نقباء المعلمين العرب يبحثون التعاون وتبادل الخبرات
الأربعاء 09/نوفمبر/2016 - 09:13 م
محمد العطار
طباعة
استقبلت نقابة المهن التعليمية بالجزيرة، برئاسة خلف الزناتي، اليوم الأربعاء، نقيب المعلمين، ورئيس اتحاد المعلمين العرب، ورؤساء نقابات المعلمين باليمن وسوريا والعراق والسودان؛ لبحث التعاون المشترك والوقوف على مستجدات الخدمات المقدمة للمعلمين ودستور النقابة تجاه أعضائها وحقوقهم ومطالبهم؛ للاستفادة من الخبرة المصرية، وتبادل الرؤى في ظل الوطن العربي الواحد، الذي تجمعه اللغة والعرق والأرض.
وقال "الزناتي" إن أولى اهتمامات نقابة المعلمين هي المشروع العلاجي المقدم لهم، فالمعلم السقيم لا يعطي إلا القليل، والنقابة تقدم الدعم الكامل للمستشفى، وتراقب لتقديم أفضل خدمة ممكنة على مستوى الشرق الأوسط.
وتفقد الوفد العربي، مستشفى المعلمين للوقوف على الخدمات الطبية المقدمة للمعلمين المصريين، واستقبلهم ماهر أبو طالب، رئيس مجلس إدارة الشركة التي تدير المستشفى لصالح المعلمين.
وأكد "أبو طالب" أنه تم إدخال أجهزة عالمية حديثة لا توجد على مستوى الشرق الأوسط، إلا في مستشفى المعلمين بمصر، ومنها جهاز "الهايفو"، وهو يعمل على إزالة الأورام بالموجات فوق الصوتية المركزة، التي تدخل تلك الموجات على أورام الكبد والبنكرياس والبروستاتا، وتقوم بالقضاء عليها عن طريق تسخينها ثم تبخيرها، دون جراحة، بالإضافة إلى جهاز "أيفو" مخصص للقلب حيث يقوم بعمل موجات تصادمية لعضلة القلب تقوم بفتح عضلة الشريان التاجي بدون جراحة.
وتم الاستعانة بفريق خاص للسكتة الدماغية يقوم بتوسيع الشرايين الطرفية وإدخال الصمامات.
وأضاف إبراهيم شاهين، وكيل أول المعلمين ورئيس الوفد المصري، أن النقابة تستعين بالأطباء الأساتذة المستشارين المهرة في تخصصاتهم، والمستشفى بها أطباء عالميين في قسم العظام، والعمود الفقري، وبعض الأقسام الأخرى، يأتي لهم المرضى من جميع أنحاء مصر.
وأشاد الوفد العربي بالرعاية الصحية المقدمة من النقابة لأعضائها، الذي يتسم بالعالمية والمصداقية والجدية.
وقال "الزناتي" إن أولى اهتمامات نقابة المعلمين هي المشروع العلاجي المقدم لهم، فالمعلم السقيم لا يعطي إلا القليل، والنقابة تقدم الدعم الكامل للمستشفى، وتراقب لتقديم أفضل خدمة ممكنة على مستوى الشرق الأوسط.
وتفقد الوفد العربي، مستشفى المعلمين للوقوف على الخدمات الطبية المقدمة للمعلمين المصريين، واستقبلهم ماهر أبو طالب، رئيس مجلس إدارة الشركة التي تدير المستشفى لصالح المعلمين.
وأكد "أبو طالب" أنه تم إدخال أجهزة عالمية حديثة لا توجد على مستوى الشرق الأوسط، إلا في مستشفى المعلمين بمصر، ومنها جهاز "الهايفو"، وهو يعمل على إزالة الأورام بالموجات فوق الصوتية المركزة، التي تدخل تلك الموجات على أورام الكبد والبنكرياس والبروستاتا، وتقوم بالقضاء عليها عن طريق تسخينها ثم تبخيرها، دون جراحة، بالإضافة إلى جهاز "أيفو" مخصص للقلب حيث يقوم بعمل موجات تصادمية لعضلة القلب تقوم بفتح عضلة الشريان التاجي بدون جراحة.
وتم الاستعانة بفريق خاص للسكتة الدماغية يقوم بتوسيع الشرايين الطرفية وإدخال الصمامات.
وأضاف إبراهيم شاهين، وكيل أول المعلمين ورئيس الوفد المصري، أن النقابة تستعين بالأطباء الأساتذة المستشارين المهرة في تخصصاتهم، والمستشفى بها أطباء عالميين في قسم العظام، والعمود الفقري، وبعض الأقسام الأخرى، يأتي لهم المرضى من جميع أنحاء مصر.
وأشاد الوفد العربي بالرعاية الصحية المقدمة من النقابة لأعضائها، الذي يتسم بالعالمية والمصداقية والجدية.