، أدى إلى زيادة عدد الأندية الجماهرية، التى ستشارك الموسم القادم فى الدورى الممتاز.
وبهذا يكون عدد الفرق المشاركة فى الدورى، ثمان فرق وهى الاهلى، الزمالك، الاسماعيلى، المصرى، الاتحاد، وأسوان، وتعد هذه الأندية من الأندية الجماهرية الكبرى بمصر.
ياتى هذا وقد أصبحت هذه الأندية فى فقر وحاجة لجماهيرها، بعد غياب طال لأكثر من 4 سنوات، حيث إفتقرت تلك الأندية للدعم المادى والمعنوى من جمهورها، طوال فترة الغياب.
ويأمل الجميع فى عودة الجماهير من اجل إحياء المدرجات التى تصرخ لغياب الجماهير، فالاندية الجماهيرية جمهورها يلعب دوراً كبيراً فى مسيرتها، فبالنظر الى نتائج تلك الأندية، ستجد فرقاً مثل المصرى البورسعيدي، لا يلعب بدون جمهورة فقط بل يلعب خارج ملعبة ايضاً.
ويذكر أن الدعم الجماهيرى الهائل يمنح تلك الاندية الميزة التى إفتقدتها فى المنافسة مع اندية الشركات، فالجميع يتمنى عودة الجماهير الى المدرجات من جديد وخاصة الاندية الجماهيرية التى تحتاج جمهورها اكثر من اندية الشركات والمؤسسات، فعودة الجماهير ستبث الحياة من جديد الى كرة القدم المصرية التى عانت فى الفترة السابقة من تخبطات وإضطرابات ومشاكل امنية وسياسية وادارية.
وبهذا يكون عدد الفرق المشاركة فى الدورى، ثمان فرق وهى الاهلى، الزمالك، الاسماعيلى، المصرى، الاتحاد، وأسوان، وتعد هذه الأندية من الأندية الجماهرية الكبرى بمصر.
ياتى هذا وقد أصبحت هذه الأندية فى فقر وحاجة لجماهيرها، بعد غياب طال لأكثر من 4 سنوات، حيث إفتقرت تلك الأندية للدعم المادى والمعنوى من جمهورها، طوال فترة الغياب.
ويأمل الجميع فى عودة الجماهير من اجل إحياء المدرجات التى تصرخ لغياب الجماهير، فالاندية الجماهيرية جمهورها يلعب دوراً كبيراً فى مسيرتها، فبالنظر الى نتائج تلك الأندية، ستجد فرقاً مثل المصرى البورسعيدي، لا يلعب بدون جمهورة فقط بل يلعب خارج ملعبة ايضاً.
ويذكر أن الدعم الجماهيرى الهائل يمنح تلك الاندية الميزة التى إفتقدتها فى المنافسة مع اندية الشركات، فالجميع يتمنى عودة الجماهير الى المدرجات من جديد وخاصة الاندية الجماهيرية التى تحتاج جمهورها اكثر من اندية الشركات والمؤسسات، فعودة الجماهير ستبث الحياة من جديد الى كرة القدم المصرية التى عانت فى الفترة السابقة من تخبطات وإضطرابات ومشاكل امنية وسياسية وادارية.