"الكتلة الشبابية": قائمة العفو أولى ثمار "مؤتمر الشباب"
السبت 12/نوفمبر/2016 - 08:09 م
مصطفى التمساح
طباعة
قال أحمد حمدي، رئيس الكتلة الشبابية المصرية، إن توصيات المؤتمر الشبابي الأول الذي كان برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، تجني ثمارها، بعد إعلان محمد عبد العزيز، القائمة الاولى للعفو عن الشباب المحبوسين، ولم يصدر ضددهم أية أحكامًا نهائية، وسوف يوقع عليها الرئيس خلال 48 ساعة من الآن، وهي خطوة إيجابية جدًا يلتمسها الشباب.
وأوضح "حمدي" أن وزير الشباب، داعمًا لكل المبادرات الشبابية التي تبني الوطن، وتساعد في حل المشاكلات، وهذه خطوة إيجابية جدًا، تأخذها الحكومة في إعطاء الفرصة للشباب، ومشاركتهم في بناء الدولة مع الحكومة.
وقال رئيس الكتلة الشبابية المصرية، إن الكتلة سوف تقدم ملف مبادرة شباب يبني مصر إلى وزارة الشباب والرياضة لتكون تحت إشراف الدولة والحكومة.
وأضافت سمية سمير، نائب رئيس الكتلة، أن الكتلة تسعى إلى أن تكون تحت عبائة الدولة، حيتى يتمكنوا من تنفيذ أهدافهم ورؤيتهم على أرض الواقع، بإشراف كامل من الدولة.
وأكد أنهم سوف يتحركون خلال الأيام المقبلة في هذا الإيطار ليبدأوا في تدريب الشباب، وتأهيلهم لسوق العمل؛ لتدور عجلة الإنتاج في أسرع وقت؛ لينهض جميع الوطن.
وأشارت مروة حسونة، رئيس المكتب الإعلامي، إلى أن الكتلة تعمل في حل المشاكل التي تواجه الدولة، دون أي مقابل أو مطامع، وليس لهم أي علاقة بأي كيانًا سياسيًا أو تيارًا دينيًا، حيث أنهم كيانًا تنمويًا يعمل على التنمية المستدامة للوطن.
وأوضح "حمدي" أن وزير الشباب، داعمًا لكل المبادرات الشبابية التي تبني الوطن، وتساعد في حل المشاكلات، وهذه خطوة إيجابية جدًا، تأخذها الحكومة في إعطاء الفرصة للشباب، ومشاركتهم في بناء الدولة مع الحكومة.
وقال رئيس الكتلة الشبابية المصرية، إن الكتلة سوف تقدم ملف مبادرة شباب يبني مصر إلى وزارة الشباب والرياضة لتكون تحت إشراف الدولة والحكومة.
وأضافت سمية سمير، نائب رئيس الكتلة، أن الكتلة تسعى إلى أن تكون تحت عبائة الدولة، حيتى يتمكنوا من تنفيذ أهدافهم ورؤيتهم على أرض الواقع، بإشراف كامل من الدولة.
وأكد أنهم سوف يتحركون خلال الأيام المقبلة في هذا الإيطار ليبدأوا في تدريب الشباب، وتأهيلهم لسوق العمل؛ لتدور عجلة الإنتاج في أسرع وقت؛ لينهض جميع الوطن.
وأشارت مروة حسونة، رئيس المكتب الإعلامي، إلى أن الكتلة تعمل في حل المشاكل التي تواجه الدولة، دون أي مقابل أو مطامع، وليس لهم أي علاقة بأي كيانًا سياسيًا أو تيارًا دينيًا، حيث أنهم كيانًا تنمويًا يعمل على التنمية المستدامة للوطن.