"تعليم مطروح" يطلق قوافل عاجلة لتحسين المستوى في اللغة العربية
الخميس 10/نوفمبر/2016 - 01:26 م
محمد أحمد
طباعة
اجتمع الدكتور سمير النيلي، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة مطروح، اليوم الخميس، بموجهي اللغة العربية بالمديرية والإدارات التعليمية بالمحافظة.
وأكد "النيلي"، خلال الاجتماع اعتزازه الشديد بمادة اللغة العربية، لأنها لغة القرآن الكريم، والتي كرمت من الله عز وجل بجعلها أعظم اللغات وأجلها.
وقرر "النيلي"، تنظيم قوافل تعليمية من موجهي اللغة العربية تجوب جميع الادارات التعليمية والمدارس النائية لتحسين مستوى اللغة العربية ووضع الخطط الكفيلة بعلاج المستوى اللغوي في ضوء الامكانيات المتاحة.
وشدد وكيل الوزارة، على وضع امتحانات موحدة عاجلة للصفوف الابتدائية، لقياس القراءة والكتابة لبيان المستوى الحقيقي للطلاب وعلاجها على أرض الواقع.
وأكد وكيل تعليم مطروح، على تقديره لمعلمي اللغة العربية بالمدارس ذات الطبيعة الجغرافية النائية، ودورهم الملموس في تحسين القراءة والكتابة للطلاب، وفق المتابعة الميدانية التي قام بها في إدارات مطروح وسيوة والسلوم والنجيلة وبراني والعلمين والضبعة والحمام.
وشدد "النيلي"، على منع وضع المعلمين لامتحانات منتصف الفصل الدراسي الأول، وكذلك امتحاني الفصل الدراسي الثاني، وقيام الموجهين بوضع هذه الامتحانات، وبما يتناسب مع المستوى الفعلي للطلاب، وبما يحقق المصداقية والشفافية والمساواة بين ابنائنا الطلاب، كما شدد على ضرورة تحلي واضعي هذه الامتحانات بالصدق والاخلاص والقدرة على تحمل المسئولية وأداء المهام المكلفين بها على أكمل وجه.
وأكد "النيلي"، خلال الاجتماع اعتزازه الشديد بمادة اللغة العربية، لأنها لغة القرآن الكريم، والتي كرمت من الله عز وجل بجعلها أعظم اللغات وأجلها.
وقرر "النيلي"، تنظيم قوافل تعليمية من موجهي اللغة العربية تجوب جميع الادارات التعليمية والمدارس النائية لتحسين مستوى اللغة العربية ووضع الخطط الكفيلة بعلاج المستوى اللغوي في ضوء الامكانيات المتاحة.
وشدد وكيل الوزارة، على وضع امتحانات موحدة عاجلة للصفوف الابتدائية، لقياس القراءة والكتابة لبيان المستوى الحقيقي للطلاب وعلاجها على أرض الواقع.
وأكد وكيل تعليم مطروح، على تقديره لمعلمي اللغة العربية بالمدارس ذات الطبيعة الجغرافية النائية، ودورهم الملموس في تحسين القراءة والكتابة للطلاب، وفق المتابعة الميدانية التي قام بها في إدارات مطروح وسيوة والسلوم والنجيلة وبراني والعلمين والضبعة والحمام.
وشدد "النيلي"، على منع وضع المعلمين لامتحانات منتصف الفصل الدراسي الأول، وكذلك امتحاني الفصل الدراسي الثاني، وقيام الموجهين بوضع هذه الامتحانات، وبما يتناسب مع المستوى الفعلي للطلاب، وبما يحقق المصداقية والشفافية والمساواة بين ابنائنا الطلاب، كما شدد على ضرورة تحلي واضعي هذه الامتحانات بالصدق والاخلاص والقدرة على تحمل المسئولية وأداء المهام المكلفين بها على أكمل وجه.