شخصية الاب اليهودي المتآمر نموذجًا شائعًا في السينما المصرية.. تحت شعار " بشر بلا تصنيف "
الأربعاء 09/نوفمبر/2016 - 05:19 ص
اية محمد
طباعة
كان الأب اليهودي العجوز نموذجًا شائعًا في السينما المصرية، فهو بخيل متآمر متعصب، يبيع أهله من أجل المال، يسعى دائمًا لاستثمار غواية الآخرين لفتياته "بنات صهيون"، وهو نمط ظهر في أفلام الخمسينيات وحافظت أفلام الستينيات عليه، وأوضحت السينما ملامح الشخصية اليهودية واتسمتها في عدد من الأفلام.
هجرة الرسول
في فيلم "هجرة الرسول" يرفض اليهودي العجوز داوود، أن يمارس أي عمل مستقر غير صناعة السيوف وهي صناعة لا يكتمل تأثيرها سوى بصناعة أخرى تمارسها ابنته "سارة"، الجميلة وهي صناعة "المجون "وتساهم بها في إغواء سادة قريش من أجل إزكاء روح الكراهية تجاة محمد والمسلمين.
آخر شقاوة
الأب كوهين في فيلم "آخر شقاوة" فهو يشارك ابنته راشيل واستير التآمر على ثلاثة شبان عزاب لابتزازهم ماديًا بعد إقناعهم بأن علاقة أحدهم بإحدى بناته قد أثمرت طفلًا، هو في الواقع طفل رضيع تركته أمه الراقصة طرف عائلة كوهين لرعايته مقابل أجر أثناء غيابها.
الجاسوس
أخرجه نيازي مصطفى، سنجد فيه الأب هارون يتوارى وراء تجارة الأنتيكات في متجره بحي خان الخليلي من أجل التجسس لحساب الموساد الإسرائيلي، ويصبو هو وزوجته إلى الرحيل لإسرائيل عن طريق نابولي ليلتقي بابنته الحسناء راشيل التي أرسلها إلى إسرائيل منذ عشر سنوات وهو على قناعة بأن جمالها سيحقق لها ما تريد "انا عارف بنتى عندها مؤهلات عظيمة".
فاطمة وماريكا وراشيل
تدور أحداثه حول فتى ثري مستهتر يعشق العذارى لينال متعته معهن، يلتقي بفتاة يهودية تدعى راشيل فيدعى أن اسمه "يوسف" وأنه على ديانتها ويمارس عليه أبوها بخله الشديد ويستنزف أمواله وتعرض عليه راشيل أن يذهب معها إلى خياطتها والتي تدعى "ماريكا" من أجل أن يدفع لها حساب الفساتين، يلتقي "يوسف" بماريكا ويعجب بها ويعرف أنها من أصل يوناني فيدعى أنه من أصل يوناني أيضًا ويقيم علاقة مع ماريكا حتى تكتشف راشيل هذه العلاقة فتحدث مشاجرة بينهما.
الدخيل
يدور فيلم "الدخيل" حول نفس النمط ولكن بعد أن يجعل أطماعه منطلقًا رمزيًا للاستيلاء على الأراضي العربية، يقدم الفيلم أحداثه فى إطار قريتين في الريف المصري، حيث تبدأ المشاكل بينهما عند قدوم الخواجة " زكي" تاجر الأقمشة الذي يقرر الاستيلاء على أراضى القرية مستغلًا قدرة ابنته الحسناء "فتنة "على إغواء الشباب والإيقاع بهم عن طريق الخمر والقمار وتراكم الديون والتآمر للتفريق بين أبناء القريتين.
هجرة الرسول
في فيلم "هجرة الرسول" يرفض اليهودي العجوز داوود، أن يمارس أي عمل مستقر غير صناعة السيوف وهي صناعة لا يكتمل تأثيرها سوى بصناعة أخرى تمارسها ابنته "سارة"، الجميلة وهي صناعة "المجون "وتساهم بها في إغواء سادة قريش من أجل إزكاء روح الكراهية تجاة محمد والمسلمين.
آخر شقاوة
الأب كوهين في فيلم "آخر شقاوة" فهو يشارك ابنته راشيل واستير التآمر على ثلاثة شبان عزاب لابتزازهم ماديًا بعد إقناعهم بأن علاقة أحدهم بإحدى بناته قد أثمرت طفلًا، هو في الواقع طفل رضيع تركته أمه الراقصة طرف عائلة كوهين لرعايته مقابل أجر أثناء غيابها.
الجاسوس
أخرجه نيازي مصطفى، سنجد فيه الأب هارون يتوارى وراء تجارة الأنتيكات في متجره بحي خان الخليلي من أجل التجسس لحساب الموساد الإسرائيلي، ويصبو هو وزوجته إلى الرحيل لإسرائيل عن طريق نابولي ليلتقي بابنته الحسناء راشيل التي أرسلها إلى إسرائيل منذ عشر سنوات وهو على قناعة بأن جمالها سيحقق لها ما تريد "انا عارف بنتى عندها مؤهلات عظيمة".
فاطمة وماريكا وراشيل
تدور أحداثه حول فتى ثري مستهتر يعشق العذارى لينال متعته معهن، يلتقي بفتاة يهودية تدعى راشيل فيدعى أن اسمه "يوسف" وأنه على ديانتها ويمارس عليه أبوها بخله الشديد ويستنزف أمواله وتعرض عليه راشيل أن يذهب معها إلى خياطتها والتي تدعى "ماريكا" من أجل أن يدفع لها حساب الفساتين، يلتقي "يوسف" بماريكا ويعجب بها ويعرف أنها من أصل يوناني فيدعى أنه من أصل يوناني أيضًا ويقيم علاقة مع ماريكا حتى تكتشف راشيل هذه العلاقة فتحدث مشاجرة بينهما.
الدخيل
يدور فيلم "الدخيل" حول نفس النمط ولكن بعد أن يجعل أطماعه منطلقًا رمزيًا للاستيلاء على الأراضي العربية، يقدم الفيلم أحداثه فى إطار قريتين في الريف المصري، حيث تبدأ المشاكل بينهما عند قدوم الخواجة " زكي" تاجر الأقمشة الذي يقرر الاستيلاء على أراضى القرية مستغلًا قدرة ابنته الحسناء "فتنة "على إغواء الشباب والإيقاع بهم عن طريق الخمر والقمار وتراكم الديون والتآمر للتفريق بين أبناء القريتين.